توصية جماعية تطيح بنجم الأهلي خارج القلعة الحمراء.. الموسم الأخير
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
اقترب ياسر إبراهيم، مدافع الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، من الرحيل عن القلعة الحمراء، بنهاية الموسم الكروي الجاري، بتوصية جماعية داخل النادي.
وعلم «الوطن سبورت»، أن هناك توصية جماعية داخل القلعة الحمراء من لجنة تخطيط الكرة برئاسة مختار مختار، والجهاز الفني بقيادة مارسيل كولر، بالإطاحة بياسر إبراهيم بنهاية الموسم الجديد، الذي يعد الموسم الأخير في عقده مع النادي، على عكس رامي ربيعة الذي تنوي الإدارة تمديد عقده موسمًا إضافيًا، بعد تألقه مؤخرًا.
ويدرس محمد رمضان، المدير الرياضي في الأهلي، ملف رحيل ياسر إبراهيم، لمنح القرار الأخير بشأن اللاعب في الفترة المقبلة، على أن يتم وضع خطة للتعاقد مع بديله حال الاستقرار بشكل نهائي على رحيل اللاعب.
وتعرض ياسر إبراهيم، إلى انتقادات لاذعة بعد مباراة السوبر الإفريقي أمام نادي الزمالك، بسبب خطأ اللاعب في هدف التعادل للزمالك الذي أحرزه ناصر منسي، نتيجة خطأ في التغطية الدفاعية.
أشرف داري يقصي ياسر إبراهيم من تشكيل الأهليوفي سياق متصل، استقر مارسيل كولر، بنسبة كبيرة على إقصاء ياسر إبراهيم من تشكيل الأهلي الأساسي، والاعتماد على المغربي الدولي أشرف داري، المنضم حديثًا إلى صفوف الفريق قادمًا من الدوري الفرنسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسر إبراهيم أشرف داري مارسيل كولر یاسر إبراهیم
إقرأ أيضاً:
البابا الذي كسر التقاليد: دفن فرنسيس خارج أسوار الفاتيكان ( كامل التفاصيل)
شهدت أروقة الفاتيكان مؤخرًا حدثًا تاريخيًا غير مسبوق، حيث طُبقت للمرة الأولى مراسم جنائزية جديدة لبابا الفاتيكان، البابا فرنسيس الثاني، الذي رحل عن عالمنا بعد مسيرة حافلة بالإصلاحات والقرارات الجريئة.
وداع البابا فرنسيس
كان البابا فرنسيس قد قرر قبل وفاته تعديل الطقوس الجنائزية الخاصة بدفن باباوات الفاتيكان وأبرز هذه التعديلات تمثل في عدم عرض جثمان البابا للعامة، بل إيداعه فورًا داخل التابوت. كما تم تأكيد الوفاة داخل الكنيسة بدلًا من الغرفة البابوية التقليدية.
نهاية التوابيت الثلاثة
واحدة من التغييرات البارزة تمثلت في الاستغناء عن التوابيت الثلاثة التقليدية المصنوعة من السرو والرصاص والبلوط، والتي كانت تعكس رمزية كنسية وتاريخية. بدلًا منها، استُخدم تابوت خشبي واحد مبطن بالزنك، ما اعتبره البعض رسالة رمزية نحو التبسيط وإزالة المظاهر الفخمة عن لحظات الوداع.
رغم أن المعتاد هو دفن الباباوات في الكهوف أسفل كاتدرائية القديس بطرس، إلا أن البابا فرنسيس أوصى بأن يُدفن في كنيسة "سانتا ماريا ماجوري" بروما، وهي واحدة من أقدم الكنائس المريمية، وتحوي أقدم أيقونة للعذراء مريم تعود للقرن الخامس.
أعلن الفاتيكان الحداد الرسمي لمدة تسعة أيام، وهو تقليد متّبع في وداع باباوات الكنيسة الكاثوليكية، لكنه في هذه المرة جاء بنكهة مختلفة تحمل بصمة البابا فرنسيس الثاني.