سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق للضرر لسبب غريب.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أقامت سيدة دعوي طلاق للضرر، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، اتهمته فيها بإلحاق الضرر المادي والمعنوي بها بعد تسجيله ممتلكاته باسم نجلها، وحرمانه لها من حقها الشرعي في أمواله وكذلك حرمان ابنتها من حقها من الميراث حال وفاته، لتؤكد:" زوجي يعلم الخلافات التي جمعتني وزوجة نجلي، ومنعها لي من زيارة أحفادي وتحكمها في كل صغيرة وكبيرة، وبالرغم من ذلك قام بتسجيل كل ممتلكاته باسم ابني وتركني وابنتي دون دخل يساعدنا على الحياة من بعده".
وتابعت الزوجة: "طالبت من ابني التنازل عن بعض الممتلكات لنا فرفض بسبب خوفه من زوجته، وعندما وقفت في وجه زوجي طردني من منزلي، وعلمت مؤخراً بزواجه بتحريض من زوجة نجلى، لأعلم القرابة التي تجمعها مع زوجة زوجي وتخطيطها لإلحاق الضرر المادي والمعنوي بي، ليتسببوا بحرماني وابنتي من حقوقنا".
وأكدت الأم: "عندما واجهت زوجي بما فعله في حقي ثار واتهمني أنني من دفعته لذلك بسبب المشاكل الكثيرة مع زوجة نجلي- رغم أنها المتسببة لى بالإساءة - بسبب سخريتها من ابنتي، وتركني زوجي معلقة ورفض تطليقي، وشهر بي، وتعدي علي بالضرب، وتسبب لي بإصابات خطيرة نقلت علي أثرها المستشفى، وواصل ابتزازي للتنازل عن حقوقي، ورفض كافة الحلول الودية لإنهاء النزاع، واتهمني بالخروج عن طاعته".
وصدور حكم النشوز يجعل الزوجة فى موقف المخالفة للقانون والمخطئة فى حق زوجها مما يسقط حقها فى نفقة العدة والمتعة ويحق للزوج استرداد ما أداه من مهر ومتاع إذا ما تم تفريقها بحكم قضائي كونه يثبت أن الخطأ كله من جانب الزوجة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عنف أسري أخبار الحوادث العنف ضد المراة طلاق للضرر دعوى نشوز
إقرأ أيضاً:
بيان من الكرملين بشأن طلاق أسماء الأسد!
أكد المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف، الاثنين، أن الادعاءات القائلة بأن أسماء الأسد، زوجة بشار الأسد ترغب في الطلاق غير صحيحة.
وقال دميتري بيسكوف، ردًا على سؤال أحد الصحفيين : “هل الادعاءات بأن زوجة الأسد تريد الطلاق وترك روسيا صحيحة؟ وأجاب على السؤال: “لا، هذا ليس حقيقيا”.
وكانت قد قالت وسائل إعلام، أن زوجة بشار الأسد، السيدة أسماء الأسد، طلبت الطلاق من زوجها.
وأضافت أن أسماء الأسد أعربت عن استيائها من الأوضاع المعيشية في موسكو وطلبت الطلاق من أجل الذهاب إلى لندن.
اقرأ أيضاهذه هي كلمة العام في تركيا
الإثنين 23 ديسمبر 2024وتابعت أن أسماء الأسد تقدمت بطلب إلى المحكمة الروسية للطلاق، وطلبت إذنًا خاصًا لمغادرة موسكو فيما لا يزال يخضع الطلب حاليا للتقييم من قبل السلطات الروسية والنتيجة ليست واضحة بعد.