تستعد المملكة لإطلاق أعمال النسخة السابعة من ملتقى الصحة العالمي تحت شعار "استثمر في الصحة"، وذلك في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم شمال مدينة الرياض، خلال الفترة من 21 إلى 23 أكتوبر الحالي.
وأتاحت وزارة الصحة المجال للمهتمين بالتسجيل في الملتقى وحضور فعالياته والاستفادة من المتخصصين في المجال الصحي، وذلك عبر هذا الرابط.


أخبار متعلقة "الإذاعة والتلفزيون" تطلق مشاريع وبرامج جديدة بقيمة تتجاوز 150 مليون ريالالخريجي يبحث سبل تعزيز العلاقات مع وزير خارجية ليبيا المكلف - إكس وزارة الخارجيةيشارك في الملتقى أكثر من 1200 شركة عالمية ومحلية وعلامة تجارية في قطاع الصحة من أكثر من 70 دولة، وأكثر من 500 خبير ومتحدث لمناقشة آخر التطورات في القطاع الصحي والاستثمار فيه، وعرض أحدث التقنيات بوجود المبتكرين والمستثمرين في القطاع الصحي.منصة ووجهة عالميةويمثل الملتقى منصة ووجهة عالمية لمناقشة آخر التطورات الصحية واستعراض أحدث الابتكارات والفرص الاستثمارية، إذ يُعد من أكثر 3 ملتقيات صحية حضورًا، وأحد أسرع الملتقيات الصحية نموًا على مستوى العالم.

ضمن البرنامج التدريبي الذي تقيمه #الجامعة_السعودية_الإلكترونية.. "#وزارة_الصحة" بـ #الرياض تستقبل متدربي برنامج "مسؤول إدارة الكوارث"#اليوم@SaudiMOH@Saudi_EUnihttps://t.co/y1c2X6FSnS— صحيفة اليوم (@alyaum) October 1, 2024
ويهدف إلى رفع مستوى الوعي الصحي من خلال تحفيز الأفراد للاستثمار في صحتهم بما يحقق لهم صحة أفضل، وجذب الاستثمارات المحلية العالمية عبر تعزيز الاستثمار في القطاع الصحي، ويتضمن العديد من الابتكارات والتقنيات الصحية التي تسهم في تعزيز الصحة العامة للأفراد.
كما سيُعلن عن إطلاقات واتفاقيات استثمارية ضخمة في العديد من الفرص الاستثمارية الواعدة في القطاع الصحي.صحة الأفراد والأعمالويضم الملتقى في نسخة هذا العام معرضًا فريدًا من نوعه لكل ما يخص الاستثمار في صحة الأفراد والأعمال، ويعد فرصة لاكتشاف العديد من المجالات الطبية والصحية، من خلال منطقة الابتكار التي تتيح اكتشاف أحدث التطورات الرائدة والأفكار المبتكرة، ومنطقة الاستثمار التي يمكن من خلالها معرفة أحدث اللوائح والمبادرات الحكومية.
ويمثل الملتقى منصة لتبادل المعارف والخبرات، وفرصة لاستعراض أفضل الممارسات والابتكارات والتقنيات الطبية الحديثة، إذ يضم أكثر من 100 جلسة حوارية، سيتحدث خلالها المتخصصون في المجالات الطبية والصحية، عن جوانب رئيسية لنظام الرعاية الصحية والاستثمار في المملكة في سياق برنامج تحول القطاع الصحي.

بمناسبة #اليوم_العالمي_لكبار_السن.. "#وزارة_الصحة" تعزز الوعي بحقوق كبار السن وحمايتهم من سوء المعاملة#اليوم@SaudiMOHhttps://t.co/EeT8uNT7NS— صحيفة اليوم (@alyaum) October 1, 2024
إلى جانب العديد من الابتكارات والمنتجات في أكثر من 9 مجالات صحية منها: التقنية الحيوية، والرعاية الصحية والخدمات العامة، والتصوير والتشخيص، ومعدات وأجهزة المختبرات، إضافة إلى الأدوية والتغذية وأنظمة وحلول تقنية المعلومات، بمشاركة أكثر من 500 متحدث في 4 منصات على مدار 3 أيام؛ بهدف تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات عن أحدث المستجدات الصحية.
كما يتيح الملتقى للممارسين الصحيين أكثر من 100 ساعة تدريب طبي مستمرة ومعتمدة.الحدث الصحي الأكبرويجسد الملتقى الحدث الصحي الأكبر في المملكة، إذ يقام للمرة السابعة على التوالي، وتمثل النسخة للعام 2024 من الملتقى الأوسع والأضخم على الإطلاق، بمساحة عرض أوسع، وزيادة كبيرة في أعداد الحضور، وتحسينات في المرافق.
ويجمع كبرى الشركات العالمية والمحلية، والخبراء والمتحدثين في مختلف المجالات الصحية من مختلف دول العالم.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية ملتقى الصحة العالمي فی القطاع الصحی العدید من أکثر من

إقرأ أيضاً:

تقرير أممي: مياه الصرف الصحي والقمامة والأمراض تُثقل كاهل النازحين بالقطاع

 

 

الثورة /   متابعات

 

حصار العدو الصهيوني جريمة حرب تضاف إلى رصيده الإجرامي ضد أبناء غزة، حيث تسبب بغياب الخدمات الإنسانية والصحية عن القطاع، مما أدى إلى إعلان معظم المستشفيات و المراكز الصحية هناك بتوقفها في تقديم خدماتها  في هذه الظروف  القاسية التي يعانيها القطاع وسكانه، وبفرض العدو الصهيوني حصار خانق أنعكس تأثيره أيضًا على انتشارالكثير من الأوبئة والأمراض بين سكان غزة.

وطالبت حركة المقاومة الاسلامية “حماس” أمس الخميس، بموقف دولي وحقوقي عملي وفاعل لوقف العدوان المتواصل على المنظمات الصحيّة في قطاع غزة، والذي أدى لخروج 37 مستشفى عن الخدمة آخرها مستشفى “الدرة” للأطفال.

وقالت “حماس” في بيانٍ لها، “إنّه واستمراراً لسياسة التدمير التي ينتهجها الاحتلال بحق القطاع الصحي في غزة، أقدم خلال الأيام الماضية على استهداف مستشفى الشهيد محمد الدرة للأطفال شرقي مدينة غزة، ما أدى إلى خروجه الكامل عن الخدمة.

وأوضحت أنّ هذه الجريمة التي طالت منشأة طبية مخصصة لعلاج الأطفال، تضاف إلى سجل الاحتلال الحافل بالانتهاكات الصارخة للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية.

وأشارت إلى أنّ هذا الاستهداف يؤكد إصرار الكيان الفاشي على المضي في حرب الإبادة ومخطط التهجير القسري، من خلال تدمير البنية الصحية وتعميق المأساة الإنسانية في غزة.

وأضافت حركة “حماس” في بيانها أن 36 مستشفى ومركزاً طبياً توقّفت عن العمل نتيجة الاستهداف المباشر بالغارات ونيران جيش الاحتلال.

من جهته  قال مدير مستشفى أصدقاء المريض المتخصص في علاج الأطفال بمدينة غزة، الطبيب سعيد صلاح إن المستشفى يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في أعداد الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية وتتطلب حالاتهم المبيت داخل المستشفى

وحذر صلاح” في تصريحاتٍ صحفية أمس الخميس من التدهور المتسارع في الحالة الصحية للأطفال جراء سوء التغذية الحاد والمتوسط، في ظل استمرار الحصار الصهيوني على القطاع، وصعوبة إدخال المساعدات الغذائية.

فيما أكد رئيس قسم الأطفال في المستشفى الإندونيسي ، أن  استمرار الحصار ومنع دخول المساعدات يؤثر بشكّل كبير على خدمات القسم، موضحًا أن  معظم الحالات التي تصل المستشفى ناتجة عن سوء التغذية.

وشدد على أن  أطفال القطاع يُعانون من نقص المناعة بسبب سوء التغذية وغياب الفواكه والخضروات والطعام الصحي.

وفي وقت سابق، أكد مدير مستشفى التحرير بمجمع ناصر الطبي د.أحمد الفرا، أن أطفال قطاع غزة في أشد مراحل سوء التغذية وصعوبة مُتابعتهم طبيا بسبب نقص الأدوية العلاجية وحليب الأطفال.

إلى ذلك حذر تقرير أممي من أن الأسر النازحة في جنوب قطاع غزة تواجه أزمة صحية عامة آخذت في التفاقم، مع استمرار العدو الصهيوني منع دخول المساعدات وتناقص الإمدادات الطبية، وذلك في ظل الحر الشديد، ومياه الصرف الصحي التي لم تتم معالجتها وتدفق القمامة.

وقالت مسؤولة الطوارئ في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” لويز ووتريدج، في تصريحات لمركز أنباء الأمم المتحدة إنه في مخيمات المواصي الساحلية المؤقتة، لا خيار أمام الأسر سوى العيش في ظروف غير صحية تتحول بسرعة إلى كارثة.

ونبهت إلى أن الوضع يزداد سوء، خصوصاً الأطفال والأسر يعانون من سوء التغذية ومنهكين، جراء أشهر من الحرب ويواجهون حرًا شديدا وظروفا غير صحية ونقصا في المياه النظيفة، فضلا عن محدودية الوصول إلى الرعاية الصحية.

وتابعت: “القمامة خارجة عن السيطرة، ومياه الصرف الصحي والقوارض والآفات والجرذان والفئران – كل هذه الحيوانات تتنقل بين المباني التي يحتمي بها الناس”.

من جانبه أشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة “أوتشا” إلى أنه تم تدمِير أكثر من 30 مركبة أساسية لإدارة النفايات وإمدادات المياه وصيانة الصرف الصحي جراء الغارات الجوية الصهيونية بين 21 و22 أبريل.

كما أكد المتحدث باسم بلدية غزة عاصم النبيه، أمس الخميس، أن الاحتلال الإسرائيلي دمّر ما يزيد عن 85% من إجمالي الآليات الثقيلة والمتوسطة التابعة للبلدية بسبب القصف المتكرر على قطاع غزة.

وقال النبيه في تصريحات له: “هذا التدمير أثر بشكل كبير على حجم الخدمات المقدمة للمواطنين، كذلك أثر بشكل بالغ في جمع وترحيل النفايات”.

وأضاف: “”إن هناك تراكماً لأكثر من 175 ألف طن من النفايات المتراكمة، وهناك فتح للشوارع مغلقة بسبب القصف الإسرائيلي”.

 

 

مقالات مشابهة

  • أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة
  • التأمين الصحي الشامل: سداد 15،585 مليار جنيـه لمقـدمي الخـدمـات الصحيـة حتى ديسمبر 2024
  • إطلاق 4 مستحضرات دوائية جديدة لدعم القطاع الصحي المصري خلال 2025
  • مختصون لـ"اليوم": رؤية المملكة 2030 خفّضت البطالة.. والقادم يشمل التوطين النوعي والاقتصاد المعرفي
  • مستشفى النعيرية يشارك في فعاليات اليوم الخليجي للمدن الصحية
  • تقرير أممي: مياه الصرف الصحي والقمامة والأمراض تُثقل كاهل النازحين بالقطاع
  • وزارة الصحة: إصدار قانون تنظيم نقل وزراعة الأعضاء يُشكّل إحدى لبِنات المنظومة التشريعية للنظام الصحي في سلطنة عُمان
  • المملكة تستعدّ لاستضافة أولمبياد الفيزياء الآسيوي 2025
  • 23 مشروعًا قوميًا صحيًا بشمال وجنوب سيناء.. الصحة تكشف التفاصيل
  • قيادات القطاع البحري يستعرضون سبل تعزيز الابتكار