عرض شعبي لقوات التعبئة من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة في مديرية وضرة بحجة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
يمانيون/ حجة
نظمت التعبئة في محافظة حجة عرضاً شعبياً لقوات التعبئة من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة في بمديرية وضرة.وردد المشاركون في العرض بحضور وكلاء المحافظة حمود المغربي ومحمد القاضي وأحمد الأخفش ومدير المديرية عبداللطيف البكري، هتافات الحرية والعزة والكرامة والمناهضة للعدو الصهيوني، الأمريكي والبريطاني.
وجسّد عرض قوات التعبئة ما تلقاه الخريجون من مهارات في الدورات العسكرية والجهوزية لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، بقيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وأكد الخريجون، أن دماء الشهداء، وفي المقدمة شهيد الإسلام والإنسانية السيد حسن نصر الله ستتحول إلى براكين يجتث عروش قوى الاستكبار العالمي.
وأشار إلى المضي على خطى ثورة 21 سبتمبر المجيدة والاستعداد لتقديم التضحيات والغالي والنفيس حفاظاً على مكتسباتها وتضامنا مع الشعبين الفلسطيني واللبناني.
وبارك المشاركون في العرض عملية “الوعد الصادق” الإيرانية الثانية في عمق الأراضي الفلسطينية المحتلة رداً على جرائم الكيان الوحشية .. مشيدين بالتطور الذي تشهده القوات المسلحة اليمنية في التصنيع العسكري لردع العدو واستهداف عمق الكيان المؤقت.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
ماذا وراء مسرحية إقتحام حامية جرانيت بجنوب السودان ؟..
أدعت مجموعة من عناصر مليشيا الدعم السريع أنهم قبضوا مجموعة من (النوير) فى حامية على الحدود مع جنوب السودان ، وانهم يتبعون لقوات عقار ،بينما أدعت اطراف جنوبية أنها حامية جرانيت بجنوب السودان وفى هذه المسألة اربع نقاط مهمة:
أولا : ووفق روايات مؤكدة ، لا توجد أى مظاهر عسكرية أو حامية فى منطقة قرانيت ، وبالتالي كل ما يقال عن وجود كذب..
ثانياً : لا وجود لقوات تتبع للسيد مالك عقار ، ووفق اجراءات الترتيبات الأمنية ، فقد تم إدماجهم فى القوات المسلحة ، كما أنه لا يوجد من بينهم نوير أو أى قبائل جنوبية.. والمنطقة نفسها لا تعتبر منطقة انتشار لقوات مالك عقار..
وثالثاً: هذه منطقة خالصة للدينكا ، أى جرانيت ، ولا وجود للنوير فيها ، ولا يمكن تصور وجود قوة عسكرية منهم ، هذا من المستحيل تصوره..
ورابعاً: وفق بينات عديدة ، منها طبيعة المنطقة ، تشير إنها ليست فى جنوب السودان ، بل منطقة المزموم ، ولا توجد دلائل على وجود معركة أو مباني ، أو آليات غير لقطة العربة والاسرى ، وهيئة عناصر المليشيا لا تشير إلى دخولهم فى معركة..
خلاصة الأمر ، انها مسرحية لتمرير اجندة تسمح بمرور المليشيا من أراضي جنوب السودان ، ولأجندة أخرى متعلقة بالصراع الآن في منطقة جونقلي ، فهذه اجندة مخابرات اقليمية مريبة..
تحديث:
وردتنى قبل قليل معلومات اخرى تؤكد ما ذهبنا إليه ، وتضيف أن منطقة التصوير فى منطقة الزرزورة ، وقوة المليشيا كبيرة ، مما يشير إلى أن الهدف تبرير وجود هناك وخلق نواة فى المنطقة ، واضاف أن اشارات كثيرة تؤكد أن ما تم (بتنسيق) مع جهات صاحبة قرار فى دولة جنوب السودان..
ابراهيم الصديق على
17 مارس 2025م..