الثورة نت/..

قال القيادي بحركة المقاومة الإسلامية حماس عزت الرشق إن العدو الصهيوني يريد أن يجعل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش متحدثًا باسمه ودمية تتحرك وفق أجنداته.

وأضاف الرشق في تصريح له اليوم الاربعاء “باعتباره شخصاً غير مرغوب فيه في الكيان الصهيوني، تريد ما تسمّى بوزارة خارجية الاحتلال، أن يكون الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش ناطقاً باسم عدوانها وإرهابها، ودمية تتحرّك وفق أجندتها الدموية وجرائمها التي يندى لها جبين الإنسانية”.

وأشار القيادي بحماس إلى أنه “من العار على المجتمع الدولي أن يسمح ببقاء مقعد لهذا الكيان المارق والمنتهك لكل الأعراف والقيم والشرائع والقوانين الدولية في منظمة الأمم المتحدة ومؤسساتها”.

وفي وقت سابق اليوم، أعلن وزير خارجية العدو الصهيوني يسرائيل كاتس أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش شخصية غير مرغوب فيها في “إسرائيل”، وقرر منع دخوله إليها.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

غوتيريش: الضربات الإسرائيلية على سوريا "انتهاك للسيادة"

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الخميس، إن الضربات الجوية التي تشنها إسرائيل على سوريا تشكل انتهاكاً لسيادة البلاد وسلامة أراضيها و"لا بد أن تتوقف".

It is the obligation of the international community to stand with the people of Syria who have suffered so much.

Syria’s future must be shaped by its people, for its people, with the support of all of us - @antonioguterres' full remarks on Syria: https://t.co/sFA3Jwshul

— UN Spokesperson (@UN_Spokesperson) December 19, 2024

وشنت إسرائيل مئات الغارات الجوية، التي تقول إنها تهدف إلى تدمير الأسلحة الاستراتيجية والبنية التحتية العسكرية في سوريا، منذ أن أطاحت المعارضة بالرئيس بشار الأسد في هجوم خاطف هذا الشهر.

وقال غوتيريش للصحفيين "يجب استعادة سيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها بالكامل، ولا بد من وضع حد على الفور لكل أعمال العدوان".

وحركت إسرائيل قواتها إلى داخل منطقة منزوعة السلاح بين سوريا وهضبة الجولان المحتلة، وتحددت هذه المنطقة بعد حرب عام 1973 وتعمل قوات تابعة للأمم المتحدة على حفظ السلام فيها.

ووصف مسؤولون إسرائيليون هذه الخطوة بأنها إجراء محدود ومؤقت لضمان أمن حدود إسرائيل لكنهم لم يشيروا إلى موعد سحب القوات.

وأضاف غوتيريش "دعوني أكن واضحاً.. لا ينبغي أن تكون هناك قوات عسكرية في المنطقة العازلة بخلاف قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة. يتعين على إسرائيل وسوريا الالتزام ببنود اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974، والتي لا تزال سارية تماماً".

مقالات مشابهة

  • صمود غزة يفتك بـ “اقتصاد الكيان الصهيوني”
  • بالفيديو.. ضابطة أمريكية سابقة تفجّر فضيحة.. “الكيان الصهيوني يحرق أطفال غزة أحياء”
  • الأمين العام للأمم المتحدة يبدي الغضب لمقتل 3 من موظفي برنامج الأغذية العالمي في السودان ويقول: عام 2024 هو العام الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة لعمال الإغاثة في السودان
  • ماذا قال الأمين العام للأمم المتحدة بشأن الغارات الإسرائيلية على اليمن؟
  • الأمين العام للأمم المتحدة يوضح إمكانية رفع العقوبات عن سوريا
  • الأمين العام للأمم المتحدة يعيّن مسؤولة أممية عن المفقودين في سوريا ويدعو إلى وقف الاعتداءات الإسرائيلية
  • غوتيريش: الضربات الإسرائيلية على سوريا "انتهاك للسيادة"
  • الأمين العام للأمم المتحدة: الاستثمار في الشباب يعد محورًا أساسيًا لتحقيق التنمية المستدامة
  • “اللافي” يبحث مع نائبة مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة تطورات العملية السياسية
  • الأمين العام للأمم المتحدة أمام «قمة الثماني»: أطالب بدعم غير محدود للفلسطينيين