أمير المنطقة الشرقية يدشّن حملة الشرقية وردية “16” للكشف المبكر عن سرطان الثدي
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
المناطق_واس
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية بمقر الإمارة اليوم، حملة الشرقية وردية 16, التي تنظمها جمعية السرطان السعودية.
أخبار قد تهمك أمير المنطقة الشرقية يتسلم شعلة دورة الألعاب السعودية 2024 25 أغسطس 2024 - 2:41 مساءً أمير المنطقة الشرقية يستقبل رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المكلَّف 25 أغسطس 2024 - 1:49 مساءً
واطّلع سموه على عرض مرئي عن الحملة وبرامج التوعية الإلكترونية التي قدمتها الجمعية، وجهود الجمعية المختلفة، مستمعًا لتجارب عدد من المستفيدين من خدمات الجمعية.
وأوضحت عضو مجلس إدارة جمعية السرطان السعودية الدكتور أمل العديني، أن رؤية الجمعية تضع صحة الإنسان أولًا، منوهة بالأثر الإيجابي للحملات السابقة في مساعدة عدد كبير من أفراد المجتمع لتخطي العقبات النفسية والاجتماعية من خلال منظومة عمل نموذجية حديثة وهي تغيير نظرة المجتمع للمرض وعواقبه، وتأمين الوصول والتغطية للفحوصات الإشعاعية للثدي “الماموغرام” إما عن طريق العيادات المتنقلة للفحص لدى الجمعية أو مركز مي الجبر للفحص المبكر عن السرطان.
وبينت أن جهود الجمعية أثمرت في حملتها الأخيرة بمشاركة 60 جهة حكومية وخاصة عن تحقيق نتائج إيجابية، واستهدفت ما يقارب 500 ألف شخص ما بين حضور مباشر أو مشاهدة، وتحقق من خلالها 175 ساعة توعوية بوسائل متعددة ما بين ورش عمل ومحاضرات حضورية وحوارية وعبر وسائل التواصل الاجتماعي المتعددة.
وكرم أمير المنطقة الشرقية الجهات الداعمة للحملة والمشاركين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير المنطقة الشرقية أمیر المنطقة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
ما الرسائل التي ارادت “صنعاء” ايصالها لـ”احتلال” و”الفلسطينيين” على السواء
الجديد برس|
فور الإعلان عن التوصل لاتفاق وقف اطلاق النار في غزة، أكد “محللون سياسيون” بأن “قوات صنعاء” ستبقى على المعادلة ذاتها، وهي انها لن توقف عملياتها إلا بانتهاء الحرب فعلياً على غزة، ورفع الحصار عنها.
وهذه المعادلة هي الرسالة التي ارادت “صنعاء” ارسالها بكل وضوح لجيش الاحتلال وداعميه الأمريكيين والبريطانيين والغربيين من جهة وللمقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني، من جهة أخرى.
نفذت صنعاء يوم الجمعة اربع عمليات احداها ضد حاملة الطائرات الامريكية “ترومان” وهي السابعة من نوعها، وثلاث عمليات أخرى ضربت مدينتي “ايلات” و”يافا” المحتلتين.
هذه العمليات التي أعلن عنها من داخل الحشود هدفت وفق “محللين” لإيصال رسالة الى “جيش الاحتلال” خلاصتها أننا نراقب “أفعالكم لا أعلامكم” وما دمتم تقتلون المدنيين وتحاصرونهم فإن عملياتنا لن تتوقف، ولسنا معنيين بما هو على الورق.
أما الرسالة الى المقاومة فكانت من كل الميادين في كل المحافظات التي تتبع “حكومة صنعاء” حيث خرج الملايين ليقولوا ذات الرسالة للمقاومة ولجيش الاحتلال” وداعميه من “الامريكان والغربيين”.