المزيد من الإعلانات قادمة إلى Amazon Prime Video
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
هل يمكنك سماع الأصوات الناعمة الملائكية للمديرين التنفيذيين للشركات وهم يغنون في انسجام؟ هذا لا يمكن أن يعني سوى شيء واحد. لقد توصلوا إلى طريقة جديدة لانتزاع المال من أعيننا. تضيف أمازون المزيد من الإعلانات إلى Prime Video، وفقًا لتقرير صادر عن Financial Times. سيدخل هذا الارتفاع في الروعة التي ترعاها الشركات حيز التنفيذ في أوائل العام المقبل.
يأتي هذا بعد أقل من عام من فرض أمازون للإعلانات على منصة بث الفيديو الخاصة بها، وهو ما تفعله جميع شركات البث الرئيسية الآن. ندفع المال لمشاهدة الإعلانات. إنه أمر رائع للغاية. على أي حال، لا يزال من غير الواضح عدد الإعلانات الإضافية التي ستغزو الحلقة التالية من Reacher أو أين سيتم وضعها. لا يتم إنشاء عروض البث الحديثة مع وضع الإعلانات في الاعتبار، لذلك تظهر هذه الإعلانات في أي مكان.
تحولت الإعلانات إلى مصدر دخل جاد لأمازون لأنها، مرة أخرى، تجلس فوق عضويات Prime الشهرية التي ندفع مقابلها بالفعل. يكلف الذهاب بدون إعلانات إضافية. أعلنت الشركة مؤخرًا أنها جمعت أكثر من 1.8 مليار دولار من التزامات الإعلان في حدث مقدم في سبتمبر. وقد تجاوز هذا أهداف الشركة الخاصة. وكشفت أمازون أيضًا أن مستوى الإعلانات في Prime Video يصل إلى 19 مليون مستخدم شهريًا في المملكة المتحدة وحدها. ويستخدم هذا المستوى أكثر من 100 مليون شخص في الولايات المتحدة كل شهر.
وقالت كيلي داي، نائبة رئيس Prime Video International، لصحيفة فاينانشال تايمز إن المنصة أطلقت "بحمولة خفيفة جدًا" من الإعلانات في البداية، وذلك لإعداد المستهلكين للهجوم القادم. وقالت إن الطرح الأولي كان "دخولًا لطيفًا متعمدًا في مجال الإعلان".
وقالت: "نعلم أنه كان نهجًا معاكسًا بعض الشيء. "لكن في الواقع سارت الأمور بشكل أفضل بكثير مما توقعنا". وأضاف داي أن الشركة لم تشهد "موجة من الناس الذين يخرجون أو يلغون" بعد أن قدمت الإعلانات.
وتستعد الشركة أيضًا لتجربة إعلانية تفاعلية تسمح لمشاهدي Prime Video بإضافة عنصر إلى عربة التسوق الخاصة بهم مباشرة من بث الفيديو. سيعمل هذا مع أجهزة التحكم عن بعد المادية وعلى التطبيق. تآزر مؤسسي رائع. رائع!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلانات فی Prime Video
إقرأ أيضاً:
اليونيسف تطلب إدخال المزيد من المساعدات لأهل غزة
أكد كاظم أبو خلف، الناطق باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، اليوم الثلاثاء، أم المساعدات التي تدخل قطاع غزة غير كافية.
اقرأ أيضًا.. العدوان على غزة يُحفز سلسلة من جرائم الكراهية ضد المسلمين
وقال أبو خلف، في تصريحاتٍ أدلى بها لشبكة "القاهرة الإخبارية"، :" نأمل في إدخال مزيد من المساعدات إلى القطاع، ونعمل على زيادة نسبة المياه بقطاع غزة".
وتابع :"هُناك 17 مستشفى في قطاع غزة تعمل فقط بشكل جزئي، كما تعرضت 94% من المدارس بغزة للضرر بشكل جزئي أو كلي".
وأضاف مسئول المُنظمة الأممية :"نحو 65% من الأراضي الزراعية بغزة لم تعد صالحة"، وأكد على وقف إطلاق النار في غزة يعزز الاستجابة الإنسانية.
وأكمل قائلاً :"نُركز على إعادة إعمار غزة وتأهيل المستشفيات والمدارس، ونعمل على إعادة تأهيل البنية التحتية وشبكة الطرق بغزة".
تلعب اليونيسف (منظمة الأمم المتحدة للطفولة) دورًا حيويًا في دعم الأطفال وأسرهم في قطاع غزة، حيث تركز جهودها على توفير الاحتياجات الأساسية، وحماية حقوق الأطفال في ظل الظروف الصعبة الناتجة عن الحصار والنزاعات المتكررة.
تعمل اليونيسف على تأمين المياه النظيفة والصرف الصحي، وهو أمر بالغ الأهمية في قطاع يعاني من نقص حاد في الموارد المائية والبنية التحتية المتدهورة. كما تقدم المنظمة الدعم في مجال الصحة من خلال توفير الأدوية الأساسية، اللقاحات، والرعاية الصحية للأطفال والأمهات، إلى جانب دعم برامج التغذية لمكافحة سوء التغذية المنتشر بين الأطفال.
على صعيد التعليم، تسعى اليونيسف إلى إعادة تأهيل المدارس المتضررة، توفير المستلزمات الدراسية، ودعم التعليم النفسي والاجتماعي للطلاب المتأثرين بالصراعات. كما توفر مساحات آمنة للأطفال للعب والتعلم، مما يساعد في التخفيف من آثار الصدمات النفسية.
إضافةً إلى ذلك، تدعم اليونيسف برامج حماية الأطفال من الاستغلال والعنف، بما في ذلك تقديم المشورة النفسية والخدمات الاجتماعية للعائلات المتضررة. تلعب المنظمة دورًا في حشد الجهود الدولية لتقديم التمويل والمساعدات اللازمة لتحسين الظروف المعيشية للأطفال في غزة وضمان مستقبل أفضل لهم.
بالإضافة إلى دورها الإنساني والتنموي، تعمل اليونيسف على تعزيز الوعي بحقوق الأطفال وحمايتهم في قطاع غزة، خاصة في ظل الأوضاع الصعبة الناتجة عن النزاعات المستمرة. تركز المنظمة على دعم الأطفال المتضررين نفسيًا من العنف، من خلال تقديم برامج متخصصة لتأهيلهم وإعادة دمجهم في المجتمع. كما تسعى إلى تعزيز المشاركة المجتمعية من خلال التعاون مع المؤسسات المحلية لتوفير حلول مستدامة تلبي احتياجات الأطفال وأسرهم. اليونيسف تُخصص أيضًا موارد لدعم الفئات الأكثر ضعفًا، مثل الأطفال ذوي الإعاقة، لضمان حصولهم على الخدمات الأساسية دون تمييز. جهود المنظمة تمثل طوق نجاة للكثير من الأسر التي تعيش في ظروف إنسانية قاسية.