بدء العمل بالمقر الجديد لعيادات جهينة الشاملة للتأمين الصحي في سوهاج
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعلن فرع الهيئة العامة للتأمين الصحي بمحافظة سوهاج بدء العمل بالمقر الجديد لعيادات مدينة جهينة الشاملة للتأمين الصحي الدائم، وذلك بجهينة الشرقية، وقد بدأ فرع العيادات بالفعل في تقديم خدماته الطبية للمواطنين، ليخدم أكثر من 130 ألف مواطن تعداد مركز ومدينة جهينة والقرى التابعة لها، للتيسير على المواطنين، والعمل على تحسين مستوى وجودة الخدمات المقدمة لهم
خريطة عيادات ومباني مستشفى التأمين الصحي بجهينةوأوضح الدكتور محمد حسن ياسين مدير عام فرع التأمين الصحي بمحافظة سوهاج، في بيان للفرع أن المقر الجديد يضم العديد من الخدمات والمباني لتقديم الخدمة المتلقي خدمة التأمين الصحي وهي،
_عيادات خارجية لمختلف التخصصات.
_صيدلية لطلاب المدارس والجامعات والأطفال الرضع لصرف العلاج.
_مخزن العيادات.
_مخزن للصيدلية.
_مقر اللجنة الفرعية للتأمين الصحي بمحافظة سوهاج.
_أماكن لانتظار المرضى.
_ المكاتب الإدارية.
الفئات المستفيدة بخدمات التأمين الصحيوأوضح مدير عيادات التأمين الصحي جهينة أنه جرى تزويد العيادة بجهاز أشعة عادية، حيث أن المقر يخدم عدة فئات من مستفيدي مظلة التأمين الصحي وهم،
_الأطفال الرضع حاملي البطاقات الصحية.
_طلاب المدارس.
_العاملين بالجهاز الإداري بالدولة.
_أصحاب المعاشات.
_الأرامل.
_المرأة المعيلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جهينة سوهاج محافظة سوهاج للتأمین الصحی التأمین الصحی
إقرأ أيضاً:
ندوة المدارس العلمية والفكرية بمحافظة شمال الشرقية في معرض مسقط الدولي للكتاب
العُمانية / نظمت محافظة شمال الشرقية ندوة عن المدارس العلمية والفكرية بالمحافظة، وسلطت الضوء على أهمية المدارس التعليمية لصقل الكوادر المؤهلة.
وقال الدكتور خالد بن محمد العبدلي، أستاذ مساعد بكلية العلوم الشرعية:"يشهد العالم الإسلامي والعربي تحديات عظيمة تواجه الثقافة والانتماء وغياب المرجعيات وهجوم العولمة وآثارها، لذلك من المهم جدًا التحدث عن المدارس التعليمية. وسلطنة عُمان نالت نصيبًا وافرًا من المدارس التعليمية، حيث كان لها الأثر البالغ في المجتمع وتأهيل جيل من المتعلمين القادرين على حمل أمانة العلم."
وعن مدرسة الشيخ حمود بن حميد الصوافي، أكد أنها تُعد بمثابة علاج ناجح للتحديات العالمية المعاصرة للثقافة الإسلامية، وتعتمد في إدارة أنظمتها على الأنظمة التراثية التقليدية مع المنهج التربوي الحديث، حيث يتولى الشيخ حمود الصوافي إدارتها بمساعدة مجموعة من أساتذة المدرسة لمتابعة تنفيذ آليات انتظام المدرسة، كما تُسند إلى الطلبة مجموعة كبيرة من المهام كنوع من التعليم في المهارات الحياتية وتفعيل حقيقي للإدارة الذاتية.
وأوضح: "المدرسة تعد امتدادًا للمدارس الدينية في سلطنة عُمان التي بدأت منذ دخول سلطنة عُمان الإسلام ولا زالت مستمرة في رسالتها."من جانبه، قال الدكتور سلطان بن عبيد الحجري، باحث في وزارة الأوقاف والشؤون الدينية: "الحركة الفكرية في ولاية بدية لها مظاهر يمكن أن تُدرس من خلالها، كحركة نسخ الكتب ووجود المكتبات في قرى الولاية ومجالس العلم والحلقات والمدارس، بالإضافة إلى وجود المتعلمين والمعلمين والعلماء الذين تزخر بهم الولاية والذين يزورونها باستمرار."
وأوضح أن أهم مدرسة في ولاية بدية هي مدرسة مسجد سلطان بن عبيد، حيث تزامن بناء المسجد مع رجوع طلبة العلم الذين تغربوا ودرسوا مع الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي، وهم سعيد بن عبيد الحجري ومحمد بن سالم الحجري.
ولفت إلى أن البيئة العلمية يصنعها المحسنون من الناس ممن يولون أهمية للعلم والعلماء ؛ فبإكرام العلماء وطلبة العلم يزدهر العلم والتعليم.