العثور على جثث داخل أكياس بالقرب من هذا المستشفى
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
تم العثور على جثث أربعة أشخاص بالقرب من مستشفى في محافظة إب، وفقاً لما أفاد به شهود عيان.
وأشارت مصادر محلية إلى أن المواطنين عثروا على الجثث، والتي يعتقد أنها تعود لعائلة واحدة، داخل أكياس في منطقة السحول خلف مستشفى اللواء الأخضر شمال مدينة إب.
وأكدت المصادر أن الأجهزة الأمنية التابعة للحوثيين حضرت إلى مكان الحادثة فوراً للتحقيق ومعاينة الجثث، بهدف التعرف على هويات الضحايا وبدء التحريات اللازمة.
وأفادت التقارير الأولية أن الضحايا تشمل امرأتين وطفلين، ويُعتقد أن الجاني قد يكون من أفراد العائلة ذاتها، وفقاً لما ورد عن “يمن شباب”.
وفي الوقت ذاته، لم تصدر الجهات الأمنية الخاضعة لسيطرة الحوثيين أي بيان رسمي حول الحادثة، رغم حالة الفوضى الأمنية وتزايد الجريمة في المحافظة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
محافظ الجيزة يزور مستشفى ٥٧٣٥٧ لعلاج سرطان الأطفال.. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة بالمستوى الراقي والمتقدم للخدمات العلاجية المقدمة للأطفال من محاربي السرطان بمستشفى 57357، مشيرًا إلى أنه متابع جيد لأخبار المؤسسة، ومؤكدًا أن رحلة المستشفى من الإنشاء وحتى وصولها إلى نموذج طبي عالمي لعلاج السرطان كانت ولا زالت مصدر إلهام له ومحفزًا لجميع المصريين لتحقيق النجاح والتقدم
وأوضح أن عملية إنشاء وتطور المستشفى مثلت تحديًا تكاتفت فيه جميع أجهزة الدولة والمواطنين لتحقيقه ورعايته.
جاء ذلك خلال زيارة المحافظ، يرافقه السادة إبراهيم الشهابي وهند عبد الحليم، نائبا المحافظ، للمستشفى لدعم الأطفال وذويهم ومشاركتهم في عدد من الأنشطة، حيث كان في استقبالهم الدكتور شريف أبو النجا، الرئيس التنفيذي لمجموعة 57357 ومدير عام المستشفى، والأحمد الفندي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة 57357، واللواء محمود البهي، المستشار الأمني، والدكتورة شاهندة النجار، رئيس قسم البحث العلمي، والدكتور أحمد عبد المنعم، مدير العلاقات العامة بالمؤسسة.
وخلال الزيارة، قام المحافظ، رفقة مسؤولي المؤسسة، بجولة في أقسام المستشفى، شملت (الاستقبال، العيادات الخارجية، الصيدلية، عيادات اليوم الواحد، وحدة البحث العلمي، القسم الداخلي، المركز الإبداعي، وحدة السايبر نايف).
وحرص المحافظ على مصافحة الأطفال ومرافقيهم وتشجيعهم وتقديم الهدايا لهم متمنيًا لهم سرعة الشفاء ومعاودة ممارستهم لحياتهم الطبيعية مع استمرار محاربتهم للسرطان كأطباء وباحثين ومتطوعين ومتبرعين.