بعد اجتياح الاحتلال الإسرائيلي البري لجنوب لبنان.. ماذا تعرف عن الفرقة 98؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
بعد بدء جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية الاجتياح البري لجنوب لبنان في ساعة مبكرة من صباح أمس الثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال أن الفرقة 98 بلوائي الكوماندوز والمظللين واللواء السابع شاركت في التوغل البري، حسبما أفادت القاهرة الإخبارية، فما هي فرقة 98؟
ونفذت فرقة 98 الإسرائيلية التوغل البري في لبنان بقيادة العميد في جيش الاحتلال جاي ليفي، حسب ما ذكرت القاهرة الإخبارية، كما اجتاحت الفرقة أيضا خان يونس في غزة منذ ديسمبر 2023 وحتى مارس 2024.
1ـ تعرف فرقة 98 الإسرائيلية باسم «تشكيل النار».
2ـ تضم الفرقة ما يقرب من 10 آلاف إلى 20 ألف جندي إسرائيلي من المظلين والكوماندوز.
3ـ تعمل فرقة 98 بجيش الاحتلال الإسرائيلي على المهمات الصعبة والمعقدة.
4ـ تأسست عام 1974 بعد حرب 1973، وشاركت في اجتياج لبنان أيضا عام 1982.
5ـ من أبرز الفرق في جيش الاحتلال الإسرائيلي حيث شاركت في الحرب على غزة قبل أن تنتقل إلى لبنان.
6ـ وتعود فرقة 98 للقيادة المركزية في جيش الاحتلال الإسرائيلين، حيث شاركت في أصعب معارك غزة خاصة في خان يونس ورفح ومخيم جباليا.
7ـ حسب ما نقلت القاهرة الإخبارية فإن فرقة 98 تستعد منذ أسابيع للعمليات البرية المحدودة والمستهدفة في لبنان.
8ـ شاركت فرقة 98 في تحرير محتجزين إسرائيليين من رفح الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال إسرائيل جیش الاحتلال الإسرائیلی شارکت فی
إقرأ أيضاً:
هل تعرف ماذا تفعل وجبة البرجر والبطاطس بصحة دماغك؟.. حقائق صادمة
من منا لا يحب تناول برجر ساخن مع بطاطس مقلية ومشروب غازي بارد؟! ومع قطعة دونات حلوة في النهاية؟ لذيذة، صح؟، لكن؛ هل فكرت يومًا في الثمن الذي يدفعه دماغك مقابل هذه الوجبة الشهية؟
دراسة جديدة تُطلق جرس الإنذارباحثون من جامعة سيدني أجروا دراسة على أنظمة غذائية غنية بالدهون والسكريات (HFHS)، ووجدوا أنها تُضعف وظيفة مهمة في الدماغ تُسمى "القدرة على التنقل المكاني"، وهي قدرتنا على تذكر الأماكن والاتجاهات، مهارة أساسية نستخدمها كل يوم.
التأثير كان واضحًا على منطقة الحُصين في الدماغ، وهي المسؤولة عن الذاكرة والتعلم.
كيف أجريت الدراسة؟شملت الدراسة 55 طالبًا تتراوح أعمارهم بين 18 و38 عامًا، تم اختبار ذاكرتهم من خلال التنقل في متاهة افتراضية للعثور على "كنز"، حيث أن المشاركون الذين يتناولون الوجبات السريعة من البرجر والبطاطس بانتظام كان أداؤهم أسوأ بكثير.
كلما زادت نسبة الدهون والسكريات في النظام الغذائي، تراجعت دقة تحديد المواقع وتذكّر المسارات.
قال الدكتور دومينيك تران، قائد الدراسة: "الأمر المشجع هو أن هذه التأثيرات على الدماغ قابلة للعكس بتغيير بسيط في نظامك الغذائي، يمكن لصحة دماغك أن تتحسن".
ومن هنا يمكن القول إن الغذاء لا يؤثر فقط على وزنك أو طاقتك، بل يُعيد تشكيل قدراتك الإدراكية أيضًا حتى في شبابك!، حيث أن اختياراتك اليومية تؤثر على ذاكرتك، تركيزك، وحتى قدرتك على إيجاد طريقك في المدينة.
استبدل السكر والدهون المشبعة بخيارات ذكية:
الفواكه الطبيعيةالمكسراتالحبوب الكاملةالماء بدلًا من المشروبات الغازية