ملابس الجيم تعكس رشاقة هدى الإتربي
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
اعتادت الفنانة هدى الإتربي على مشاركة متابعيها بأحدث إطلالتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر الإنستجرام كعادتها لتشارك متابعيها أدق تفاصيل حياتها.
وبدت هدى الإتربي بإطلالة رياضية، حيث ارتدت ترينج صمم من اللاميه باللون البنفسج، عكس رشاقة قوامها ووزنها المثالي فيما انتعلت حذاء رياضي باللون الأبيض.
وربطت خصلات شعرها ببندانه بعدما تركته فوق كتفيها بشكل ناعم ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على الألوان الطبيعية المتناغمة مع لون بشرتها ولون النود في الشفاه.
تملك هدى الإتربي ذوق خاص في اختيار إطلالاتها المفعمة بالانوثة والجراة في آن واحد وهذا ما جعلها محط أهتمام وإعجاب متابعيها إينما ظهرت.
هدى الإتربي
الإتربي (مواليد 29 أبريل 1989) هي ممثلة مصرية، تخرجت من كلية الحقوق بجامعة القاهرة وعملت في أحد البنوك لنحو ثلاث سنوات. درست التمثيل في ورش خاصة لعدة أشهر، وأول تجربة فنية لها كانت عام 2016 في فيلم قصير تم تصويره بكاميرا تليفون موبايل وشاركت بتجربتها الأولى في مسابقة مهرجان دبي للأفلام القصيرة.
بدأت مشوارها الفني في مصر من خلال فيلم «علي بابا» عام 2018 أثارت جدل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها على السجادة الحمراء في حفل افتتاح مهرجان الجونة السينمائي أكتوبر 2020، بإطلالتها التي وُصفت بأنها أجمل إطلالة لفنانة في حفل افتتاح المهرجان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هدى الإتربي الفنانة هدى الإتربي الإنستجرام النود أبريل البنوك الحقوق علي بابا هدى الإتربی
إقرأ أيضاً:
فصل الشتاء.. ضيف ثقيل على النازحين في قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
القصف من فوقهم، والعدو أمامهم، وبرودة الشتاء تتربص بهم، حصار أحكمت حلقاته، وضرب حول سكان قطاع غزة، أيقونة الصبر والصمود، أمام محتل لا يوجد في قاموسه أي مفردات إنسانية.
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «فصل الشتاء.. ضيف ثقيل على النازحين في قطاع غزة»، توضح فيه أن سكان غزة تزداد معاناتهم في ظل دخول فصل الشتاء، فلا يوجد ملابس ثقيلة يرتدونها، والخيم لا تستطيع أن تقيهم من برودة الفصل.
وقال التقرير، إنه مع دخول فصل الشتاء تزداد معاناة سكان القطاع المحاصر، في ظل شح الطعام والدواء وانعدام كل وسائل التدفئة لهم ولأطفالهم.
ولفت التقرير، إلى أنه وسط أنقاض المنازل المهدمة ومن بين خيام مزدحمة، ومهترئة لا تقي برد شتاء، ولا حرارة صيف، تخرج صرخة للعالم، فكيف يمكن أن تتحول أبسط الأحلام في الحصول على مأكل ومأوى دافئ إلى كابوس مؤرق.
وأشار التقرير، إلى أن الوسائل البدائية كإشعال النيران للتدفئة، رصدتها طائرات الاحتلال واعتبرتها هدف مباشر لإتمام حرب الإبادة فتحول شعلة التدفئة إلى هدف للحرق والقتل.
وأوضح التقرير، أن أطفال غزة هم بنك أهداف الاحتلال الإسرائيلي، الذين سلبت الحرب طفولتهم، وألعابهم، وأحلامهم، إذ أنها سلبتهم فرصتهم من نيل أبسط الحقوق الإنسانية، من ملابس وجوارب وطعام ساخن، فلا يوجد ملابس ثقيلة تقيهم من برودة الجو، ولا طعام كافيًا، يطفئ جوع بطونهم، في ظل الليال العصبية التي تمر على سكان القطاع.