النعماني يتابع مع وزير النقل الأسبق استكمال البنية التحتية بجامعة سوهاج الجديدة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج مع المهندس هاني ضاحي رئيس مجلس إدارة شركة وادي النيل للمقاولات ووزير النقل الأسبق، واللواء مدحت بهجت نائب رئيس الشركة، الموقف التنفيذي لمشروع استكمال البنية التحتية بالجامعة الجديدة.
في هذا السياق تفقد الدكتور حسان النعماني مع الوفد المصاحب له موقع مشروع استكمال البنية التحتية في الجزء الغربي داخل الحرم الجامعي الجديد، الذي يضم مشاريع إنشائية تحت التنفيذ كمبني كلية طب الأسنان ومستشفاها و الصالة الأولمبية ومنطقة المدينة الرياضية، وعدد من المباني المتلاحقة التي سيتم تنفيذها.
وأكد النعماني ان تنفيذ هذا المشروع يعد خطوة إيجابية وملحة لتوصيل المرافق للمباني الجديدة داخل الحرم الجامعي الجديد، حيث سيتم استكمال أعمال الطرق، و أعمال شبكة المياه والصرف الصحي وشبكة الري، واستكمال اعمال شبكة الكهرباء لأعمال الجهد المنخفض والمتوسط، وأيضا إنشاء وعمل منظومة مكافحة الحريق.
وأوضح المهندس هاني ضاحي ان تكلفه المشروع ٣٧٣ مليون جنيه و٥٠٠ ألف وسوف ينفذ علي مدار ١٨ شهر، حيث سيتم الانتهاء منه وتسليمه في نوفمبر ٢٠٢٥ م ويتكون المشروع من شبكات المياه بإجمالي طول ٤١٥٤ متر طولي وشبكات الصرف الصحي بإجمالي طول ٤٤٣٣ متر، الي جانب الأعمال الكهربائية بإجمالي طول الكابلات ٢٠٤٨٠ متر طولي واعمال شبكات الري بإجمالي اطوال ٩٥٠٠متر طولي، اعمال الطرق توريد و فرش طبقة أساس للطريق الدائرى و الأوسطى بطول ٤٥٠٠ م شبكه مقاومة الحريق (HDPE) بإجمالي اطوال ١٣٢٥٠ متر طولي وعدد ١٨٩ حنفيه حريق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استكمال الاولمبي البنية التحتية اعمال الطرق ٣ مليون جنيه الجامع الأسبق الحرم الجامعي الجديد الجامعة الدكتور حسان النعماني رئيس جامعة سوهاج الدكتور حسان النعماني الدكتور الرياض الجامعي الأسنان السياق متر طولی
إقرأ أيضاً:
بالأرقام.. كيف تعزز مصر البنية التحتية للطاقة المتجددة في السنوات المقبلة؟
أفاد مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، بأن مصر عملت على إعادة بناء البنية التحتية وتعزيز البنية التشريعية الداعمة للقطاع الخاص وجهات التمويل الدولية، ما يسهم في تحويلها إلى واحدة من أبرز الدول الجاذبة للاستثمار في مجال الطاقة المتجددة، لتصبح من أكثر الدول الجاذبة للاستثمار في هذا المجال.
خفض الاعتماد على الوقود الأحفوريوأشار المركز على الصفحة الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إلى أنه بالإضافة إلى زيادة قدرات الدولة سواء في الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح، اعتمادا على القطاع الخاص المحلي والأجنبي، فإن هذه المشاريع لا تساهم فقط في خفض انبعاثات الكربون، بل تسهم في خلق فرص عمل جديدة، ودفع عجلة النمو الاقتصادي وتحقيق مستهدف الدولة نحو خفض الاعتماد على الوقود الأحفوري، وخفض الانبعاثات وتحقيق رؤية مصر 2030 والاستراتيجية الوطنية للطاقة 2040، والتي جرى اعتماد تحديثها من الحكومة لتعكس توجه الدولة نحو الطاقة المتجددة والاستدامة، موضحًا سعي مصر لتصبح مركزًا إقليميا كالتالي:
- في نهاية 2025 ستصل القدرات الكهربائية إلى مايقرب من 10000 من الطاقات ميجاوات المتجددة، بالإضافة إلى مايقرب من 2850 ميجاوات بطاريات تخزين.
- في نهاية 2026 ستصل القدرات الكهربائية إلى حوالي 12 ألف ميجاوات من الطاقات المتجددة بالإضافة إلى 3350 ميجاوات بطارية تخزين .
- في نهاية 2029 تستهدف الوصول إلى 20000 من الطاقات المتجددة بالإضافة إلى 3600 ميجاوات من الطاقات النووية النظيفة و2400 ميجاوات من الضخ والتخزين .