مصدر أمني: انهاء حالة الإنذار ج وعودة القطعات الى واجباتها الاعتيادية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
افاد مصدر امني، اليوم الاربعاء (2 تشرين الأول 2024)، بإنهاء حالة الإنذار "ج" وعودة القطعات الى واجباتها الاعتيادية.
وقال المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "توجيها صدر بإنهاء حالة الإنذار (ج) وعودة القطعات الى واجباتها الاعتيادية".
وأضاف "كما تضمن التوجيه أنه في حالة سقوط اي هدف او أجزاء من الهدف عدم تصويره، مع التشديد على أنه يمنع منعا باتا التصوير والنشر على مواقع التواصل الاجتماعي".
وكان مصدر امني، افاد أمس الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، بدخول القطعات الأمنية العراقية كافة بحالة الانذار القصوى (ج).
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "القطعات الأمنية دخلت بحالة الانذار القصوى (ج) على خلفية تصاعد التوتر في المنطقة".
وكان القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، قد اجرى في وقت سابق زيارة إلى مقرّ قيادة العمليات المشتركة في بغداد.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مصدر إيراني لـبغداد اليوم: إرسال متطوعين إلى لبنان يحتاج لقرار من المرشد
بغداد اليوم - طهران
قال مصدر بالقوات المسلحة الإيرانية، اليوم الثلاثاء (1 تشرين الأول 2024)، إن إرسال متطوعين إيرانيين إلى لبنان يحتاج إلى قرار من المرشد الأعلى للثورة الإسلامية السيد علي خامنئي.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه" إلى الآن لم يصدر لنا أي قرار بقبول طلبات التطوع، للذهاب إلى لبنان للقتال ضد جيش الكيان الصهيوني".
وأكدت الخارجية الإيرانية، يوم أمس الإثنين، أن طهران لن ترسل قوات لمؤازرة لبنان أو فلسطين، لأن المقاومة في كلا البلدين لديها القدرة اللازمة لمواجهة إسرائيل، بحسب قولها، في حين صرح مسؤول إيراني رفيع بأن محور المقاومة سيواصل المواجهة بطرق غير تقليدية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني أثناء مؤتمره الصحفي الأسبوعي، إن "لبنان وفلسطين لديهما القدرة والقوة اللازمتان لمواجهة عدوان النظام الصهيوني، ولا داعي لنشر قوات إيرانية معاونة أو تطوعية".
وأضاف كنعاني "لم نتلق أي طلبات ونعلم أنهم لا يحتاجون إلى مساعدة من قواتنا".
وأكد المتحدث أن "النظام الصهيوني الغاصب لن يبقى من دون عقاب على الجرائم التي ارتكبها ضد الشعب الإيراني وقوى المقاومة والمواطنين والجنود الإيرانيين".
واغتالت إسرائيل الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله يوم الجمعة الماضي في غارة على ضاحية بيروت الجنوبية، ضمن أكبر هجوم تشنه على لبنان منذ حرب عام 2006.
وكان المرشد الإيراني علي خامنئي قد أكد أن دماء نصر الله "لن تذهب سدى"، كما توعد محمد رضا عارف نائب الرئيس بأن يؤدي هذا الاغتيال إلى زوال إسرائيل.