سرايا - أعلن جيش الاحتلال الاسرائيلي، عصر الاربعاء، مقتل عسكري ثالث من وحدة الكوماندوز الإسرائيلية إيغوز في معارك جنوبي لبنان.


وكان جيش الاحتلال قد اعترف بوقت سابق من اليوم، بمقتل ضابط كوماندوز في وحدة إيغوز برتبة نقيب ويدعى ايتان اوستر، وهو قائد الوحدة نفسها.

 

كانت مصادر إعلامية عبرية في وقت سابق أفادت بمقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة 20 في كمين لمقاتلي حزب الله في بلدية العديسة، مضيفة أن مروحيات إسرائيلية أطلقت النار قرب الحدود لإجلاء الجنود الجرحى والقتلى.

إقرأ أيضاً : الاحتلال يعترف بمقتل قائد وحدة إيغوز في معارك جنوب لبنانإقرأ أيضاً : صحيفتان بريطانيتان: إيران هزمت أقوى أنظمة الدفاع الجوي في العالمإقرأ أيضاً : إيران تمدد إلغاء الرحلات الجوية في جميع أنحاء البلاد - تفاصيل

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الاحتلال الله إيران لبنان اليوم الله الدفاع الاحتلال

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يعترف بمصادرة ممتلكات المعتقلين في غزة.. ما مصيرها ؟

اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي رسميًا بمصادرة أموال وممتلكات شخصية لآلاف الفلسطينيين من سكان قطاع غزة، جرى اعتقالهم منذ بدء الحرب على القطاع في تشرين الأول / أكتوبر 2023، دون أن يكشف عن مصير تلك الممتلكات أو يقدّم أي بيانات توضح حجمها أو آلية التعامل معها.

وفي رد على استجوابات قانونية ومتابعات من مؤسسات حقوقية، زعم جيش الاحتلال أنه لا يحتفظ بقاعدة بيانات مركزية توثق حجم الأموال والممتلكات المصادرة من الغزيين المعتقلين خلال العمليات العسكرية، وهو ما اعتب تكريسا لسياسة الإخفاء والتعتيم، وانتهاكًا للقانون الدولي.

ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل رفضت سلطات الاحتلال بشكل قاطع الكشف عن التعليمات أو الأوامر العسكرية التي تم الاستناد إليها لمصادرة تلك الممتلكات، بحجة أنها "سرية ولا يمكن نشرها"، في خطوة تزيد الشكوك حول قانونية هذه الممارسات.

وقالت منظمات حقوق الإنسان إن الاحتلال يستخدم أساليب ممنهجة في اعتقال المدنيين الفلسطينيين وتجريدهم من ممتلكاتهم، بدءًا من المال الشخصي، إلى الهواتف، والمقتنيات الخاصة، وحتى الوثائق الرسمية، دون تسليم أي إيصالات أو ضمانات لإعادة تلك الممتلكات، ما يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي واتفاقية جنيف الرابعة التي تحظر السلب أو المصادرة بدون إجراء قانوني واضح.


ورغم أن حالات مماثلة وقعت في حروب سابقة، إلا أن اتساع نطاق المصادرات الحالية، في ظل العدد الكبير من المعتقلين المدنيين، يضع علامات استفهام كبيرة حول نوايا الاحتلال، خاصة مع تزايد التقارير عن سوء المعاملة داخل مراكز الاحتجاز المؤقتة، وغياب المحاكمات العادلة أو التهم الموجهة لمعظم المعتقلين.

ومنذ بداية عدوان الاحتلال على غزة في السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023، تم اعتقال آلاف الفلسطينيين من مناطق مختلفة في القطاع، بعضهم من النازحين قرب المعابر، وآخرون خلال العمليات العسكرية في شمال ووسط القطاع، وتؤكد مصادر فلسطينية أن كثيرًا منهم لا يزال مصيرهم مجهولًا حتى اليوم، بما في ذلك مصير ممتلكاتهم الشخصية.

مقالات مشابهة

  • إدانة جندي غامبي سابق في أميركا بتهمة التعذيب خلال حكم يحيى جامع
  • الطيران المسير الإسرائيلي يستهدف منزلا في بلدة شيحين جنوبي لبنان
  • قائد في الجيش السوداني يكشف عن حجم خسائر الدعم السريع في معارك غرب أم درمان
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل اعتداءاته على جنوبي لبنان
  • الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال أحد عناصر الرضوان في حزب الله بغارة جنوبي لبنان
  • مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في وادي الحجير جنوبي لبنان
  • إهتمام فرنسي بلبنان... وسوريا أيضا
  • غارة للاحتلال تستهدف محيط مجمع ناصر الطبي في خان يونس جنوبي غزة
  • رسالة تحذير من عناصر في الكوماندوز الإسرائيلي إلى نتنياهو
  • الاحتلال يعترف بمصادرة ممتلكات المعتقلين في غزة.. ما مصيرها ؟