ارتفاع طفيف بمؤشرات "وول ستريت" وسط توترات في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
سجلت المؤشرات الأميركية ارتفاعا طفيفا خلال التداولات، الأربعاء، إذ أثرت التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط على أداء الأسواق.
تحركات الأسهم
ارتفع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 0.01 بالمئة إلى 5,709.54 نقطة، في حين ارتفع مؤشر "ناسداك" بنسبة 0.08 بالمئة إلى 17,925.12 نقطة.
وصعد مؤشر "داو جونز" الصناعي 39.
وانخفض سهم شركة "نايكي" بنسبة 6.8 بالمئة بعد أن غير عملاق الأحذية الرياضية توقعاته للعام بأكمله قبل تغيير رئيسه التنفيذي.
وانخفض سهم تسلا بنسبة 3.5 بالمئة، على الرغم من أن قطاع التكنولوجيا كان مدعومًا بارتفاع بنسبة 1.6 بالمئة في سهم إنفيديا.
وازدادت التوترات في المنطقة بعد إطلاق إيران للصواريخ الباليستية على إسرائيل، مما تسبب في إضعاف شهية المخاطرة وحماس المستثمرين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ستاندرد آند بورز 500 ناسداك داو جونز نايكي تسلا إنفيديا إيران وول ستريت أميركا أسواق ستاندرد آند بورز 500 ناسداك داو جونز نايكي تسلا إنفيديا إيران أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
الدولار يهبط بعد بيانات تضخم أمريكية
انخفض الدولار الأمريكي الجمعة، بعد مكاسب ليومين متتاليين، وذلك عقب بيانات للتضخم جاءت متوافقة مع التوقعات إلى حد كبير، بينما انخفض الإنفاق الاستهلاكي بشكل غير متوقع.
وزاد مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 0.3% في يناير (كانون الثاني) بما يتوافق مع توقعات اقتصاديين في استطلاع لرويترز، وذلك بعد ارتفاعه وفقا لبيانات غير معدلة 0.3% في ديسمبر (كانون الأول).
لكن إنفاق المستهلكين، الذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي في الولايات المتحدة، انخفض 0.2% الشهر الماضي بعد صعوده وفقاً لبيانات معدلة بالزيادة 0.8% في ديسمبر (كانون الأول).
وانخفض مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية 0.1% إلى 107.25 نقطة، مع ارتفاع اليورو 0.18% إلى 1.0416 دولار.
وارتفع الدولار 0.5% خلال الأسبوع لكنه انخفض بأكثر من 1% في فبراير (شباط)، ويتجه لأكبر انخفاض شهري منذ أغسطس (آب).
وبعد البيانات زادت التوقعات بأن يخفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة 25 نقطة أساس على الأقل خلال اجتماعه في يونيو (حزيران).
وانخفض الدولار في وقت سابق من الأسبوع بنحو 4% من أعلى مستوى له في أكثر من عامين في يناير (كانون الثاني) بسبب تجدد المخاوف بشأن النمو الاقتصادي الأمريكي والتضخم.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع