عزة مصطفى تحذر من تزييف الفيديوهات بالذكاء الاصطناعي: خطر يلاحق البشر
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أكدت الإعلامية عزة مصطفى، انتشار جرائم تركيب الصور والفيديوهات باستخدام برامج الفوتوشوب، خاصة مع ظهور تقنيات الذكاء الاصطناعي، التي يمكنها التزييف العميق وإنتاج فيديوهات وصور لأشخاص ليس لهم علاقة بالمحتوى المصنوع.
تزييف الفيديوهات بالذكاء الاصطناعيوأضافت مصطفى، خلال برنامج «صالة التحرير» على قناة صدى البلد: «لازم ناخد بالنا كويس، لأن في برامج كتيرة اسمها التزييف العميق، ودي مشكلة كبيرة مقابلانا، وهاتقبلنا كتير فيما يتعلق بالأمن والسلم المجتمعي، لأن الذكاء الاصطناعي المخيف أصبح خطر بيلاحق البشر».
وحذرت عزة مصطفى من خطورة استخدام الذكاء الاصطناعي في عمليات الابتزاز الإلكتروني وإنتاج المحتوى المفبرك والمعدل بغرض طلب فدية أو أموال من الآخرين واختراق خصوصيتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي عزة مصطفى جرائم الفيديو الإعلامية عزة مصطفى الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
أمريكا تحذر من استخدام الصبغة الحمراء في الاغذية والأدوية
آخر تحديث: 16 يناير 2025 - 2:02 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت السلطات الأميركية، الأربعاء، أنها حظرت استخدام صبغة حمراء في الأغذية والأدوية، في ظل ما يعرف عن قدرتها بالتسبب في السرطان لدى الحيوانات.الصبغة الاصطناعية المستخلصة من البترول، تسمى إريثروسين، وتُعرف أيضا باسم “إي 127″ (E127) في أوروبا و”رِد 3” في أميركا الشمالية، وتستخدم لإعطاء الأطعمة أو لكبسولات الدواء لونا ورديا فاتحا إلى أحمر.وكانت هذه المادة موجودة إلى اليوم في نحو 3 آلاف منتج غذائي يباع في الولايات المتحدة، وفقا لقاعدة بيانات جمعية “إي دبليو جي” البيئية، من بينها سكاكر وفواكه معلبة ومشروبات وحتى في بدائل نباتية من لحم الخنزير.أفادت هيئة مراقبة الغذاء والدواء الأميركية في وثيقة رسمية نشرت، الأربعاء، بأنها “تلغي الترخيص باستخدام ريد 3 في الأغذية والأدوية المتناولة”.ولم يكن مسموحا أصلا باستخدام هذه الصبغة في الولايات المتحدة في مستحضرات التجميل والأدوية التي تُطبق مباشرة على الجلد منذ عام 1990 بسبب مخاطر الحساسية والشكوك في طبيعتها المسرطنة، بعدما أظهرت الدراسات أنها تسبب السرطان لدى القوارض.وفي أماكن أخرى من العالم، تفرض بلدان عدة، ولا سيما ضمن الاتحاد الأوروبي، قيودا صارمة على استخدامها.ويشكل حظر هذه المادة في الولايات المتحدة انتصارا كبيرا لجمعيات الدفاع عن المستهلكين، ففي عام 2022، تقدم عدد منها بطلب إلى هيئة الغذاء والدواء لحظر هذه المادة المضافة في المنتجات الغذائية والأدوية الفموية، وهو الطلب الذي قررت السلطات الاستجابة له.