الرؤية- غرفة الأخبار

أعلن حزب الله اللبناني تدمير 3 دبابات ميركافا بِصواريخ موجهة أثناء تقدمها إلى بلدة مارون الراس.

وفي السياق، قال الحزب إنه "تم رصد ومراقبة قوة مشاة صهيونية تسللت إلى منزل في خراج بلدة كفركلا، وفجر فيها ‌‏مجاهدو المقاومة ‏الإسلامية عبوة معدة ‌‏مسبقا قبل أن يمطروها بوابل من الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وأوقعوا أفرادها بين قتيل ‌‏وجريح".

وأشار حزب الله إلى أنه قصف تجمعا لقوات الاحتلال في بساتين المطلة بالأسلحة المدفعية والصاروخية وأصابوه إصابة ‏مباشرة.‏

وتابع قائلا: "لدى محاولة قوة مشاة إسرائيلية معادية التسلل بإتجاه بلدة يارون من جهة مرتفع السلس، فجر مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة (5:40) من عصر اليوم الأربعاء 2-10-2024 عبوة ناسفة بالقوة المتقدمة، ما أدى إلى وقوع أفرادها بين قتيلٍ وجريح".

وبين الحزب أنه "تم إطلاق صاروخ أرض-جو على مروحية معادية في أجواء ‏مستعمرة بيت هلل مما أجبرها على المغادرة على الفور، ومنذ ذلك الحين لم تظهر أي مروحية في ‏الأجواء على امتداد الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة".

 

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

قصف لحزب الله على بلدة سورية.. والجيش يرد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

نقلتلت وسائل إعلام محلية في سوريا، مساء الخميس، أن قصفًا مصدره حزب الله اللبناني طال بلدة المصرية الواقعة ضمن نطاق منطقة القصير في محافظة حمص، والمجاورة للحدود مع لبنان، ما أدى إلى إصابات في صفوف المدنيين.

ووفقًا لما بثّته قناة "الإخبارية السورية"، فإن القصف أدى إلى وقوع إصابات بين السكان، لكنها لم تذكر أعداد المصابين أو حالة الإصابات من حيث الخطورة.

في السياق نفسه، قال مصدر من وزارة الدفاع السورية لوكالة "سانا" الرسمية إن القذائف التي أُطلقت نحو مواقع تابعة للجيش السوري في منطقة القصير، جاءت من داخل الأراضي اللبنانية، وتم تنفيذها من قبل مجموعات تابعة لحزب الله.

وأوضح المصدر العسكري أن الوحدات التابعة للجيش السوري ردّت فورًا على الهجوم، حيث تم تحديد أماكن إطلاق القذائف التي بلغ عددها خمسة، وتم التعامل معها بشكل مباشر.

وكانت المنطقة الحدودية بين سوريا ولبنان قد شهدت، في مارس الماضي، اشتباكات عنيفة بين القوات النظامية السورية وعناصر من حزب الله، أسفرت عن سقوط ضحايا وإصابات في صفوف الطرفين.

وأشارت وزارة الدفاع في دمشق إلى أن الحزب اللبناني نفّذ عمليات تسلل داخل الأراضي السورية خلال تلك الأحداث، استهدفت مواقع عسكرية، وأدت إلى مقتل عدد من عناصر الجيش السوري، كما تم استخدام القصف المدفعي والصاروخي في الهجوم على مناطق بريف محافظة حمص، مما تسبب في مصرع أكثر من جنديين.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال تعتقل طفلا من بلدة سعير شمال الخليل
  • كمائن المقاومة تربك حسابات جيش الاحتلال.. والوسطاء يواصلون المساعي للتوصل إلى هدنة قريبة
  • تعرف إلى أسباب قوة كمائن المقاومة في بيت حانون
  • "القسام": استهدفنا قوة إسرائيلية تحصنت داخل منزل بالقذائف واشتبكنا معها وأوقعناهم بين قتيل وجريح
  • القسام: أوقعنا قوة خاصة إسرائيلية بين قتيل وجريح
  • وسط خلاف حاد بين القيادات .. أكثر من 300 قتيل بجيش الاحتلال
  • 300 قتيل في عام لجيش الاحتلال ودعوات لوقف الحرب
  • خشية من كمائن حماس النوعية.. ماذا قال ضابط في جيش الاحتلال؟  
  • قصف لحزب الله على بلدة سورية.. والجيش يرد
  • جيش الاحتلال يهدد بتوسيع العمليات داخل غزة في حالة عدم الإفراج عن المحتجزين