أسرة ضحية أحمد فتوح تقبلوا واجب العزاء.. تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أدي أحمد فتوح، لاعب نادي الزمالك، واجب العزاء لأسرة الراحل السيد الشوبكي، الذي راح ضحيته فى حادث بطريق العلمين.
أسرة ضحية أحمد فتوح تقبلوا واجب العزاء
وكتب أشرف عبدالعزيز محامي اللاعب أحمد فتوح عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “وجهت اليوم وبصحبتي اللاعب أحمد فتوح إلى أسره المغفور له بإذن الله المرحوم السيد أحمد السيد الشبكي لتقديم واجب العزاء لهم في مصابهم الجلل”
وأضاف محامي فتوح: “وتفضلوا مشكورين بتقبل العزاء من أحمد فتوح”.
وأتم قائلًا: “وأنني أتقدم بخالص الشكر والتقدير لهم بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن أحمد فتوح ولهم كل الشكر والتقدير والاحترام، وللفقيد العزيز الرحمة وأن يسكنه الله فسيح جناته”.
يذكر إن أحمد فتوح لاعب الزمالك ذهب إلى الأسرة صحبة محاميه، أشرف عبد العزيز، وقدم واجب العزاء في سرية تامة.
وصرحت مصدر للوفد بأن أسرة الراحل تقبلت العزاء من أحمد فتوح، والقضية في طريقها لفصل النهاية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد فتوح نادي الزمالك محامي اللاعب أحمد فتوح واجب العزاء أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
عبد الله بن بيه: بناء جسور التواصل بين المذاهب الإسلامية واجب ديني
دعا معالي العلامة عبد الله بن بيه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي ورئيس منتدى أبوظبي للسلم، إلى بناء جسور التواصل والتفاهم بين المذاهب الإسلامية وتعزيز أواصر الوحدة، مؤكداً أن ذلك ضرورة دينية ومصلحة وجودية في ظل التحديات العالمية الراهنة.
جاء ذلك ضمن الكلمة الافتتاحية التي ألقاها معاليه في أعمال المؤتمر الدولي «بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية: نحو مؤتلف إسلامي فاعل»، الذي انطلقت أعماله أمس في مكة المكرمة بتنظيم من رابطة العالم الإسلامي.
واستعرض معالي العلامة ابن بيه التأصيل الشرعي لمبدأ الألفة والوحدة من نصوص الكتاب والسنة، وفي ضوء المقاصد الشرعية والمصالح الإنسانية المعتبرة، لافتاً إلى أن الدعوة إلى التعاون والتواصل بين مختلف الطوائف تنبثق من الوعي بطبيعة العالم المعاصر.
وحذر معاليه من خطر التكفير والتضليل والتنابز بالألقاب، داعياً إلى تفعيل الحوار وتعزيز قيم التسامح.
وفي هذا السياق، قدم معاليه عدة توصيات، منها إصدار كتاب جامع حول أهمية الألفة، وإنشاء لجنة دائمة لرأب الصدع، وتفعيل جهود تعزيز السلام والتعايش عبر الدبلوماسية الدينية.
واختتم كلمته بالتأكيد أن بناء جسور التواصل بين المسلمين لا يعني الانعزال، بل يفتح آفاقاً أوسع للتفاعل الإيجابي مع العالم على قاعدة المشتركات الإنسانية والسعي في الخير والبر.