جسدت مبادرة "اليوم الإماراتي للتعليم" المكانة الكبيرة، التي تحظى بها المنظومة التَّعليمية في دولةِ الإمارات، مما كان لها أثرها الإيجابي على الكوادر العاملة في القطاع التَّعليمي في الدولة.

"اليوم الإماراتي للتَّعليم" مبادرة تترجم رؤيةَ ونهجَ دولة الإمارات العربية منذُ قيامِ اتحادِهَا على التَّعليم كركيزة أساسية ومحرك رئيس في تنميتِهَا وبناءِ نهضتِهَا، كانت لها أصداءُ واسعة على العاملينَ في القطاع التَّعليمي.

.

هذه المبادرة برهنت على حجم اهتمام دولة الإمارات بالتَّعليم ورهانِهَا الرَّاسخ عليه، لمواصلة تحقيق المزيد من الإنجازات في مُختلف المجالات، كانت محطَ تقدير وإشادة من الكوادر التَّعليميةِ المُختلفة.

أخبار ذات صلة «العديد للرياضات البحرية» ينظم سباق «عهد الاتحاد» «دولي الدراجات» يكرم الشعفار بأرفع وسام

يشكل اهتمام القيادة الرشيدة بالمعلم حافزاً إلى مضاعفةِ جهوده التربويةِ، ما يساهم في إعداد أجيال قادرة على الوفاء بمتطلبات المستقبل، ويعزز مكانةَ المعلم كرمز للعطاء وصانع للأجيال، ترتقي من خلاله الأمم.

إشادة الكوادر التعليمية بمبادرة "اليوم الإماراتي للتعليم"

تقرير: ندى الرئيسي#اليوم_الإماراتي_للتعليم#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/aP36hByzZV

— علوم الدار - مركز الاتحاد للأخبار (@oloumaldar) October 1, 2024

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: التعليم الطلبة الإمارات الیوم الإماراتی للتعلیم

إقرأ أيضاً:

عبدالله آل حامد: اليوم الإماراتي للتعليم يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد

أكد عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن تخصيص الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، يوم 28 فبراير (شباط) يوماً للتعليم في الإمارات، يجسد المكانة المتميزة التي يحظى بها العلم والمعرفة في فكره باعتباره الركيزة الأساسية في بناء وتطور المجتمعات وأداة مهمة لتمكين مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها دولة الإمارات.

وقال عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد بهذه المناسبة: "يُترجم اليوم الإماراتي للتعليم رؤى رئيس الدولة للاستثمار في رأس المال البشري القادر على مواصلة مسيرة الدولة نحو تحقيق مراكز متقدمة على مختلف مؤشرات التنافسية العالمية حيث وضع سموه التعليم على رأس الأولويات الوطنية لدوره المحوري في تأهيل أجيال شابة تمتلك القدرة على القيادة ومواجهة مختلف تحديات المستقبل.
وأضاف رئيس المكتب الوطني للإعلام أن هذه اللفتة الكريمة من رئيس الدولة تؤكد تقديره الكبير لأعضاء المنظومة التعليمية كافة وعلى رأسها المعلم .

محمد بن زايد يعتمد 28 فبراير "اليوم الإماراتي للتعليم" - موقع 24وجه الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، باعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير (شباط) من كل عام "اليوم الإماراتي للتعليم"، وذلك احتفاءً بأهمية التعليم في دولة الإمارات ودوره المحوري في تنميتها وتقدمها وبناء أجيالها ومجتمعها والإسهام في نهضتها الحضارية.

وأكد أن اختيار الـ28 من فبراير يوماً للاحتفاء بالتعليم في الإمارات، وهو اليوم الذي شهد فيه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وإخوانه حكام الإمارات تخريج أول دفعة من المعلمين من جامعة الإمارات عام 1982، يجسد تقديره الكبير للرسالة الحضارية للمعلمين باعتبارهم المسؤولين عن بناء أجيال المستقبل التي ستتولى قيادة مسيرة التنمية الشاملة وتترجم طموحات القيادة الرشيدة الساعية إلى تحقيق الريادة في مختلف القطاعات.

ونوه في ختام كلمته إلى أن دولة الإمارات تعمل على تمكين تعليم عصري متطور باعتباره القاطرة التي تقودنا بأمان إلى المستقبل وتحقيق رؤية الإمارات 2071، مؤكداً أن التعليم في الإمارات رهان صائب على المستقبل واستثمار مستدام العائد ساحته العقول وهو الثروة الحقيقية المكتسبة التي تضمن لنا الرخاء والسعادة والمكانة العظمى بين الأمم فالتعليم غدٌ نغرسه الآن".

مقالات مشابهة

  • عبد الرحمن العور: «اليوم الإماراتي للتعليم» يعكس الدور المحوري للقطاع في التنمية
  • عبدالله آل حامد: اليوم الإماراتي للتعليم يجسد المكانة التي يحظى بها العلم في فكر محمد بن زايد
  • أكاديميون: "اليوم الإماراتي للتعليم" يعكس اهتمام القيادة العميق بأهمية التعليم
  • مريم بنت محمد بن زايد: "اليوم الإماراتي للتعليم" رسالة تقدير لكل من يعمل في القطاع
  • سارة الأميري: إعلان "اليوم الإماراتي للتعليم" يعكس اهتمام القيادة بالمسيرة التعليمية
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير “اليوم الإماراتي للتعليم”
  • محمد بن زايد يعتمد 28 فبراير «اليوم الإماراتي للتعليم»
  • محمد بن زايد يعتمد 8 فبراير "اليوم الإماراتي للتعليم"
  • رئيس الدولة يعتمد 28 فبراير اليوم الإماراتي للتعليم