الكوادر التعليمية تشيد بمبادرة اليوم الإماراتي للتعليم
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
جسدت مبادرة "اليوم الإماراتي للتعليم" المكانة الكبيرة، التي تحظى بها المنظومة التَّعليمية في دولةِ الإمارات، مما كان لها أثرها الإيجابي على الكوادر العاملة في القطاع التَّعليمي في الدولة.
"اليوم الإماراتي للتَّعليم" مبادرة تترجم رؤيةَ ونهجَ دولة الإمارات العربية منذُ قيامِ اتحادِهَا على التَّعليم كركيزة أساسية ومحرك رئيس في تنميتِهَا وبناءِ نهضتِهَا، كانت لها أصداءُ واسعة على العاملينَ في القطاع التَّعليمي.
هذه المبادرة برهنت على حجم اهتمام دولة الإمارات بالتَّعليم ورهانِهَا الرَّاسخ عليه، لمواصلة تحقيق المزيد من الإنجازات في مُختلف المجالات، كانت محطَ تقدير وإشادة من الكوادر التَّعليميةِ المُختلفة.
أخبار ذات صلةيشكل اهتمام القيادة الرشيدة بالمعلم حافزاً إلى مضاعفةِ جهوده التربويةِ، ما يساهم في إعداد أجيال قادرة على الوفاء بمتطلبات المستقبل، ويعزز مكانةَ المعلم كرمز للعطاء وصانع للأجيال، ترتقي من خلاله الأمم.
إشادة الكوادر التعليمية بمبادرة "اليوم الإماراتي للتعليم"
تقرير: ندى الرئيسي#اليوم_الإماراتي_للتعليم#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/aP36hByzZV
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التعليم الطلبة الإمارات الیوم الإماراتی للتعلیم
إقرأ أيضاً:
الإمارات تدلي ببيان مشترك حول حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة
جنيف/ وام
أدلت دولة الإمارات أمام الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في جنيف، ببيان مشترك صاغته الإمارات نيابة عن أكثر من 91 دولة، أشار إلى أن التقنيات الجديدة والناشئة لديها القدرة على أن تكون بمثابة أدوات قوية لتوفير حلول مستدامة للتحديات العالمية والنهوض بأهداف التنمية المستدامة، وأن «اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة» تسلّط الضوء على ضرورة إجراء البحوث وتعزيزها بشأن التكنولوجيات الجديدة وضمان الوصول إليها. وشدد البيان على أن استخدام التكنولوجيا يمكن أن يعزز مشاركة وإدماج الأفراد ذوي الإعاقة في جميع جوانب الحياة، ما يساعد على خلق مستقبل أكثر شمولية واستدامة.
كما أوضح أن التقنيات المساعدة والأدوات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تعزز بشكل كبير تجارب التعلم والعمل والحياة اليومية للأشخاص ذوي الإعاقة، وأكد أن هذه الابتكارات تسهم أيضاً في الاستقلالية وبناء احترام الذات، بما يضمن للأشخاص ذوي الإعاقة عيش حياة كاملة ذات معنى في مجتمع يحترم حقوقهم.
ومع الإقرار بالإمكانات الهائلة للتكنولوجيات الجديدة، دعا البيان إلى أهمية معالجة التحديات التي قد تفرضها هذه التقنيات، ووجوب اتخاذ التدابير اللازمة حتى يؤدي تطوير المعايير الدولية إلى ضمان السلامة والكفاءة والوصول العادل إلى التقنيات الجديدة، ما يضمن الاحترام الكامل لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وحمايتها.
وفي الختام، أكدت دولة الإمارات في البيان المشترك، دعوتها إلى تكثيف الجهود العالمية لإدماج هؤلاء الأشخاص مع تجديد التأكيد على الالتزام المشترك تجاههم.