الخطيب يُطالب محمد رمضان بإعادة هيكلة قطاع الكرة ويضع خطة الإنضباط ومنع السهر
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
كشف الإعلامى محمد الليثى، عن منح محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي، محمد رمضان المدير الرياضي للنادي صلاحيات كُبرى في ملف قطاع كرة القدم بالنادي.
الخطيب يُطالب محمد رمضان بإعادة هيكلة قطاع الكرة ويضع خطة الإنضباط ومنع السهروقال محمد الليثى خلال تقديمة برنامج 10 و10 على إذاعة أون تايم سبورت إف إم على موجات 93.
وتابع: "يرغب رئيس الأهلي، تصويب العديد من الأمور الخاطئة في القطاع وتحديدًا في الفريق الأول الذي يشهد حالة من عدم الإستقرار والثقة الزائدة والغرور وعدم الإلتزام داخل وخارج الملعب وهو ما كان سببًا رئيسيًا في خسارة الفريق بطولة السوبر الأفريقي مساء الجمعة الماضية أمام الزمالك ".
وشدد:"طلب رئيس الأهلي من رمضان الجلوس على الدكة في مباريات الأهلي، بهدف إعادة الإتزان لغرفة ملابس الفريق وتوجيه رسالة لجميع اللاعبين بأن العقاب الفوري والقوي سيكون رد سريع لأي لاعب يُقصّر في دوره داخل الملعب".
وواصل: "بالإضافة إلى أي لاعب يعترض على قرارات الجهاز الفني أو يثبت عدم إلتزامه خارج الملعب بالسهر أو التواجد في الحفلات والأماكن العامة دون الحصول على إذن من النادي رغم أن التقاليد والعادات تؤكد أن المدير الرياضي لا يجلس على الدكة في المباريات إلا أن الخطيب إتفق مع محمد رمضان على جلوس الأخير على الدكة من أجل تحقيق الإنضباط في الفريق ".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
6 ملفات شائكة على طاولة الأهلي ومحمد رمضان
يواجه محمد رمضان المدير الرياضي للنادي الأهلي عدة أزمات تتعلق باللاعبين، سواء داخل الفريق أو في التعامل مع ملفات التعاقدات والانتقالات.
هذه الأزمات أثارت اهتمام الجماهير والإعلام، وألقت الضوء على التحديات التي واجهها النادي خلال تلك الفترة.
1. أزمة تجديد عقود اللاعبين الأساسيينكانت أزمة تجديد عقود بعض نجوم الفريق من أبرز القضايا التي واجهتها إدارة محمد رمضان.
، تأخر النادي في حسم تجديد عقود لاعبين مهمين مثل محمد الشناوي ومصطفى شوبير وحمزه علاء، وأكرم توفيق، وياسر إبراهيم، مما فتح الباب أمام شائعات رحيلهم، وأثر على استقرار الفريق نفسيًا.
وانتقدت الجماهير ما وصفته بـ"التباطؤ" في التعامل مع هذه الملفات، بينما دافعت الإدارة عن نفسها بالقول إن المفاوضات تتطلب وقتًا لضمان أفضل اتفاق للطرفين.
محمد رمضان 2. رحيل اللاعبين دون مقابل كبيرغادر بعض اللاعبين المميزين النادي إما مجانًا أو بمقابل مادي غير مرضٍ ومن أبرز الأسماء التي أثيرت حولها هذه الانتقادات (محمود الزنفلي، محمد عبد المنعم، محمود متولي، أحمد عابدين، أليو ديانج، أحمد عبد القادر، محمد الضاوي كريستو، أنتوني موديست، وأخيرا يوسف سيد عبد الحفيظ).
أثّر ذلك على قوة الفريق، خاصةً في ظل عدم تعويضهم بلاعبين على نفس المستوى.
3. أزمة اللاعبين البدلاءاشتكى عدد من اللاعبين البدلاء من قلة مشاركاتهم، مما أدى إلى تزايد حالات التمرد والرغبة في الرحيل.
لاعبون مثل (محمود عبد المنعم كهرب، بيرسي تاو، رضا سليم، كريم نيدفيد) طالبوا بالحصول على فرص أكبر أو السماح لهم بالانتقال، مما خلق توترات داخل غرفة الملابس.
محمد رمضان 4. قضايا الانضباطشهدت فترة محمد رمضان عدة أزمات تتعلق بانضباط اللاعبين داخل وخارج الملعب.
خالف بعض اللاعبين لوائح الفريق، سواء بحضور حفلات أو الإدلاء بتصريحات غير مناسبة، مما استدعى تدخل الإدارة لفرض عقوبات.
وأصر رمضان على تطبيق لوائح صارمة لضبط الانضباط، لكن بعض الجماهير رأت أن بعض العقوبات كانت مفرطة وأثرت على معنويات اللاعبين.
5. التعامل مع إصابات اللاعبينوُجهت انتقادات لإدارة الملف الطبي في عهد رمضان بسبب تكرار الإصابات وتأخر عودة بعض اللاعبين إلى الملاعب.
وكان أبرز الأسماء لاعبين مثل (محمد هاني، علي معلول، كريم فؤاد) عانوا من إصابات طويلة أثرت على جاهزية الفريق.
محمد رمضان 6. أزمات اللاعبين الشبابواجه رمضان انتقادات بسبب قلة الاعتماد على لاعبي فريق الشباب أو منحهم الفرصة الكافية للمشاركة مع الفريق الأول لكرة القدم.
لاعبون شباب كانوا يُتوقع لهم مستقبل واعد اضطروا للرحيل بحثًا عن فرص أكبر في أندية أخرى، أمثال (مصطفى مخلوف، مصطفى ابو الخير، محمد عبد الله، معتز محمد، كريم الدبيس، عمر الساعي، وريندروف، وسمير محمد).