جمال علام يجتمع بالبرازيلي ميكالي وجهازه المعاون «صور»
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
عقد جمال علام رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة، اجتماعا مع الجهاز الفني الجديد للمنتخب الوطني للشباب مواليد 2005 بقيادة البرازيلي روجيريو ميكالي المدير الفني، بحضور وليد العطار المدير التنفيذي لاتحاد الكرة، وعلاء نبيل المدير الفني للاتحاد.
ويتكون الجهاز الفني الجديد لمنتخب الشباب من البرازيلي روجيريو ميكالي المدير الفني، ومواطنه ريكاردو ريسندي المدرب العام، وعلاء عبده المدرب المساعد، والبرازيلي موسيس مدرب حراس المرمى، ومواطنيه ليونياردو مدرب الأحمال وجواو محلل الأداء، وخالد سرحان المترجم، وياسر عبد العزيز المنسق الإعلامي، والدكتور هاجد العنتبلي طبيب المنتخب، والدكتور صلاح عاشور استشاري التأهيل والعلاج الطبيعي، وعمرو سلمان وأحمد إيهاب الإداريين.
ورحب جمال علام بكل أفراد الجهاز الفني، مشددا على ثقته الكبيرة في ميكالي وقدرته على صناعة جيل جديد للكرة المصرية تعزيزا لتجربته الناجحة مع المنتخب الأوليمبي السابق وقيادته للفراعنة للمركز الرابع في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
ومن جانبه، وجه ميكالي الشكر إلى مجلس اتحاد الكرة على دعمه ومساندته، متمنيا أن يكون عند حسن ظن الجميع به، مضيفا أنه يتطلع لبناء جيل يكون إضافة في تشكيل مستقبل الكرة المصرية.
وأعرب ميكالي عن سعادته بالتواجد في مصر، وارتباطه بالجمهور المصري، مشيرا إلى أنه يتمنى أن يحقق أحلام الجماهير المصرية.
وبعد جلسة الترحيب، اجتمع ميكالي مع معاونيه في جلسة فنية للتحضير للمعسكر المقبل، وتقييم اللاعبين المرشحين قبل إعلان القائمة الرسمية للمنتخب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جمال علام رئيس اتحاد الكرة ميكالي البرازيلي ميكالي
إقرأ أيضاً:
وزير تعليم سابق: نرفض تمامًا مسمى البكالوريا المصرية
أكد الدكتور أحمد جمال الدين موسى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني سابقًا، رفضه التام لمسمى البكالوريا المصرية الذي قدمه محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني.
شكاوى من تهميش أولياء الأمور في الحوار المجتمعي لنظام البكالوريا مخاطر إضافة التربية الدينية للمجموع في البكالورياوأوضح الدكتور أحمد جمال الدين موسى أن مسمى البكالوريا المصرية هو ردة إلى الخلف، وانحناء تجاه لغة أجنبية، وتجاهل للتطور الذي نجح فيه أسلافنا في إحلال لغتنا القومية محل اللغة الأجنبي.
ولفت إلى أن مصطلح الثانوية العامة انتشر من مصر الى الدول العربية كافة وصار مقبولًا ومسلمًا به، ولا يجب أن نغفل أن احترام اللغة الوطنية هو مكون أساسي في الهوية الوطنية ويلزمنا به الدستور.
تطبيق البكالوريا العام المقبل غير واقعيةونوه الدكتور أحمد جمال الدين موسى بأن التطوير مهم، ويجب عدم التراجع عنه، لكنه لا يأتي متسرعًا دون تهيئة الظروف التي تكفل نجاحه، مشيرا إلى أن فكرة تطبيقه بدءًا من العام القادم قد تكون غير واقعية.
واقترح وضع برنامج زمني مناسب، وخطة تنفيذية محددة لما يجب إنجازه من عناصر التطوير الأخرى (المعلمون، الفصول، التجهيزات، المناهج، الإدارة المدرسية، الحوكمة المجتمعية والإدارية.. الخ) التي تهيئ فرصة نجاح التطبيق عند الشروع فيه.
وأكد الدكتور أحمد جمال الدين موسى وجوب الاستفادة في التطوير من دروس وخبرات نظم الثانوية العامة الحديثة التي تم تطبيقها بنجاح في مصر على نطاق ضيق في السنوات الأخيرة، بخاصة مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا STEM.
ورأى الدكتور أحمد جمال الدين موسى أن الأفضل الإبقاء على مادة التربية الدينية كمادة أساسية خارج المجموع في مقترح نظام البكالوريا المصرية، مع استمرار دراسة اللغة العربية واللغة الأجنبية في الصف الثالث الثانوي.
وأوضح أن مقترح البكالوريا المصرية خطوة إيجابية نحو التطوير، لأنه قابل للتحسين من خلال الحوار ودمج المقترحات الجيدة، مضيفا: "ومع ذلك فنجاحه – حتى بعد التحسين – سيظل متوقفًا على قدرتنا في تطبيقه بنجاح في مدارسنا على اتساع أرض الوطن، وهي مدارس ذات ظروف ومستويات مختلفة".
ملامح نظام البكالوريا المصرية المقترحيتكون هيكل شهادة البكالوريا المصرية من مرحلتين، هما: المرحلة التمهيدية وتشمل الصف الأول الثانوي، والمرحلة الرئيسية وتشمل الصفين الثاني والثالث الثانوي.
وتوزع مواد المرحلة الرئيسية في نظام البكالوريا المصرية على الصفين الأول والثاني الثانوي على أن يدرس الطلاب أربع مواد في الصف الثاني وثلاث مواد في الصف الثالث.
ويضم نظام البكالوريا المصرية أربعة تخصصات دراسية بدلا من نطام الشعبتين، وهي: الطب وعلوم الحياة، والهندسة وعلوم الحاسب، والأعمال، والآداب والفنون.
ويدرس الطلاب في نظام البكالوريا المصرية سبع مواد أساسية في المرحلة التمهيدية (الصف الأول الثانوي) ومادتين غير مضافة للمجموع، وسبع مواد أساسية في المرحلة الرئيسية (الصفين الأول والثاني الثانوي).
ويحتسب المجموع في نظام البكالوريا المصرية بجمع الدرجات التي يحصل عليها الطالب في كل مادة على أن تقدر درجات كل مادة من المواد السبعة ب100 درجة.