رؤية من زاوية أخرى
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
مسعود الحمداني
(1)
حين تتراخى المحاسبة، يقوى المفسدون.
(2)
الجرائد أداة رقابة، وليست مجرد ورق للَف "السندويتش".
(3)
الإعلام الذي لا يقول الحقيقة، يُشارك في جريمة التزوير.
(4)
يحمل الناس أعضاء البرلمان على أكتافهم حتى كراسي المجالس، ثم يبدأون في لعنهم.
(5)
الناس شركاء في أتراح الأوطان، ولكنهم منسيون في أفراحها.
(6)
الحقوق شعارات تُكتب في الدستور، وتغيّب في الواقع.
(7)
حين تبدأ الأسعار في الارتفاع، تأكد أن التجار أصبحوا دون رقيب.
(8)
الضرائب، والجبايات حيلة الحكومات لاسترداد أموالها من مواطنيها.
(9)
الدول التي تفرّط في عقول شبابها، تفرّط في مستقبل أجيالها.
(10)
حين يكون التعليم معملًا للتجارب، والتلاميذ أداة لتنفيذها، فاعلم أنَّ قطار التعليم يسير في الاتجاه الخاطئ.
(11)
المواطن أول من يدفع الثمن، وآخر من يقبض الفائدة. (قاعدة عالمية).
(12)
المواطن ليس مجرد أداة للتنفيذ، هو شريك في الأوطان.
(13)
هناك دول تشبه القطط تأكل أبناءها، وهناك دول تشبه الصقور تحلق بهم عاليًا.
(14)
"المستقبل الأجمل" جملة تخدر بها الحكومات شعوبها، لينسوا حاضرهم.
(15)
الدولة التي يتخلى عنها أبناؤها، يأكلها الغرباء.
(16)
النقد ليس مجرد تأنيب للآخر، إنه رؤية الوطن بعين أخرى.
رابط مختصرالمصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الهندي: القوة الدولية المزمع تشكيلها ستلعب دور الاحتلال الإسرائيلي في غزة
#سواليف
قال نائب الأمين العام لحركة ” #الجهاد_الإسلامي ” #محمد_الهندي ” إن #القوة_الدولية المزمع تشكيلها ستلعب دور #الاحتلال_الإسرائيلي في #غزة”، موضحًا أن قرار مجلس الأمن “لا يضع أي اعتبار للسلطة الفلسطينية في غزة”.
وأشار الهندي إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد #ترمب، يريد تحويل غزة إلى #قاعدة_أميركية لتأمين المنطقة.
وأكد أن ” #مجلس_السلام ” الذي ستتزعمه الولايات المتحدة الأمريكية في غزة؛ سيمنح دوراً أمنياً لـ”إسرائيل” عبر التحكم بالحدود.
مقالات ذات صلةوأضاف أن قرار مجلس الأمن حول إدخال المساعدات وإعادة الإعمار إلى أداة للضغط على غزة، ويلغي ما تم الاتفاق عليه بشأن حكومة تكنوقراط وطنية في القطاع.
واعتمد مجلس الأمن الدولي، مساء الاثنين المشروع الأميركي بشأن إنهاء الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة، حيث صوّت 13 عضوا بالمجلس لصالح المشروع، بينما امتنعت روسيا والصين عن التصويت.
ورحب القرار الذي يحمل رقم 2803، بخطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب المكونة من 20 نقطة لإنهاء الحرب في غزة والصادرة في 29 أيلول/سبتمبر 2025، وفق ما ذكره موقع “الأمم المتحدة”.
يذكر أن القوى والفصائل الفلسطينية، أعلنت رفضها للقرار الذي تبناه مجلس الأمن، معتبرة إياه أداةً للوصاية، وشراكة دولية في إبادة الشعب الفلسطيني، وتجاوزاً للمرجعيات الدولية، وإطاراً يُمهّد لإيجاد ترتيبات ميدانية خارج الإرادة الوطنية الفلسطينية.