جريدة الرؤية العمانية:
2025-04-02@19:24:43 GMT

رؤية من زاوية أخرى

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

رؤية من زاوية أخرى

مسعود الحمداني

samawat2004@live.com

(1)

حين تتراخى المحاسبة، يقوى المفسدون.

(2)

الجرائد أداة رقابة، وليست مجرد ورق للَف "السندويتش".

(3)

الإعلام الذي لا يقول الحقيقة، يُشارك في جريمة التزوير.

(4)

يحمل الناس أعضاء البرلمان على أكتافهم حتى كراسي المجالس، ثم يبدأون في لعنهم.

(5)

الناس شركاء في أتراح الأوطان، ولكنهم منسيون في أفراحها.

(6)

الحقوق شعارات تُكتب في الدستور، وتغيّب في الواقع.

(7)

حين تبدأ الأسعار في الارتفاع، تأكد أن التجار أصبحوا دون رقيب.

(8)

الضرائب، والجبايات حيلة الحكومات لاسترداد أموالها من مواطنيها.

(9)

الدول التي تفرّط في عقول شبابها، تفرّط في مستقبل أجيالها.

(10)

حين يكون التعليم معملًا للتجارب، والتلاميذ أداة لتنفيذها، فاعلم أنَّ قطار التعليم يسير في الاتجاه الخاطئ.

(11)

المواطن أول من يدفع الثمن، وآخر من يقبض الفائدة. (قاعدة عالمية).

(12)

المواطن ليس مجرد أداة للتنفيذ، هو شريك في الأوطان.

(13)

هناك دول تشبه القطط تأكل أبناءها، وهناك دول تشبه الصقور تحلق بهم عاليًا.

(14)

"المستقبل الأجمل" جملة تخدر بها الحكومات شعوبها، لينسوا حاضرهم.

(15)

الدولة التي يتخلى عنها أبناؤها، يأكلها الغرباء.

(16)

النقد ليس مجرد تأنيب للآخر، إنه رؤية الوطن بعين أخرى.

رابط مختصر

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

كم أنت عجيب أيها المواطن السوداني!!!

كم أنت عجيب أيها المواطن السوداني!!!
أنا على قناعة انو الميديا دي ما هي الشعب السوداني كلو بل الميديا دي ما بتعكس شيء عن الشعب السوداني كله

ياخي المواطنين ديل تضرروا ضررا كبيرا لكن عندهم رضا وصبر ويقين كبيير في انو ربنا بعوضهم بالأفضل

تلقى الواحد بيتو وشقى عمرو كلو اتنهب لكن راضي ويقوليك ي زول ما دام البلد اتحررت الباقي كلو هين
هو مش حيبدأ من الصفر لالا هو لسه بفتش في الصفر عشان يبدأ منو
لكن راضي وواثق في العِوض الطيب من الرب الكريم سبحانه وتعالى
وشفتو الرضا ده كفيل جدا انو يغيظ الحساد والمجرمين الدمرو بيوتنا ونهبوها
لأنهم ما نهبوها للانتفاع لا نهبوها للانتقام والتشفي

لكن نقول ليهم موتوا بغيظكم ما هي إلا فترة يسيرة ونرجع الخرطوم والسودان كلو أحسن مما كان بإذن الله تعالى

ويبقى عليكم الذنب و الإثم و الحسرة و الندامة في الدنيا و الخزي يوم القيامة
ويبقى لينا الأجر و الثواب و القصاص في الدنيا و الآخرة والعوض الطيب من المولى عزوجل

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تقرير أميركي: السوق السوداء أداة نفوذ لميليشيات وشخصيات نافذة في ليبيا
  • نحره في ميدان عام.. جريمة مروعة تهز الكويت
  • أداة ذكية وخرائط تفاعلية.. 4 مميزات لـ أطلس المدن المصرية
  • عودة الشرطة.. السودان يرفض الفوضى
  • سيناتور يهاجم ترامب في خطاب استمر لأكثر من 24 ساعة
  • قبل الانتخابات.. قوى الاطار تتفق على استقرار الحكومات المحلية في محافظات الوسط والجنوب
  • قبل الانتخابات.. قوى الاطار تتفق على استقرار الحكومات المحلية في محافظات الوسط والجنوب - عاجل
  • أبناء بلا رحمة.. مأساة أم الشهداء التي تخلى عنها أقرب الناس وماتت وحيدة
  • عيد الفطر في الإمارات.. فرح ينبض في كل زاوية
  • كم أنت عجيب أيها المواطن السوداني!!!