قال البروفيسور ينس كلاينرت إن الرياضة تمثل ركيزة أساسية لعلاج الاكتئاب، وذلك إلى جانب العلاج النفسي والعلاج الدوائي.
وأوضحت مجلة "Elle" في موقعها على شبكة الإنترنت، أن الأحمر النبيذي هو لون أحمر داكن يمتاز بطابع دافىء وأنيق، ويشع أنوثة وإثارة، مشيرة إلى أنه يزين هذا الموسم كلاً من المعطف والجاكت والتنورة والبنطال، بالإضافة إلى الأحذية، لا سيما البوت، والحقائب.تنوع إمكانيات التنسيق
وأضافت المجلة المعنية بالموضة والجمال، أن الأحمر النبيذي يمتاز بتنوع إمكانيات تنسيقه، فهو يتناغم بصفة خاصة مع الألوان الكلاسيكية ذات الطابع المحايد، مثل الأسود والأبيض والرمادي والبيج، حيث تخلق هذه التوليفة اللونية تبايناً مثيراً يخطف الأنظار.
ولإطلالة عملية ذات طابع عصري، يمكن تنسيق الأحمر النبيذي مع اللون الأزرق المميز للجينز.
ولإطلالة أكثر جرأة وجاذبية يمكن تنسيق الأحمر النبيذي، مع درجات الأحمر الداكنة الأخرى مثل البورجوندي والأحمر البوردو للحصول على إطلالة "المونوكروم" أحادية اللون، التي تغلفها الفخامة والأبهة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن للساعات الذكية تحسين التحكم في مرض السكري؟
كشفت دراسة جديدة أن تقنية الساعات الذكية القابلة للارتداء قد تساعد الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني (T2D) على الالتزام ببرامج التمارين الرياضية التي تساعدهم على إبقاء الحالة تحت السيطرة.
قام باحثون بدراسة سلوك مرضى السكري من النوع 2 الذين تم تشخيصهم مؤخرًا في كندا والمملكة المتحدة أثناء متابعتهم لبرنامج النشاط البدني في المنزل - وكان بعضهم يرتدي ساعة ذكية مقترنة بتطبيق صحي على هواتفهم الذكية.
اكتشف الباحثون أن المشاركين في دراسة MOTIVATE-T2D كانوا أكثر عرضة لبدء ممارسة التمارين الرياضية الهادفة والحفاظ عليها إذا حصلوا على دعم التكنولوجيا القابلة للارتداء - نجحت الدراسة في تجنيد 125 مشاركًا بمعدل احتفاظ 82٪ بعد 12 شهرًا.
ونشرت مجموعة دولية من الباحثين نتائج دراستهم في مجلة BMJ Open ، وكشفوا عن مجموعة من الفوائد السريرية المحتملة بين المشاركين، بما في ذلك تحسين مستويات السكر في الدم وضغط الدم الانقباضي .
ووجد الباحثون أنه بالإضافة إلى البيانات المشجعة بشأن نسبة السكر في الدم وضغط الدم الانقباضي، فإن البرنامج يمكن أن يساعد في خفض الكوليسترول وتحسين نوعية الحياة.
وشهد البرنامج قيام المشاركين بزيادة التمارين الهادفة تدريجياً بكثافة متوسطة إلى قوية - بهدف الوصول إلى هدف 150 دقيقة في الأسبوع بحلول نهاية ستة أشهر .