بوابة الفجر:
2025-01-03@06:49:43 GMT

نيللي تكشف سبب غيابها عن الساحة الفنية

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

كشفت الفنانة نيللي خلال ندوة تكريمها على هامش مهرجان الإسكندرية السينمائي، عن سبب غيابها عن الساحة الفنية، موكدا إنه ا لم تعتزل الفن. 

نيللي تكشف سبب غيابها عن الساحة الفنية 

وأوضحت نيللي أنها تفاجأت بنفسها تعتذر كثيرا عن كل الأعمال التي تعرض عليها، مؤكدة أنها لم تتخذ قرارا بالاعتزال كما تردد خلال الفترة الأخيرة، وسبب غيابها هو لإنه لم يعرض عليها عمل مناسب لمسيرتها.

 

أمتع اللحظات لـ نيللي 

وايضا أكدت نيلي أن أمتع لحظات حياتها كانت أثناء تصوير فوازير رمضان على الرغم من المجهود الكبير التي كانت تقوم به، إلا إنه من أحب الأعمال الفنية لها التي تقدمتها وإشباع رغبتها الفنية من تقديم مخاف الفنون من التمثيل والاستعراض والغناء وغيرها من الفنون.

الندوة شهدت عرض فيلم تسجيلي استعرض مسيرة نيلي الفنية منذ بداياتها وحتى أهم المحطات التي صنعت منها رمزًا في عالم الفن العربي، ما جعل هذه الاحتفالية تكريمًا مستحقًا لمسيرة فنية استثنائية.

الدورة الـ 40 لـ مهرجان الإسكندرية السينمائي

حملت الدورة الـ 40 لـ مهرجان الإسكندرية السينمائي اسم الفنانة نيللي تقديرا لمشوارها الفني، وكانت قد انطلقت فعاليات مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط يوم 1 أكتوبر ومن المقرر أن تمتد حتى 5 أكتوبر 2024، تحت رئاسة الناقد الأمير أباظة رئيس جمعية كتاب ونقاد السينما، وسلم الجوائز بحفل الافتتاح المقام بمكتبة الإسكندرية.

نبذة عن نيللي 

ولدت نيلّلي آرتين كالفيان وشهرتها "نيللي" في القاهرة لأسرة مصرية وهي ذات جذور أرمنية، وأخت الممثلة المصرية التي اشتهرت وهي طفلة فيروز بلقب الطفلة المعجزة فيروز وابنة خال الممثلة لبلبة، بدأت مشوارها الفني وهي طفلة صغيرة لم يتجاوز عمرها الأربع سنوات في فيلم الحرمان وبعدها شاركت أخواتها فيروز (ممثلة)و ميرڤت فيلم فيلم عصافير الجنة من انتاج والدها، وشاركت بعدها في عدد من أفلام، تزوجت مرتين المرة الاولي من المخرج حسام الدين مصطفى، ثم رجل الأعمال المصري خالد بركات. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اخبار نيللي النجمة نيللي الدورة الـ 40 لـ مهرجان الإسكندرية السينمائي مهرجان الإسکندریة

إقرأ أيضاً:

الدائرة الواحدة أم الدوائر المتعددة؟ صراع المصالح يشعل الساحة السياسية

3 يناير، 2025

بغداد/المسلة:  تتصاعد في العراق نقاشات حادة حول تعديل قانون الانتخابات، تعكس تنافسًا بين رؤى متباينة للمشهد السياسي. في قلب هذا الجدل، تقف القوى السياسية التقليدية مسلحة بأدواتها المؤسسية، بينما تصطف القوى الناشئة والمستقلة في مسعى لإحداث تحول يعيد تشكيل ميزان القوى بما يتماشى مع متطلبات تمثيل شعبي أوسع وعدالة انتخابية أكثر شفافية.

تنازع المصالح بين القوى التقليدية والناشئة

تدفع القوى التقليدية نحو صياغة قانون يعزز هيمنتها، بالاعتماد على مقترحات مثل نظام الدائرة الواحدة أو تقسيم المحافظات ذات الكثافة السكانية العالية إلى دوائر انتخابية متعددة. هذا التوجه، بحسب متابعين، يهدف إلى تعظيم فرص الأحزاب الكبرى في السيطرة على المقاعد البرلمانية بفضل مواردها التنظيمية والمالية الكبيرة.

في المقابل، تسعى القوى الناشئة والمستقلة إلى الدفع نحو نظام يتيح تمثيلًا متساويًا وعادلًا، مع تركيزها على فكرة الدوائر المتعددة. هذه الرؤية تجد تأييدًا لدى شرائح واسعة من الناخبين، كونها تتيح للمستقلين فرصة أكبر في خوض المنافسة بعيدًا عن هيمنة القوى التقليدية التي حكمت المشهد لعقود.

مطالب التغيير وتحديات الاستدامة

مع المطالبات المتزايدة بإصلاح النظام الانتخابي، تبرز تحديات عدة، أهمها عدم استقرار القوانين وتغييرها بشكل متكرر، مما يؤدي إلى تراجع ثقة الناخبين في العملية الانتخابية.

والقوى الناشئة ترى أن اعتماد نظام الدوائر المتعددة يعبر عن إرادة الشارع، بينما تفضل بعض القوى التقليدية استدامة قوانين تحقق نوعًا من التوازن بين الإرادة الشعبية وتمثيل القوى السياسية.

تناقضات بين التحالفات السياسية

من اللافت أن النقاشات حول القانون الجديد تعكس انقسامًا داخل الإطار التنسيقي نفسه. بينما يدفع ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي نحو تعديلات تضمن استمرار الأحزاب الكبرى في الهيمنة، يتخذ تيار الحكمة موقفًا أكثر تحفظًا، محذرًا من أن التغيير المتكرر قد يؤدي إلى عزوف الناخبين.

أما ائتلاف النصر، فيطرح موقفًا وسطًا، داعمًا لأي تعديل يخدم المصالح الوطنية ويضمن وصول أصوات الناخبين إلى البرلمان، لكنه يرفض التغييرات التي تكرس هيمنة حزبية أو تؤدي إلى إضعاف العملية الديمقراطية.

إشكالية الثقة بالعملية الانتخابية
تواجه العملية الانتخابية في العراق أزمة ثقة متفاقمة. هذه الأزمة ليست وليدة اللحظة، بل نتيجة تراكمات من قوانين انتخابية عديمة الاستقرار، وصراعات حزبية أفرغت المؤسسات من مضمونها الديمقراطي. القوى الناشئة ترى أن مفتاح استعادة هذه الثقة يكمن في قوانين تضمن تمثيلًا عادلًا للشرائح المهمشة والمستقلين.

الرهان على إصلاحات شاملة

في ظل هذا المشهد، يبدو أن أي تعديل جديد للقانون سيخضع لمعادلة معقدة، توازن بين مصالح القوى التقليدية وطموحات المستقلين. ويبقى السؤال حول قدرة النظام السياسي على تبني إصلاحات شاملة تعيد الثقة بالعملية الديمقراطية، وتتيح فرصًا متساوية للجميع، دون إقصاء أو تهميش.

 

 

 

 

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أحرجت مستشار الحزب الجمهوري الأمريكي.. من هي الإعلامية فيروز مكي؟
  • الدائرة الواحدة أم الدوائر المتعددة؟ صراع المصالح يشعل الساحة السياسية
  • صور تظهر مدي نجاح العناصر الأمنية في تأمين ليلة رأس السنة بساحة جامع الفنا
  • حصاد طلاق النجوم لعام 2024.. أبرزهم نيللي كريم وشيري عادل
  • ترشيح فيروز لجائزة «النيل للمبدعين العرب»
  • وزير الثقافة ينعى بشير الديك: أحد أعمدة الإبداع الذي أثرى الساحة الفنية بأعمال خالدة
  • جامعة القاهرة ترشّح فيروز لأرفع جائزة مصرية
  • “مهرجان الشارقة لريادة الأعمال” 2025 يكشف أسماء أبرز ضيوفه ويعزز شراكته مع “أرادَ” لترسيخ الابتكار الريادي
  • في ذكرى ميلاده.. تعرف على أبرز المحطات الفنية في حياة صلاح رشوان
  • قناة تكشف العقبة الرئيسية التي تعيق تقدم مفاوضات صفقة التبادل