شركة الزاوية تُنهي العمرة السنوية لمصفاتها
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
أنهت شركة الزاوية لتكرير النفط، العمرة السنوية لمصفاتها، بهدف ضمان تشغيلها بالصورة المطلوبة لتحقيق الإنتاجية المستهدفة منها والحفاظ على عمرها التشغيلي.
وحسب ما أفادت المؤسسة الوطنية للنفط، فقد أنجزت الصيانة وفق الجدول الزمني بتعاون إدارات الشركة، وشملت صيانة وحدات التكرير الثانية، ومنها وحدات التقطير (110- 120-121-122-130) ووحدة الغاز المسال (170).
وجرى الكشف عن كل الأفران والأوعية وصمامات العزل والتحكم والمبدلات الحرارية، والمبردات الهوائية والضواغط، والمحركات الكهربائية والمضخات ووحدات التحكم والقياس، وصيانتها جميعها.
كما استُبدلت كل شبكات الانابيب المستهدفة بالتغيير، وجرى تنفيذ جميع أعمال الصيانة لمعالجة التشقق لفوهة المفاعل 121V8.
يُشار إلى أن شركة الزاوية لتكرير النفط (ARC) هي شركة تابعة للمؤسسة الوطنية للنفط (NOC)، تأسست بموجب القانون التجاري الليبي في عام 1976م.
وتقوم الشركة بتشغيل مصفاة الزاوية، التي تم بناؤها في عام 1974 من قبل شركة سنامبروجيتي الإيطالية، والتي تعد مصفاة الزاوية حاليًا ثاني أكبر مصفاة للنفط في البلاد بليبيا بعد مصفاة رأس لانوف.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الزاوية المؤسسة الوطنية للنفط شركة الزاوية لتكرير النفط مصفاة الزاوية مصفاة نفط
إقرأ أيضاً:
سوريا.. 36 شهيداً وأكثر من 50 جريحاً في العدوان الصهيوني على تدمر
الثورة نت/..
اُستشهد 36 شخصاً واُصيب أكثر من 50 آخرين بجروح اليوم الأربعاء، جراء العدوان الذي شنّه العدو الصهيوني على تدمر وسط سوريا.
ونقلت وكالة الأنباء السورية “سانا” عن مصادر محلية، قولها: إنّه “عند الساعة 03:13 بعد ظهر اليوم، شنّ العدو الصهيوني عدواناً جوياً من اتجاه منطقة التنف، مستهدفاً عدداً من الأبنية في مدينة تدمر في البادية السورية.
وإضافة إلى الشهداء والجرحى، أشارت الوزارة إلى وقوع أضرارٍ مادية كبيرة بالأبنية المستهدفة والمنطقة المحيطة، من جراء العدوان الصهيوني.
وقبل أيام، أكد مصدر عسكري سوري ارتقاء 15 شخصاً وإصابة ستة آخرين، بينهم نساء وأطفال، ووقوع أضرار مادية كبيرة في الممتلكات الخاصة والمباني المستهدفة والمجاورة، جراء عدوانٍ صهيوني على عدد من الأبنية السكنية في حي المزة في دمشق ومنطقة قدسيا في ريف دمشق.
وكثّف العدو الصهيوني اعتداءاته على سوريا مؤخّراً، وتركّزت معظمها على العاصمة دمشق وريفها ومدينة حمص.