رؤية من زاوية أخرى
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
مسعود الحمداني
samawat2004@live.com
(1)
حين تتراخى المحاسبة، يقوى المفسدون.
(2)
الجرائد أداة رقابة، وليست مجرد ورق للَف "السندويتش".
(3)
الإعلام الذي لا يقول الحقيقة، يُشارك في جريمة التزوير.
(4)
يحمل الناس أعضاء البرلمان على أكتافهم حتى كراسي المجالس، ثم يبدأون في لعنهم.
(5)
الناس شركاء في أتراح الأوطان، ولكنهم منسيون في أفراحها.
(6)
الحقوق شعارات تُكتب في الدستور، وتغيّب في الواقع.
(7)
حين تبدأ الأسعار في الارتفاع، تأكد أن التجار أصبحوا دون رقيب.
(8)
الضرائب، والجبايات حيلة الحكومات لاسترداد أموالها من مواطنيها.
(9)
الدول التي تفرّط في عقول شبابها، تفرّط في مستقبل أجيالها.
(10)
حين يكون التعليم معملًا للتجارب، والتلاميذ أداة لتنفيذها، فاعلم أنَّ قطار التعليم يسير في الاتجاه الخاطئ.
(11)
المواطن أول من يدفع الثمن، وآخر من يقبض الفائدة. (قاعدة عالمية).
(12)
المواطن ليس مجرد أداة للتنفيذ، هو شريك في الأوطان.
(13)
هناك دول تشبه القطط تأكل أبناءها، وهناك دول تشبه الصقور تحلق بهم عاليًا.
(14)
"المستقبل الأجمل" جملة تخدر بها الحكومات شعوبها، لينسوا حاضرهم.
(15)
الدولة التي يتخلى عنها أبناؤها، يأكلها الغرباء.
(16)
النقد ليس مجرد تأنيب للآخر، إنه رؤية الوطن بعين أخرى.
رابط مختصرالمصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
هيو غرانت يعاني من نوبات هلع أثناء تصوير الأفلام
كشف الممثل البريطاني الشهير هيو غرانت أنه مر كثيراً بنوبات هلع أثناء تصوير الأفلام.
وقال غرانت (64 عاماً) إن تلك النوبات تأتي من العدم، وأضاف: "هذا أمر مهين حقاً. بمجرد أن يعرض علي عمل، أبدأ بالقلق بشأن موعد حدوث نوبة الهلع".
وذكر غرانت أنه من الخوف يستعد بشكل مكثف لأدواره لعدة أشهر ويبذل مجهوداً كبيراً في ذلك.
وقال: "لا أستطيع أن أقول ما إذا كان ذلك يفيد الأداء حقاً أم أنها مجرد محاولة يائسة للسيطرة على خوفي... ربما كلاهما".
واشتهر غرانت بأفلام كوميدية رومانسية مثل "أربع زيجات وجنازة" و"نوتينج هيل" و"الحب في الواقع". ويعرض حالياً أحدث أفلامه في دور العرض السينمائي، وهو فيلم الرعب "هيريتك" (مهرطق).
وفي فيلم "هيريتك" يلعب غرانت دور السيد ريد، وهو رجل جذاب ذو ملامح مسنة ويتبين أنه مختل عقلياً. ويستدرج الرجل شابتين من طائفة المورمون (تلعب دورهما صوفي تاتشر وكلوي إيست) إلى منزله ويشركهما في محادثة حول الإيمان والشك.
ورغم أن الابتسامة الودية لا تفارق وجهه على مدار الفيلم، تنكشف بالتدريج حقيقته المتوارية وراء مظهره غير المؤذي.
وكمشاهد ستظن أن الأمر لن يكون مجرد محادثة، فالمرأتان لن تغادرا المنزل في أي وقت قريب.