مفاجأة عن شخص اكتشف مكان نصرالله بعد استشهاده.. فيديو يُبكي القلوب!
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي قصة جديدة لمُسعف لبناني يُدعى "علاء"، استُشهد إلى جانب الأمين العام لـ"حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله تحت أنقاض المباني التي دمرتها إسرائيل يوم الجمعة في الضاحية الجنوبية لبيروت. القصة رواها السيد محمد الشاعر عبر حسابه في فيديو نشرهُ عبر حسابه على "فيسبوك" مُرفقة بصورة المُسعف "علاء" الذي عُثر على جثمانه مُمداً إلى جانب جثمان نصرالله.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: إلى جانب
إقرأ أيضاً:
في جمعة ختام الصوم.. كنيسة الشهيدة دميانة تستقبل السيد المسيح بالسعف| فيديو وصور
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الجمعة، بـ "جمعة ختام الصوم"، والتي توافق 11 أبريل، لتبدأ بعدها احتفالات في الكنيسة بسبت لعازر ثم أحد الشعانين (حد السعف)، ثم أسبوع الآلام وعيد القيامة المجيد.
ويرصد موقع "صدى البلد" الإخباري من داخل كنيسة الشهيدة دميانة بالعدوية مظاهر الاحتفال بدخول السيد المسيح أورشليم...
جمعة ختام الصوموتؤدي الكنيسة احتفال جمعة ختام الصوم بنفس طقس آحاد الصوم الكبير، وليس الأيام العادية، كما تنفرد جمعة ختام الصوم في الكنيسة بطقس "سر مسحة المرضى" المعروف بين الأقباط باسم “القنديل العام”.
تعليمات عاجلة بمراعاة أعياد المسيحيين عند وضع جدول امتحانات شهر أبريل لطلاب المدارس
علي جمعة: مسيحيو مصر أخوال المسلمين.. وهكذا انتشر الإسلام في العائلة
يعتبر القنديل العام أو طقس سر مسحة المرضى، أحد أسرار الكنيسة السبعة، قبل الدخول في أسبوع الآلام، لأنه ممنوع عمل قنديل للمرضى في هذا الأسبوع، كذلك تمتنع الكنيسة عن الجنازات في هذا الأسبوع ورفع البخور، لذلك تصلي طقس الجناز العام على المسيحيين في نهاية قداس أحد الشعانين.
وأطلقت الكنيسة اسم “جمعة ختام الصوم” لأن بها ينتهى الصوم الأربعينى المقدس، حيث سبق الصوم الأربعيني أسبوع الاستعداد، ويعقبه أسبوع الآلام الذى ينتهى بقداس سبت الفرح وعيد القيامة المجيد.
ويجمع طقس جمعة ختام الصوم بين طقس الأيام والآحاد فى الصوم الكبير فيرفع بخور باكر بطريقة السبوت والآحاد فى الصوم مع ملاحظة أن تقرأ النبوات وتقال الطلبة مع المطانية كما فى أيام الصوم المقدس.
وسر مسحة المرضى هو سر مقدس به يمسح الكاهن المريض، وقد أسسه الرب بنفسه، ويحق لجميع الأقباط حضور الطقس وليس المرضى.
ومن المعروف أن كل الأسرار يجب أن تتم فى الكنيسة، ولما كان سر مسحة المرضى يستثنى من هذه القاعدة لأن المريض لا يقوى على الحضور إلى الكنيسة وبالتالي فإنه يطلب ممارسة هذا السر له فى البيت، لذلك قررت الكنيسة أن يعمل هذا السر فى يوم جمعة ختام الصوم الكبير لتعمله مثل القداس (قنديل عام) لشفاء المؤمنين مما يكون قد أصابهم من ضعف فى الجسد بسبب الصوم الذى كانوا يصومونه انقطاعيًا حتى غروب الشمس خلال فترة الصوم الكبير، هذا من الناحية الجسدية، أما من الناحية الروحية وإن كان فعل خطية تغفر له، لأن التقدم بسر يجب أن يعترف أولًا بالخطايا وتقديم توبة عنها من ممارسة سر التوبة والاعتراف.
والسر له عدة أسماء منها:
١ـ مسحة المرضى.
٢ـ الزيت المقدس.
٣ـ القنديل، وكلمة قنديل نسبة إلى فتيل القطن الأبيض المغموس فى الزيت.
ويتم استخدام 7 فتائل توضع في الزيت إشارة إلى كمال مواهب الروح القدس فى الكنيسة، ويجب أن يكون الكاهن صائما ومستعدا لإتمام السر، ويصلى على زيت نقى لأن الزيت رمز للفرح والنور واستنارة القلب.
وفى جمعة ختام الصوم، تقال أرباع الناقوس الخاصة بالصوم ولا تقال الطلبة ولا تُعمل ميطانيات في باكر وتُقال الذكصولوجيات بطريقة طوبى للرحما على المساكين وكذلك مرد الإنجيل جى بين يوت.
ولا تقال الهيتنيات ويقال مرد المزمور والأسبسمس الآدام أو الواطس الخاصين بالصوم كما تقال قسمة الصوم المقدس ويقال مزمور التوزيع وجملته والمدائح ولحن "جى إف إسماروؤت" بطريقة الصوم كما يقال لحن "بي ماي رومي" فى الختام.