برلمانية تتقدم بطلب إطاحة لوزير الصحة بسبب الخريجين
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدمت النائبة إيرين سعيد، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب، بطلب إحاطة للمستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، مُوجَّه لوزير الصحة والسكان بشأن أزمة خريجي كليات الصيدلة الفارم دي عام ٢٠٢٤ وسنة الامتياز.
وتابعت إيرين خلال الطلب أنه تم تطبيق سنة امتياز على كليات الصيدلة لتصبح سنة تدريب وليست سنة دراسية، إلا وأنه يتم التعامل مع هذه السنة على أنها سنة دراسية بمصروفات مما يخالف القانون، ويحرم الخريجين من التمتع بمكافآت التدريب، الأمر الذي يتطلب تدخل اللجنة في التعديل التشريعي لصالح الخريجين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخريجين الصيدلة طلب احاطة
إقرأ أيضاً:
عشاء يتحول لمعركة.. عروس تُصدم بطلب غريب من حماتها
أعربت عروس عن استيائها الشديد من تصرفات حماتها المستقبلية، التي حاولت – بحسب وصفها – "الاستيلاء" على عشاء بروفة الزفاف وتحويله إلى احتفال خاص بابنها.
وفي منشور على منتدى "ريديت"، كشفت العروس أن والدة خطيبها تحاول إعادة تسمية العشاء ليصبح "عشاء العريس"، تكريماً لابنها، وفقاً لصحيفة "ديلي ميل".
وعادةً ما يكون عشاء العريس تقليداً يُقام في الليلة التي تسبق الزفاف، ويُخصص للأصدقاء المقربين والعائلة، وتتولى عائلة العريس تكاليفه، إلا أن العروس شعرت أن حماتها تحاول خطف الأضواء من المناسبة الرئيسية.
ويُستخدم هذا العنوان كبديل لـ "عشاء البروفة"، إذ يُقصد به عادةً تكريم العروس والعريس.
ومع ذلك، أعربت المرأة عن أسفها لأن حماتها المستقبلية رفضت هذا، بل وأصرت على وضع صور ابنها وحده على طاولة الحفل.
وقالت العروس إن شريكها أبلغ والدته بلطف أن الحدث احتفال مزدوج وأن الصور غير ضرورية، لكن توسله لم يُجدِ نفعاً.
بعدما استنفدت محاولاتها لحل الأمر، لجأت العروس إلى منصة "ريديت" طلبًا للنصيحة، حيث لقيت دعماً واسعاً من المستخدمين الذين أعربوا عن غضبهم من تصرف حماتها المستقبلية.
واقترح أحدهم أن تُقيم الحماة عشاءً خاصاً بها قبل الزفاف، بينما أعربت العروس عن استيائها قائلة: "حماتي تصرّ على أن عشاء بروفة زفافنا، الذي تصفه بـ"عشاء العريس"، يجب أن يكون احتفالًا بخطيبي فقط. لقد أوضحنا لها بالفعل أن الغرض منه هو قضاء الوقت مع أحبائنا والتعبير عن امتناننا والتدرّب على مراسم الزفاف."
وأضافت: "بصراحة، لا أعرف إن كان عليّ مواجهة الأمر أم تركه، لا أريد تصعيد الموقف، لكنني أيضاً لا أرغب في الاستمرار في هذه الدوامة."
وفي تعليقات داعمة، أشار أحد المستخدمين إلى أن الحماة "تحرج نفسها"، مضيفاً: "لستِ مضطرة لفعل أي شيء، طالما أن خطيبكِ يدعمكِ، دعيه يتولى أمر والدته. إذا كنتِ تبحثين عن حل وسط، يمكنكِ ببساطة إلقاء نخب خاص بالعريس خلال العشاء. أما إذا لم تُبدِ حماتك أي تقدير لكِ، فهي في النهاية تُحرج نفسها. وبإمكانها دائماً تنظيم عشاء خاص بها إن أرادت."
وقال عدد من المستخدمين إنهم لم يسمعوا قط بعادة "عشاء العريس"، بينما ذكر أحدهم أنها "اسم تقليدي لحفل عشاء بروفة"، مشيرين إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تُسبب فيها والدة العريس فوضى، ولن تكون الأخيرة بالتأكيد.