تسلسل زمني لتاريخ الحروب الإسرائيلية على لبنان (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بداية أكتوبر الحالي بدء عملية عسكرية برية في عدد من القرى اللبنانية القريبة من الحدود، يدعمها سلاح الجو والمدفعية لتنفيذ هجمات دقيقة.
ومنذ العام 1948، شن الاحتلال الإسرائيلي تاريخا طويلا من الحروب مع لبنان، كان آخرها الحرب مع حزب الله بالتوازي مع العدوان الإسرائيلي على غزة منذ أكتوبر 2023.
وفيما يلي إنفوغراف بتسلسل زمني لتاريخ الحروب الإسرائيلي على لبنان منذ العام 1948:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال اللبنانية حزب الله لبنان حزب الله الاحتلال المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
جعجع: الاحتلال سقط ولبنان ينتصر!
أكّد رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع أن "العمل الإيجابي بات اليوم متاحاً أمامنا أكثر من ذي قبل، حيث كان شغلنا الشاغل هو صد الضربات عن لبنان ومجتمعنا، أما الآن فقد أصبح عملنا منصباً على بناء المجتمع والدولة في لبنان".
كلام جعجع جاء خلال رسيتال ميلادي، من تنظيم كشافة الحريّة، في المقر العام للحزب في معراب، وإحياء جوقة "Levanos" بقيادة المرنّمة نسرين حصني، في حضور: عضو الهيئة التنفيذيّة أسعد سعيد، الأمين المساعد لشؤون الإدارة رفيق شاهين، المشرف العام في جمعية كشافة الحرية جيلبير سمعان، رئيسة لجنة الأنشطة جويل فضول، رئيسة مكتب التسويق سارة عساف وحشد من عناصر الكشافة.
ولفت جعجع إلى أن " العيد هذا العام يحمل طابعاً مختلفاً، لأننا بعد نضال استمر عشرات السنوات، وتقديم آلاف الشهداء من رفاقنا، عليكم أن تدركوا أن هناك شباباً، كانوا أكبر قليلاً أو أصغر قليلاً من أعماركم أنتم الموجودون في هذه القاعة، قد استشهدوا معنا في سبيل النضال من أجل القضية التي نؤمن بها، لذا بعد هذه التضحيات كلها، وعشرات الآلاف من الجرحى، ومئات الآلاف من الناس الذين عملوا بجهد من أجل هذه القضية عبر السنوات الطويلة، تمكنّا أخيراً من اجتياز مرحلة كبيرة جداً في مسيرة تحقيق أهدافنا، واليوم أصبح الطريق مفتوحا أمامنا لإرساء دولة حقيقية فعليّة في لبنان، وكل ما كنا نعمل في سبيله حتى الآن كان بهدف تهيئة الظروف لبلوغ هذه الدولة". وقال: "منذ العام 1975 وحتى اليوم، واجهنا عقبات متتالية؛ الاحتلال الإسرائيلي، ثم السوري، ثم الإيراني، ولكن بفضل الله، وصمودنا، وإيماننا الراسخ والتزامنا بقضيتنا، وصلنا إلى هذا اليوم الذي طالما تطلعنا إليه.
وأشار جعجع إلى أنه "لا يمكننا أن ننسى أنه كان هناك ضبع جاثم على حدود لبنان، وهو نظام الأسد. هذا النظام الذي لم يشهد التاريخ نظيراً لوحشيته، والذي اضطهد وقتل عددا مهولاً من الناس، سواء داخل سوريا أو في لبنان عندما كان موجوداً هنا". وقال: "انطلاقاً من هذا الواقع، يحق لكم هذا العام أن تحتفلوا بالعيد، ويحق لنا جميعاً أن نحتفل به بقلوب مفعمة بالفرح، فنحن كنا نحييه في الأيام الصعبة كما يجب، فكم الحري في هذه الأيام؟".
وكان جعجع استهل كلمته بتوجيه تهنئة للجوقة، وقال: "أحييكم لجهودكم وأثني على عطائكم، لأنني أعتقد أن من أصعب المهمات أن يتمكن أحدهم من ترتيب مجموعة ألحان وأغانٍ تتلاءم مع الأعمار المتنوعة كما هو الحال في هذه القاعة اليوم"، وتابع: أود أن أشكر الأمين المساعد لشؤون الإدارة، والمسؤول عن الكشافة رفيقنا أسعد سعيد، الذي تتجاوز صفاته مختلف المناصب والألقاب. كما أود أن أشكر رفيقاتنا سارة عساف، جويل فضول وميرنا رحمة، وكل من ساهموا في الإعداد لهذا الاحتفال".
وختم جعجع متوجهاً بالمعايدة للحضور قائلاً: "كل عام وأنتم بخير، وأتمنى لكم دوام الصحة والعافية، وعيداً مباركاً يحمل الخير والتقدم لكم جميعاً".