الاتحادان المصري والتونسي لكرة اليد يوقعان برتوكول تعاون لتبادل الخبرات الفنية والأنشطة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقع الدكتور محمد الأمين، رئيس الاتحاد المصري لكرة اليد برتوكول تعاون مع الاتحاد التونسي، برئاسة كريم هلالي.
وجاء توقيع البروتوكول في العاصمة الإدارية على هامش إقامة كأس العالم للأندية الذي تستضيفه مصر ويشارك فيه أكبر أندية العالم في وجود رئيس الاتحاد الدولي الدكتور حسن مصطفى، ومنصور اريمو، رئيس الاتحاد الإفريقي.
وينص بروتوكول التعاون على تبادل الخبرات الفنية والأنشطة بالتبادل بين البلدين وزيادة المعسكرات التدريبية والاحتكاك الودي في جميع الأعمار السنية المختلفة سيدات ورجال.
وأكد الدكتور محمد الأمين، رئيس الاتحاد المصري على ترحيبه بتوقيع البرتكول نظرًا للعلاقات المتميزة مع المنتخب التونسي الشقيق صاحب التاريخ الكبير في كرة اليد، مشيرًا إلى حرصه دعم جميع المنتخبات العربية والأفريقية وأنه يرحب بأي مبادرة من هذا القبيل، وتمنى استمرار العلاقات المتميزة مع الجميع.
يذكر أن منتخبات كرة اليد المصرية أبطال أفريقيا في كل المراحل العمرية شباب وناشئين وكبار خلال آخر ثلاث سنوات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: برتوكول تعاون رئيس الاتحاد المصري لكرة اليد الاتحاد التونسي احمد محمدي رئیس الاتحاد
إقرأ أيضاً:
الأمين العام للأمم المتحدة: حان الوقت لتحقيق الاستقرار في القارة الإفريقية
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، عن امتنانه الصادق لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، موسى فكي محمد، على التزامه القوي لمدة 8 سنوات بالتعاون مع الأمم المتحدة في جميع الإطارات.
تنمية الاقتصاد الإفريقيوأضاف خلال كلمته بمؤتمر قمة الاتحاد الإفريقي، المنعقد بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، والمُذاع عبر شاشة «إكسترا لايف»: «العمل مع رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، كان في غاية الامتياز والنجاح»، لافتًا إلى أن إفريقيا مليئة الإمكانات، ولديها أكبر عدد من الشباب في العالم، مشددا على أن منطقة التجارة الحرة ستسهم في تنمية الاقتصاد الإفريقي.
وقال إنه لا ينبغي للعالم أن ينسى أبدًا، أن إفريقيا كانت ضحية لظلمين عظيمين، وأنها تعاني من الآثار العميقة للاستعمار، مشددًا على أن هذه الآثار تعود إلى قرون من الزمن، ورغم ذلك لا زالت باقية: «إزالة الاستعمار لم يكن حلًا سحريًا للأزمات في إفريقيا».
تحقيق الاستقرار في القارة الإفريقيةوتابع: «حان الوقت لجبر الضرر، ووضع إطار لتحقيق الاستقرار في القارة الإفريقية»، لافتا إلى أنه أنه ليس هناك أي مبرر لكون إفريقيا ليس لديها تمثيل دائم بمجلس الأمن الدولي في القرن الـ21.