مستشار رئيس حكومة لبنان: «ميقاتي» سيزور البطريرك الماروني لبحث المرحلة المقبلة
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال فارس الجميل، المستشار الإعلامي لرئيس حكومة لبنان، إن هناك محاولات من كل من له علاقة بالمسؤولية اللبنانية بأن يكون هناك موقف وطني جامع ولكن هناك تباينات بين مختلف الأطراف بين من يدعو إلى انتخاب الرئيس فورًا وفتح باب المجلس النيابي، وهذا رأي المعارضة، وبين من يدعو إلى التشاور المسبق لعدم الوقوع في تكرار التجارب الفاشلة لانتخاب الرئيس.
وأضاف «الجميل»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن رئيس الحكومة اللبنانية صرح بأن الأولوية بانتخاب رئيس جديد غير منحاز ويقدر على تجميع الكل في صف واحد، مشيرًا إلى أن هذا يعتبر مسألة أساسية على صعيد التقدم خطوة باتجاه المعارضة بدفع عملية الانتخاب.
وتابع: « هناك زيارة من قبل رئيس الحكومة اللبناني نجيب ميقاتي إلى البطريرك الماروني في نهاية الأسبوع الحالي أو في بداية الأسبوع القادم لتوصل إلى اتفاق فيما يخص المرحلة القادمة».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البطريرك الماروني المستشار الإعلامي المرحلة المقبلة القاهرة الاخبارية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: "لن يكون هناك حزب الله" في هذه الحالة
تبنى وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس لهجة تهديدية، خلال زيارة لقواته في جنوب لبنان.
وقال كاتس، اليوم الأحد، وفقاً لمكتبه، "شهدنا في الأيام الأخيرة محاولات لإرسال طائرات مسيرة تجاه دولة إسرائيل. وأود أن أبعث برسالة واضحة من هنا إلى حزب الله والحكومة اللبنانية، وهي أن: إسرائيل لن تتسامح مع هجمات الطائرات المسيرة من لبنان".وحذر كاتس من أن أي تهديدات سيتم الرد عليها بكل قوة، وقال: " إما أن تتوقف هجمات المسيرات، أو لن يكون هناك حزب الله". إسرائيل تحذر السكان من العودة إلى قراهم في جنوب لبنان - موقع 24حذر الجيش الإسرائيلي مجدداً سكان جنوب لبنان، من التجول في مناطق الجنوب، ومن العودة إلى منازلهم. وكان البيت الأبيض قد وافق على إمكانية تمديد وقف إطلاق النار الذي تم الاتفاق عليه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي بين إسرائيل حزب الله، حتى 18 فبراير (شباط) الجاري.
وبالتالي تم تأجيل انسحاب القوات الإسرائيلية المخطط له في الأصل من جنوب لبنان خلال 60 يوماً. ويتبادل الجانبان الاتهامات بانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار.
ووفقاً للرواية الإسرائيلية، فإن الجيش اللبناني، الذي من المفترض أن يضمن الامتثال لوقف إطلاق النار، ويمنع حزب الله من العودة إلى المنطقة، لا يتقدم بالسرعة الكافية. وتقول إسرائيل إن حزب الله لم ينسحب إلى شمال نهر الليطاني، كما تم الاتفاق عليه.