تعرف على تردد قناة إم بي سي MBC دراما الجديد 2023
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تعتبر قناة شبكة قنوات MBC من أقوى شبكات القنوات العربية الموجودة في الوطن العربي نظرًا لتنوعها الملحوظ في القنوات التابعة لها لها سواء MBC 1 أو MBC2 أو MBC3 أو Mbc دراما وغيرهم حيث أن كل قناة منهم على حدى تحرص أن تقدم محتوى متنوع وراقي على مدار السنوات الأخيرة ومنذ بداية نشأتها، ولكن تعتبر قناة Mbc دراما من أقرب القنوات لـ قلوب الجماهير حيث أنها تعرضت مسلسلات مصرية وخليجية وسورية ولبنانية وبرامج ترفيه وبرامج إخبارية فعتبر قناة شاملة لذلك يتسأل الكثير من الجمهور على ترددها وأبرز المعلومات عنها.
وفي سياق متصل، يحرص الفجر الفني دائمًا على أن يفيد رواد التواصل الاجتماعي ويوفي مطالبهم لـ يجعل الأمر سهل على الجماهير في جميع أنحاء العالم، لذلك سنعرض لكم في هذا التقرير تردد قناة إم بي سي دراما بالإضافة إلى أبرز المعلومات عنها. زي
تردد قناة Mbc دراما
التردد 11959
الاستقطاب رأسي.
معدل الترميز 27500.
عامل تصحيح الخطا 6/5.
قناة ام بي سي Mbc دراما الجديد 2023
مميزات قناة Mbc دراما
تعتبر قناة Mbc دراما من القنوات الإعلامية الشاملة التي تعرض جميع المسلسل المسلسلات لعشاق الفن العربي بكل أنواعه سواء الخليجي أو المصري والهندي والتركي.
تعرض جميع المسلسلات التي تتوافق مع العادات الشرقيه والعربيه ولا تتنافى مع الأخلاق لذلك يمكن أن يتم اعتبارها بأنها قناه الاسره كاملة.
تستخدم أنظمة عالية الجودة للحصول على أفضل مشاهدة.
تضم عدد من الاعلاميين المشاهدين الذين لديهم جماهير من مختلف انحاء الدول العربية وتعرض المسلسلات لاكبر النجوم سواء من مصر أو من الخليج أو من سوريا أو لبنان أو العراق.
وعرضت العديد من المسلسلات الرمضانية المميزة في الماراثون الرمضاني السابق مثل مسلسل مربى العز. مسلسل حياتي المثالية. مسلسل مجاريح. مسلسل الزند ذئب العاصي. مسلسل وأخيرًا وجعفر العمدة ورامز نيفر ايند وغيرها من الأعمال المميزة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
نائبة تطالب بمحاسبة مدير مدرسة ضرب طالبتين بالبحيرة
تقدّمت النائبة سميرة الجزار، عضو مجلس النواب عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، بطلب إحاطة موجّه إلى كل من المهندس مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، وذلك بشأن واقعة اعتداء مدير مدرسة ثانوية عامة بمحافظة البحيرة على طالبتين بالضرب، حيث قام بصفعهما على الوجه وركلهما وسحبهما من ملابسهما.
نائبة تطالب بمحاسبة مدير مدرسة ضرب طالبتين بالبحيرةوتساءلت النائبة: "لماذا أصبحنا متفرجين على ظاهرة العنف ضد النساء، التي تفشّت في مجتمعنا عبر العقود الماضية حتى باتت تحصد أرواحهن أو تتركهن يعانين من أزمات نفسية منذ طفولتهن؟".
مطالبةً بضرورة إطلاق حملات توعوية لمناهضة العنف ضد النساء، وسنّ تشريع عاجل يُحاسب أي رجل يعتدي على امرأة – سواء كانت زوجته، ابنته، شقيقته، أو طالبة لديه – متسببًا في إيذائها جسديًا أو نفسيًا.
كما ناشدت الجزار الأزهر الشريف بالمشاركة في هذه الحملات لمواجهة الفكر المتطرف الذي يستند إلى تفسيرات مغلوطة للقرآن الكريم، تُلقّن للأطفال في الكتاتيب والمدارس، مما يرسّخ لديهم ممارسات العنف ضد النساء والأطفال عند الكِبر.
إحصائيات صادمة عن العنف ضد النساء في مصروأشارت النائبة إلى أن 31% من النساء المصريات يتعرضن للعنف من أزواجهن، إذ تواجه 3 من كل 10 نساء سبق لهن الزواج (بين 15 و49 عامًا) بعض أشكال العنف الزوجي.
وأضافت أن العنف الجسدي هو الأكثر انتشارًا، حيث تعرّضت له 26% من النساء المتزوجات أو اللاتي سبق لهن الزواج، بينما 2% تعرضن للخنق، وهو أحد أشد أشكال العنف خطورةً رغم عدم شيوعه.
كما أوضحت أن: 22% من النساء المعنّفات تعرضن للصفع. 15% تعرضن للدفع بقوة أو قذفهن بأشياء. 13% تم ليّ أذرعهن. 8% تعرضن للكم بقبضة اليد أو بأداة مؤذية. 6% تعرضن للركل.2% تعرضن لعنف شديد مثل الحرق أو الخنق.1.3% وُجهت إليهن تهديدات أو هجمات بسلاح.
تشريع رادع للعنف ضد النساءوشدّدت على أن هذه الإحصائيات تعكس الحالات التي خضعت للاستطلاعات من قبل المنظمات الحقوقية المصرية والمجلس القومي للمرأة، إلا أن الواقع قد يكون أشد قسوة، حيث توجد أعداد أكبر من النساء المعنّفات اللاتي لم تصل أصواتهن بعد ويحتجن إلى الحماية.
العنف الذكوري وثقافة التربية الخاطئة
وأكدت عضو مجلس النواب أن معالجة هذه الظاهرة تتطلب إصلاحًا جذريًا للسلوك التربوي في جميع أنحاء مصر، سواء في المدن، الأرياف، الصعيد، سيناء أو الواحات، للقضاء على ثقافة العنف الذكوري التي ترسّخت في اللاوعي الجمعي للرجال، فتظهر عند حدوث أي خلاف مع الطرف الأضعف في العلاقة.
وأضافت: "التربية على إباحة ضرب النساء – سواء كانت شقيقة، زوجة، أو ابنة – ليست من الرجولة في شيء. من يرى في ضرب النساء إثباتًا لرجولته فهو إما مريض نفسي أو غير ناضج."
ولفتت إلى أن العنف ضد النساء لا يرتبط بمستوى التعليم أو الدخل، بل يرتبط بالتنشئة الأخلاقية. فالرجل الذي تربّى على الاحترام والتقدير يعلم أن ضرب النساء "عيب"، ولن يُقدِم على هذا السلوك المنحرف.