القسام تكشف تفاصيل عملية (تل ابيب) امس وهوية منفذيها
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
وقالت "تعلن كتائب الشهيد عز الدين القسام مسؤوليتها عن عملية يافا البطولية التي نفذها المجاهدان القساميان محمد راشد مسك وأحمد عبد الفتاح الهيموني من مدينة الخليل، والتي أدت وفق اعتراف العدو إلى مقتل سبعة صهاينةٍ وإصابة 16 آخرين بعضهم جراحه خطرة".
وحول تفاصيل العملية اكدت كتائب القسام ان العملية تزامنت مع ضربات موجعة تعرض لها قلب الكيان أمس الثلاثاء في ذروة استنفاره الأمني مشيرة الي تمكن المجاهدين من التسلل إلى داخل أراضينا المحتلة، وطعن أحد جنود العدو والاستيلاء على سلاحه الآلي.
واضافت : نُفّذت العملية في موقعين مختلفين بقلب "تل أبيب" أحدهما داخل محطة للقطارات، والإجهاز على المغتصبين الصهاينة من مسافة صفر.
ونصحت كتائب القسام المحتلين بالقول: نقول للمحتلين إن قادم الأيام سيحمل في طياته موتا سيأتيهم من مختلف مناطق الضفة، على أيدي مجاهدينا الأشداء
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
حركة المجاهدين: عملية الخضيرة رد طبيعي على جرائم العدو الصهيوني بالضفة
الثورة نت/..
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية عملية الدهس والطعن البطولية المزدوجة التي نفذت في مدينة الخضيرة المحتلة والتي أوقعت العديد من الصهاينة بين قتيل وجريح.
وقالت: “تأتي هذه العملية البطولية كرد عملي وطبيعي على العدوان الصهيوني المتواصل على مدن ومخيمات شمال الضفة المحتلة، و هي رسالة تحدي وقوة جديدة من أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة تؤكد على تصاعد نهج المقاومة في نفوس أبناء شعبنا”.
واشارت الحركة الى ان “هذه العملية النوعية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية قوية لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وتؤكد فشل كل المحاولات والمخططات لوأد المقاومة وإطفاء شعلتها”.
ودعت حركة المجاهدين “مقاومي شعبنا لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب وضد جيشه الإرهابي وقطعان مستوطنيه، فلن يرتدع الإحتلال عن طغيانه إلا بالقوة ومزيد من المقاومة”.حركة المجاهدين: عملية الخضيرة رد طبيعي على العدوان الصهيوني على مدن ومخيمات شمال الضفة
باركت حركة المجاهدين الفلسطينية عملية الدهس والطعن البطولية المزدوجة التي نفذت في مدينة الخضيرة المحتلة والتي أوقعت العديد من الصهاينة بين قتيل وجريح.
وقالت: “تأتي هذه العملية البطولية كرد عملي وطبيعي على العدوان الصهيوني المتواصل على مدن ومخيمات شمال الضفة المحتلة، و هي رسالة تحدي وقوة جديدة من أحرار شعبنا لحكومة نتنياهو وعصابته المجرمة تؤكد على تصاعد نهج المقاومة في نفوس أبناء شعبنا”.
واشارت الحركة الى ان “هذه العملية النوعية الجديدة تُشكّل ضربة أمنية قوية لأجهزة الاستخبارات والأمن التابعة للعدو المتغطرس، وتؤكد فشل كل المحاولات والمخططات لوأد المقاومة وإطفاء شعلتها”.
ودعت حركة المجاهدين “مقاومي شعبنا لتكثيف الضربات النوعية في عمق الكيان الغاصب وضد جيشه الإرهابي وقطعان مستوطنيه، فلن يرتدع الإحتلال عن طغيانه إلا بالقوة ومزيد من المقاومة”.