الحرة:
2024-11-24@03:18:20 GMT

فقدان عشرات المهاجرين بعد إجبارهم على القفز في البحر

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

فقدان عشرات المهاجرين بعد إجبارهم على القفز في البحر

ذكرت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، الأربعاء، أن أكثر من مئة مهاجر فقدوا بعد أن أجبرهم مهربون على القفز في البحر قبالة سواحل جيبوتي.

وقالت إن زورقين أبحرا من اليمن إلى جيبوتي وكان على متنهما 310 ركاب، مضيفة أنه جرى انتشال ما لا يقل عن 45 جثة وإنقاذ 154شخصا، وهو ما يجعل عام 2024 الأكبر من حيث الوفيات الناجمة عن عمليات العبور بحرا على مسار الهجرة بين شرق أفريقيا واليمن.

وتابعت "خفر السواحل في جيبوتي يجري عمليات بحث وإنقاذ لتحديد مكان المهاجرين المفقودين".

ويغادر مئات الأشخاص من القرن الأفريقي سنويا بحثا عن ظروف اقتصادية أفضل في دول الخليج عبر ما يعرف بالطريق الشرقي، الذي تعتبره المنظمة الدولية للهجرة أحد أكثر ممرات الهجرة ازدحاما وخطورة في العالم.

وقال ناجون للمنظمة الدولية للهجرة إن القائمين على تشغيل الزورقين أرغموهم على النزول في عرض البحر قبالة ساحل أوبوك، وهي مدينة ساحلية في جيبوتي.

وقالت المنظمة إن من بين الناجين طفلا رضيعا يبلغ من العمر أربعة أشهر غرقت والدته.

وينتهي المطاف بالعديد من المهاجرين على الطريق الشرقي بتقطع السبل بهم في اليمن الغارق في العنف ومحاولتهمم العودة إلى جيبوتي.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

الهجرة الدولية: نزوح 6 آلاف أسرة من بلدة التكينة وسط السودان

نتيجة هجمات لقوات الدعم السريع على البلدة الواقعة بولاية الجزيرة على بعد 70 كيلومترا من العاصمة الخرطوم، دون تعليق فوري من "الدعم السريع"، وتجددت الاشتباكات بولاية الجزيرة بين "الدعم السريع" والجيش السوداني في 20 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، على خلفية انشقاق القيادي

الأناضول

أعلنت منظمة الهجرة الدولية، الجمعة، نزوح 6 آلاف أسرة من بلدة التكينة شمالي ولاية الجزيرة وسط السودان، نتيجة هجمات نفذتها قوات "الدعم السريع".

وتجددت الاشتباكات بولاية الجزيرة بين "الدعم السريع" والجيش السوداني في 20 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، على خلفية انشقاق القيادي بقوات الدعم أبو عاقلة كيكل، وإعلان انضمامه إلى الجيش.

وقالت الهجرة الدولية في بيان: "بحسب ما وردنا، نزح ما يقدر بنحو 6000 أسرة من بلدة التكينة والقرى المحيطة بها في ولاية الجزيرة، في 20 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، بسبب هجمات قوات الدعم السريع".

وأضاف البيان: "بحثت الأسر النازحة عن مأوى عبر مواقع داخل مدينة الحصاحيصا بولاية الجزيرة، ومناطق شرق النيل بالخرطوم، وولاية نهر النيل (شمال)".

وحتى الساعة 14:30 (ت.غ) لم تعقب قوات "الدعم السريع" على اتهامات الهجرة الدولية لها بالتسبب بنزوح الأسر من بلدة التكينة والقرى المحيطة بها الواقعة على بعد 70 كيلومترا من العاصمة الخرطوم.

وفي ديسمبر/ كانون الأول 2023، سيطرت "الدعم السريع" بقيادة كيكل، على عدة مدن بالجزيرة بينها "ود مدني" مركز الولاية، وتسيطر حاليا على أجزاء واسعة من الولاية عدا مدينة المناقل والمناطق المحيطة بها حتى حدود ولاية سنار جنوبها، وغربا حتى حدود ولاية النيل الأبيض.

والخميس، أعلن "نداء الوسط" (كيان مدني يضم ناشطين)، أن عدد الضحايا في بلدة التكينة بلغ 13 قتيلا، برصاص قوات الدعم السريع، منذ هجومها وحصارها للبلدة الثلاثاء الماضي، الأمر الذي لم تعلق عليه القوات حتى عصر الجمعة.

ومنذ منتصف أبريل/ نيسان 2023، يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلفت أكثر من 20 ألف قتيل وما يزيد على 13 مليون نازح ولاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة والسلطات المحلية.

وتتصاعد دعوات أممية ودولية لإنهاء الحرب بما يجنب السودان كارثة إنسانية بدأت تدفع ملايين إلى المجاعة والموت جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 13 ولاية من أصل 18.  

مقالات مشابهة

  • السفير نبيل حبشي يستعرض أهم أسباب لجوء الشباب للهجرة غير الشرعية
  • الهجرة الدولية: نزوح 6 آلاف أسرة من بلدة التكينة وسط السودان
  • نميرة نجم تبدأ مشروع خارطة طريق للهجرة بأفريقيا مع منظمة الهجرة الدولية
  • انتحار شاب بسبب حالة نفسية وإنقاذ شقيقين من موت محقق جنوبي العراق
  • محافظ أسيوط ورئيس الجامعة يشهدان فعاليات ندوة مخاطر الهجرة غير الشرعية
  • التعاون الإسلامي تُرحب بقرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو وجالانت
  • كيف يمثل ترحيل المهاجرين من أمريكا قنبلة قابلة للانفجار؟.. تكلفة وخسائر ضخمة
  • الشلف: الدرك يفكّك شبكة “للحرقة” ويوقف 18 شخصا
  • تونس توقّع اتفاقيات للهجرة مع إيطاليا وفرنسا وتجري محادثات مع دول عربية
  • «الدولية للهجرة»: رصدنا نحو مليون مهاجر في ليبيا و‎%‎66 منهم ينوون البقاء