رئيس جامعة عدن يبحث مع مؤسسة التواصل أوجه التعاون المشترك
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
بحث رئيس جامعة عدن، الدكتور الخضر لصور، اليوم، مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية رائد إبراهيم، أوجه التعاون المشترك بين الجامعة والمؤسسة وسبل تفعيلها.
وتناول الجانبان، التدخلات والمشروعات التعليمية التي تنفذها المؤسسة في الجامعة، ومنها مشروع افتتاح مركز النفيسي الطبي الجامعي الممول من دولة الكويت الشقيقة في ساحة كلية الصيدلة، وآفاق التعاون المستقبلي الخاص لتحضير بناء وتجهيز كلية متخصصة في التمريض بجامعة عدن.
وثمن رئيس جامعة عدن، الدور الكبير لمؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية ووقوفها إلى جانب الجامعة، انطلاقاً وإدراكاً للدور المحوري الذي تلعبه الجامعة في تأهيل وتخريج كوادر علمية بمختلف المجالات والتخصصات العلمية القادرة على إحداث التغيير الإيجابي والنهوض بهذا الوطن.
فيما أشاد الرئيس التنفيذي لمؤسسة التواصل الإنسانية، بمخرجات جامعة عدن البحثية والأكاديمية، وإسهامها الكبير في رفد سوق العمل بعديد من الكوادر العلمية والدراسات الاستراتيجية.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: جامعة عدن
إقرأ أيضاً:
للعام الثاني على التوالي.. جامعة جنوب الوادي تدرج في تصنيف QS الإنجليزي للتنمية المستدامة 2025
أعلن الدكتور أحمد عكاوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، عن إدراج الجامعة في تصنيف QS الإنجليزي للاستدامة لعام 2025 في المركز (1201-1250) من بين 1744 مؤسسة تعليمية تم إدراجها في هذا التصنيف، كما حصلت الجامعة على المركز 13 محلياً ضمن 26 جامعة مصرية تم إدراجها في التصنيف هذا العام
وأشار رئيس الجامعة إلى أن إدراج جامعة جنوب الوادي في هذا التصنيف يعكس التزامها بتطبيق معايير التنمية المستدامة في عملياتها الأكاديمية والبحثية، ويبرز جهودها المستمرة لتحسين بيئتها الجامعية ودعم القضايا البيئية والاجتماعية على نطاق أوسع وتحقيقا لرؤية مصر 2030.
ومن جانبه، أضاف الدكتور محمد وائل، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أن تصنيف QS للاستدامة يعكس دور الجامعة في تحقيق التنمية المستدامة، ويشمل التصنيف قياس عدة معايير رئيسية مثل التأثير البيئي الاستدامة البيئية، البيئة التعليمية، والبحوث البيئية، والتأثير المجتمعي المساواة، التبادل المعرفي، تأثير التعليم، الفرص التوظيفية، والصحة الجيدة)، بالإضافة إلى قياس الحوكمة والمنح الدراسية والطلاب الدوليين.
وأوضح أن الهدف من هذا التصنيف هو قياس مدى التزام الجامعات في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة من خلال التأثير البيئي والمجتمعي والحوكمة.
كما ذكر الدكتور حمودة محمد دردير أن الجامعة حققت نتائج ملموسة في هذا التصنيف وفقاً لموقع التصنيف، حيث حققت المراكز الدولية الاتية: المعيار الأول التأثير البيئي، الذي يتضمن ثلاثة مؤشرات استدامة المؤسسات التعليمية، استدامة التعليم، واستدامة البحث العلمي، حيث حصلت الجامعة على المركز +1001 المعيار الثاني التأثير الاجتماعي، الذي يشمل خمسة مؤشرات المساواة، وتبادل المعرفة، وتأثير التعليم، والتوظيف والفرص، وجودة الحياة، حيث حصلت الجامعة على المركز 837. المعيار الثالث معيار الحوكمة، حيث حصلت الجامعة على المركز 1001.