مصر.. تداول فيديو مثير للجدل عن عودة شخصية سياسية بعد اغتيالها
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
#سواليف
مؤخرًا، يتابع العديد من الجمهور في الوطن العربي توقعات #ليلى_عبداللطيف، العرافة اللبنانية التي نطقت بالعديد من التوقعات عبر ظهورها في برامج تلفزيونية مختلفة.
منضمن ما قالته ليلى عبد اللطيف في أحد اللقاءات التليفزيونية: خوف داخلي وخارجي على #لبنان، وحدوث عمل عدواني إسرائيلي في مناطق محددة في لبنان، وبيروت تحت خط النار.
وأوضحت ليلى عبد اللطيف: لبنان سيتشارك الحزن جراء رحيل إحدى الشخصيات الشيعية والتي لها دور بارز في الحفاظ على توازن البلاد، مضيفة: شبح اغتيالات يعود إلى لبنان واغتيال أحد الزعماء.
مقالات ذات صلةوفي أحد اللقاءات المثيرة للجدل قالت ليلى عبد اللطيف، إن العالم يتجه نحو شخصية سياسية وقيادية، موضحة أن تلك الشخصية أعلن عن اغتيالها ولكنها ستعود مرة أخرى إلى الساحة العامة.
وفي وقت سابق قالت ليلى عبد اللطيف في لقاء تليفزيوني، إن رئيس وزراء إسرائيل سيستمر، وحكومة #نتنياهو ستكون على المحك وقد يرحل بعد سنة، كما سيكون اتفاق عربي يقضى على الحروب في المنطقة وخاصة حرب غزة.
وتابعت: خوف داخلي وخارجي على لبنان، وحدوث عمل عدواني إسرائيلي في مناطق محددة من لبنان، موضحة أن سوريا والعراق ستطال بضربة من إسرائيل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ليلى عبداللطيف لبنان نتنياهو لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: زيارة الرئيسين السيسي وماكرون للعريش رسالة قوية لدعم القضية الفلسطينية|فيديو
قال الدكتور إسماعيل تركي، أستاذ العلوم السياسية، إن المنطقة تمر حاليًا بمرحلة بالغة الخطورة، في ظل محاولات إسرائيلية مدعومة دعمًا مطلقًا من الولايات المتحدة للقضاء على القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الدولة المصرية تبذل كل ما بوسعها لكشف زيف الرواية الإسرائيلية وتفنيدها، من أجل حشد الدعم الغربي والدولي للجهود المصرية الرامية إلى وقف إطلاق النار.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية على فضائية «إكسترا نيوز»، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش، تحمل رسائل قوية للمجتمع الدولي، وتؤكد رفض الدول للمجازر التي ترتكبها حكومة الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين بدعم أميركي.
وأشار إلى أن بدء الزيارة بجولة في مستشفى المصابين له دلالة رمزية وإنسانية مهمة، إذ يسلط الضوء على المعاناة التي يعيشها الفلسطينيون نتيجة هذا العدوان، وعلى جهود مصر في استقبالهم وتقديم الرعاية لهم.
وأضاف تركي أن هذه الزيارة تأتي في إطار مساعي مصرية حثيثة لإيقاف العدوان، ورفض محاولات شيطنة دورها الإنساني والدبلوماسي من قبل الاحتلال، مؤكدًا أن القاهرة توظف كل أدواتها السياسية والإعلامية والدبلوماسية لتشكيل حائط صد أمام الرواية الإسرائيلية، وبناء تحالف إقليمي ودولي ضاغط لوقف إطلاق النار وإدخال المساعدات.
ولفت إلى أن نتائج الزيارة تسير في الاتجاه الصحيح، وتُظهر زخم سياسي ورسائل تضامن واضحة منذ اللحظة الأولى، مشددًا على أن مصر تلتزم بثوابت واضحة في سياستها الخارجية، وتتحرك بديناميكية لدعم الاستقرار ورفض التهجير وتقديم المساعدات، وتجهيز إمكاناتها لمواجهة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في غزة.
وأشار إلى أن زيارة الرئيس الفرنسي للعريش، ولقاءه المرتقب مع منظمات أممية، يعكس اهتمامًا دوليًا متزايدًا بالقضية، ويعزز الموقف المصري والعربي في مواجهة الاحتلال، مؤكدًا أن فرنسا باعتبارها دولة كبرى وعضو دائم في مجلس الأمن، وصاحبة تأثير قوي داخل الاتحاد الأوروبي والمنظمات الدولية، يمكن أن تلعب دورًا محوريًا في الضغط على إسرائيل ودعم حقوق الفلسطينيين.