ألوان الأحذية لموضة صيف 2023.. اختارى ما يناسبك
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
تحرص المرأة دائماً على أن تكون مواكبة للموضة وكل ما هو جديد فى عالم الأزياء وتحاول جاهدة التوفيق بين الألوان الموضة وما يناسبها منها ويناسب شخصيتها حيث إن لكل امرأة مظهرا خاصا وطلة مختلفة خاصة بها ولونا مفضلا تحب أن ترتديه وتشعر بالراحة عند اقتنائه.
من أهم القطع التى لا يمكن الاستغناء عنها عند الخروج من المنزل الحذاء وهناك العديد من أشكال الحذاء التى تناسب كل امرأة وفقا لشخصيتها والمكان الذى تذهب إليه.
تستعرض «البوابة نيوز» موضة ألوان الأحذية لصيف ٢٠٢٣
اللون الأبيضيعد اللون الأبيض هو الراعى الرسمى لموضة صيف كل عام حيث إنه لون أساسى لا يمكن الاستغناء عنه ويتخذ العديد من الأشكال سواء صندل أو جزمة بكعب أو سليبر أو باليرينا ولكن أكثر الموديلات التى تحمل هذا اللون ولا غنى عنه فى خزانة أى فتاة هو الكوتشى الأبيض لتوفر الراحة فيه كما أنه يمكن تنسيقة مع أى ملابس ترتديها.
اللون الأخضر النيونيسيطر اللون الأخضر بدرجاته على أحذية صيف ٢٠٢٣ ولكن الأخضر النيون فى المقدمة ويتوفر هذا اللون فى شكل الصندل المفتوح بكثرة كما يتوفر فى السليبر، ولكن يجب أن تتجنب البشرة السمراء ارتداء هذا اللون لأنه يعطى البشرة درجة أعمق من الطبيعى.
اللون الأزرق الروياليظهر هذا اللون بشكل كبير فى موضة هذا العام ويتوفر بكثرة فى أشكال الصنادل ويمكن تنسيقه مع عدة ألوان مثل الأسود او الأبيض أو عند ارتداء الجينز فيعطى إطلالة مختلفة وهادئة لمن ترتديه.
اللون الأصفريحتل اللون الأصفر أشكال السليبر هذا العام، ويعد من أكثر الألوان المبهجة والتى يمكن توفيقها مع ألوان كثيرة من بينها الأورانج والأبيض والأسود والأخضر، كما أن السليبر من أكثر أنواع الأحذية المريحة والتى لا غنى عنها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: موضة صيف 2023 هذا اللون
إقرأ أيضاً:
برلمانيون يطرحون غلاء أسعار السمك في افتتاح الدورة الربيعية.. الدريوش: عندنا جوج بحورا ولكن فيها السردين وكابايلا
زنقة 20 | الرباط
وجدت كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري، زكية الدريوش، نفسها محاصرة بأسئلة حارقة حول الثروة السمكية، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب.
و تلقت الدريوش، سيلا من الأسئلة الحارقة حول حماية الثروة السمكية وغلاء أسعار السمك واستنزاف المخزون السمكي الوطني.
المسؤولة الحكومية، قالت أن الدور الاساسي لكتابة الدولة هو المحافظة على الثروة السمكية ودعم البحث العلمي و المخططات والمراقبة.
و أضافت الدريوش ، أن المغرب يتوفر فعلا على “جوج بحورة لكن شنو عندنا فهاد جوج بحورا .. 84 في المائة من الثروة السمكية ديالنا اليوم تتكون من الاسماك السطحية السردين و كابايلا، فيما 20 في المائة من الأصناف الأخرى”.
وفيما يخص أسعار المنتوجات السمكية ، أكدت الدريوش ، أنها تخضع لمنطق العرض و الطلب ، مشيرة الى أنه بفضل استراتيجية أليوتيس حافظ المغرب على نسبة مستدامة من الافراغات في حدود 1.4 مليون طن سنة 2024.
الدريوش ذكرت أن الحكومة تسعى اليوم الى اعطاء دينامية جديدة للسوق المحلي للمنتوجات البحرية ، وتنزيل اجراءات جديدة مثل مبادرة الحوت بثمن معقول ، وتعزيز شبكة اسواق الجملة، إنجاز ثمانية أسواق للتقسيط في أفق 2027.
و أكدت الدريوش ، أن المخزونات السمكية الوطنية متوازنة و مستقرة و في مستويات معقولة ، بفضل الاجراءات المتخذة منذ سنة 2010 بحسب الدريوش.
و نالت الدريوش انتقادات حادة من قبل نواب برلمانيين ينتمون للأقاليم الجنوبية التي تعتبر المزود الرئيسي للمملكة بالسمك.
و في مداخلة نارية، هاجم النائب البرلماني أحمد العالم المسؤولة الحكومية، معتبرا أن قراراتها الأخيرة “مجحفة” في حق الصيادين التقليديين، حيث تسببت حسب قوله في حرمان عشرات الأسر من مصدر عيشها الوحيد.
وأكد ذات المتحدث، أن “الوزارة قدمت وعودا خلال زيارة ميدانية للداخلة، لكنها تنكرت لها بعد المغادرة”، مشيرا إلى أن الدريوش “أغلقت هاتفها ورفضت التواصل مع ممثلي البحارة والمنتخبين، في سلوك غير مفهوم من مسؤولة يفترض فيها الإنصات للمواطنين.
وشدد احمد العالم، على أن “الوزارة تستفيد من قطاع الصيد التقليدي بالداخلة بأزيد من 600 مليون درهم سنويا، دون أن ينعكس ذلك على أوضاع البحارة، داعيا إلى تطبيق المخططات “على تماسيح أعالي البحار، لا على الفئات الهشة”، ومطالبا بوقف ما أسماه “بسياسة العام زين”.
ومن جانبه، أكد النائب البرلماني عبد الفتاح أهل المكي أن الداخلة تُراهن على قطاع الصيد البحري كرافعة اقتصادية للخروج من الأزمات المتفاقمة، مطالبا بتكثيف الرقابة على الأساطيل الأجنبية والمراكب العاملة في السواحل، للحفاظ على الثروة البحرية بالإقليم.
وأما النائبة الرفعة ماء العينين، فقد شددت على أن بحارة الداخلة يعيشون أوضاعا مادية صعبة، داعية الوزارة إلى تحمل مسؤوليتها في انتشالهم من الفقر، وضمان كرامتهم، وتأمينهم اجتماعيا خصوصا في قرى الصيد التي تعاني من الهشاشة.