“هيئة الصحفيين”: استمرار العضوية عامًا كاملاً من تاريخ الحصول عليها
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أقر مجلس إدارة هيئة الصحفيين السعوديين تعديلاً جديدًا في نظام العضوية في الهيئة، يمنح المشترك العضوية لمدة عام كامل، يبدأ من تاريخ الحصول عليها، أو تجديد الاشتراك.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الهيئة عضوان الأحمري أن هذا التعديل يأتي جزءًا من جهود الهيئة لدعم الممارسين الإعلاميين والصحفيين في مختلف فئات العضوية، وتسهيل الخدمات المقدمة للأعضاء، بما يضمن استمرارهم في تقديم رسالتهم الإعلامية وفق المعايير والممارسات المهنية، ورغبة من الهيئة في خدمة الأهداف المهنية للممارسين الإعلاميين والصحفيين، وسعيًا لتوفير مزايا وتسهيلات خاصة لأعضائها، ومتابعة نشاطهم مهنيًا.
اقرأ أيضاًالمنوعاتفيضانات عارمة تقتل 32 شخصًا على الأقل في نيبال
وأوضحت الهيئة أنه يحق لكل ممارس إعلامي أو صحفي سعودي متفرغ أو غير متفرغ التقدم بطلب الانتساب إلى عضوية الهيئة. ويشمل ذلك من يشغل وظيفة حكومية أو غير حكومية، ويمارس إلى جانبها أعمالاً صحفية، إضافة إلى كل ممارس إعلامي أو صحفي غير سعودي يقيم في المملكة العربية السعودية ويعمل بموجب عقد عمل.
يذكر أن التعديل الجديد يمنح المشترك عضوية الهيئة لمدة عام كامل “365 يومًا”، يبدأ بالاشتراك أو التجديد، بخلاف العضوية السابقة التي كانت تنتهي بنهاية السنة الحالية للاشتراك دون إكمال دورة اشتراك لمدة عام كامل.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“هيئة الطرق” تُعلن التوسع في استخدام نتاج هدم المباني في الخلطات الإسفلتية بمحافظة جدة
المناطق_واس
أعلنت الهيئة العامة للطرق بالتوسع في استخدام نتاج هدم المباني في محافظة جدة، وذلك باستخدام مخلفات البناء والهدم ضمن طبقات الرصف الإسفلتي، بالتعاون مع أمانة جدة.
وتسعى الهيئة والأمانة من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز الاستدامة البيئية وتطوير بنية تحتية أكثر كفاءة، استجابة للتحديات البيئية، حيث تُعد إدارة مخلفات البناء والهدم جزءًا من خطة التحول نحو الاقتصاد الدائري في المملكة، والتي تستهدف إعادة تدوير 60% من هذه المخلفات بحلول عام 2035.
أخبار قد تهمك ملك الأردن يغادر جدة 23 أبريل 2025 - 4:59 مساءً ملك الأردن يصل جدة 23 أبريل 2025 - 2:05 مساءًوأجرت الهيئة دراسة بحثية عبر مركز أبحاث الطرق التابع لها، لتقييم أداء الخلطات الإسفلتية والطبقات الحصوية التي تحتوي على ركام ناتج من تكسير مخلفات المباني والخرسانة القديمة.
وتؤكد الهيئة أن هذا المشروع يُجسّد رؤية المملكة في تحويل التحديات البيئية إلى فرص مبتكرة، ويسهم في تقليل الأثر البيئي الناتج عن تراكم المخلفات، بالإضافة إلى خفض الاعتماد على المواد الأولية، مما يُسهم في تقليل تكاليف إنشاء وصيانة الطرق، ويعزز من استدامة القطاع وصداقته للبيئة.
ويأتي هذا ضمن جهود الهيئة العامة للطرق في تحقيق مستهدفات إستراتيجية قطاع الطرق، التي ترتكز على الجودة والسلامة والكثافة المرورية، وتعزز من دور الابتكار في تطوير البنية التحتية الوطنية، وذلك انطلاقًا من دور الهيئة جهةً مشرفةً منظمةً لشبكة الطرق في المملكة من خلال توحيد كافة المعايير والسياسات التي تسهم في الارتقاء من تجربة مستخدمي الطريق.