نيللي تغني «كان فيه فراشة صغنتتة» بندوة تكريمها في مهرجان الإسكندرية السينمائي
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
استجابت الفنانة الكبيرة نيللي لرغبة محبيها، بالغناء خلال ندوة تكريمها من مهرجان الإسكندرية السينمائي بدورته الأربعين.
نيللي تشدو بأغنيتها الشهيرة «كان في فراشة صغننتة»غنت نيللي أغنيتها الشهيرة «كان في فراشة صغننتة»، التي تفاعل معها الحضور بالندوة بشكل كبير.
وأعربت عن سعادتها جراء تكريمها من مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط، مؤكدة أنه تكريم عزيز للغاية على قلبها.
يذكر أن مهرجان الإسكندرية السينمائي أقيم حفل افتتاح دورته الأربعين، مساء أمس، داخل مكتبة الإسكندرية، بحضور عدد من نجوم الفن، أبرزهم رانيا فريد شوقي، رانيا ياسين، أحمد وفيق، غادة إبراهيم وآخرين.
وشهد حفل الافتتاح تكريم الفنانة الكبيرة نيللي والفنان الكبير لطفي لبيب، فيما تقرر تأجيل تكريم الفنانة منة شلبي لحفل الختام نظرا لتواجدها خارج مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان الإسكندرية السينمائي نيللي مهرجان الإسكندرية مهرجان الإسکندریة السینمائی
إقرأ أيضاً:
شاهد.. أهالي المحلة يشيعون جثمان عجوز مسن مات صائما على أبواب مسجد الأربعين
شيع المئات من الأسر والعائلات، منذ قليل، في مشهد جنائزي مهيب جثمان عجوز مسن مات صائما عقب أداء صلاة الجنازة بمسجد الأربعين، وسط مشاركة الأهل وجيرانه، ودفن بمقابر أسرته.
وكانت مدينة المحلة الكبرى في محافظة الغربية شهدت شيوع حالة من الحزن والوجيعة بين صفوف الأسر والعائلات عقب شيوع نبأ وفاة عجوز مسن صائما، وهو يجمع بين الحزن والرضا بقضاء الله.
ففي منطقة محلة البرج بحي أول المحلة، توفي الحاج حلمي الوكيل بعد صلاة المغرب داخل مسجد الأربعين في أول أيام شهر رمضان المبارك، لتفيض روحه إلى بارئها وهو على طاعة ووضوء، تاركًا خلفه سيرة عطرة وذكرى طيبة.
كما شهد المصلون داخل مسجد الأربعين لحظة فارقة، عندما سقط الحاج حلمي الوكيل مغشيًا عليه عقب صلاة المغرب.
وعلى الفور، حاول المتواجدون إسعافه، لكنه كان قد فارق الحياة بهدوء وطمأنينة.
وقال لفيف من المصلين إن الفقيد كان صائمًا، وعلى وضوء، وأخرج صدقة قبل وفاته بدقائق قليلة، وكأنه كان يُهيّئ نفسه للقاء ربه.
وعرف أهل المنطقة الحاج حلمي الوكيل بدماثة الخلق وطيب المعشر، حيث كان محافظًا على الصلوات في جماعة، وملازمًا للمسجد.
وفي يوم وفاته، أدى صلاة العصر جماعة، وشارك في صلاة جنازة كانت مقامة بالمسجد نفسه.
ورغم كبر سنه، لم يمنعه ذلك من الصيام وأداء الفروض والعبادات بحب وخشوع.
ويؤكد المقربون من الراحل أنه كان بشوش الوجه، طيب الأخلاق، مُحبًا للخير، لا يتردد في مساعدة المحتاجين.
وقد ترك رحيله أثرًا بالغًا في نفوس كل من عرفه، خاصةً أن وفاته جاءت في أيام مباركة، وفي بقعة طاهرة، وعلى حالة يُحسد عليها.