إدارة مولودية الجزائر توجه رسالة شكر لنظيرتها من شبيبة القبائل
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
وجّهت إدارة فريق مولودية الجزائر، اليوم الأربعاء، رسالة شكر لنظيرتها من شبيبة القبائل، عقب المباراة التي جمعت الفريقين أمس الثلاثاء، بملعب “حسن آيت آحمد”.
ونشرت إدارة المولودية، رسالة مطولة عبر صفحتها الرسمية، وجهت من خلالها الشكر للاتحاد الجزائري لرة القدم، ومديرية الشبا والرياضية لولاية تيزي وزو.
كما خص مسؤولي العميد، إدارة الشبيبة، بعباراة الشكر، نظير الاستقبال والترحاب الكبيرين الذي حظي به الفريق، والروح الرياضية التي جرت عليها المباراة، حاصة بين جماهير الفريقين.
كما ثمنت إدارة مولودية الجزائر، استحدام تقنية “الفار” في هذا اللقاء، ودعت لتظافر جهود الجميع للارتقاء بكرة القدم الجزائرية وارساء قيم التنافس الشريف.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أحاول أرضى بقضائه.. شمس البارودي توجه رسالة مؤثرة إلى زوجها ونجلها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كتبت الفنانة شمس البارودي رسالة مؤثرة إلى كل من الراحل زوجها حسن يوسف ونجلها الراحل عبدالله عبر حسابها الشخصي بموقع “فيس بوك”.
شمس البارودي توجه رسالة مؤثرة إلى زوجها ونجلهاوقالت: “أحاول بكل ما أوتيت بيقين وإيمان أن أصبر أحمد الله و أرضى بقضائه وأتصبر إلا أنني أذرف الدموع بدون توقف ذكريات حياتية في كل السكنات واللحظات أعتذر لمن حولي لا أعلم ما هذا الضعف والوهن الروحي مرور الوقت يزلزلني حزنا على فراق فلذة كبدي عبد الله و ونس عمري وسندي بعد الله شريكي في أنفاسي وخلجات نفسي وكل لحظات أيامي وعمري حبيبي زوجي”.
وتابعت: “يحيط بي في معظم الأوقات أبنائي و شقيقاتي و شقيقة حبيبي وبناتها وصديقاتي محاولين إخراجي من فجيعة الفراق ولوعة الحزن اجاريهم حتى أختلي بنفسي فأجهش بالبكاء يترجرج أحشائي وثنايا صدري بكاء لم أعهده من قبل فما هذا الحزن الذي تعدى صبري واحتسابي يزلزلني ولا يتوقف إلا ويدمرني يعلم أحبابي فينهروني وينصحوني مناعتك ستنهار توقفي عن تدمير صحتك بهذا الحزن احلف لهم والله مالي سيطرة على نفسي وكأن جماح الحزن تفلت”.
وأضافت البارودي: “يا الله سامحني لضعفي وهوان يقيني في مصيبتي و ادعوه يارب احفظ لي فلذات كبدي وقويني حتى أكمل مسيرة حبيبي فأتم ما تركه لهم لإسعادهم وتأمين ما أراده لهم بعون الله وتوفيقه افتقدك يا حبيبي افتقد حنانك وعطاءك افتقد واحة الأمان التي أحييتنا فيها افتقد وجودك ونصحك ورأيك افتقد جلوسي بجوارك تلف زراعك على كتفي وأنا أسألك في أمور حياتنا وأبنائنا أعلم هي سنة الحياة الدنيا فراق يعقبه حزن حتى نلتقي في حياتنا الأخرة فاللهم الصبر والاحتساب والسلوان اللهم صبر يرضيك”.