أماكن منافذ حياة كريمة لبيع اللحوم المخفضة في الجيزة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلنت مؤسسة حياة كريمة قائمة أماكن انتشار منافذ بيع لحوم المؤسسة بأسعار مخفضة، في محافظة الجيزة، تحت رعاية رئيس الجمهورية، مؤكدة أن منافذ بيع اللحوم توفر لحوم بلدي طازجة من قطع الشوادِر وقطع اللحم المجمد، لضمان تقديم أعلى جودة للمواطنين في المحافظات.
وتوفر مؤسسة حياة كريمة، اليوم، في محافظة الجيزة، 4 مناطق لبيع اللحوم والدواجن، بأسعار مخفضة تقل عن مثيلاتها في الأسواق الخارجية، بأعلى جودة وأقل سعر، مؤكدة أنها تخضع لرقابة بيطرية صارمة لضمان سلامتها وجودتها، لضمان تقديم أفضل منتج للمواطن المصري.
وأعلنت حياة كريمة، أماكن شوادرها في محافظة الجيزة، في عدة مناطق وهي:
ـ أبو النمرس.
ـ منشأة القناطر.
ـ الوراق.
أطفيح.
اقبال المواطنين على شراء اللحوم المخفضةوشهدت منافذ بيع اللحوم المخفضة، التابعة لمؤسسة حياة كريمة، اليوم، إقبالا كبيرا من المواطنين الذين أعربوا عن تقديرهم للمؤسسة على هذه المبادرة، مؤكدين أهمية مثل هذه المبادرات التي تساعد المواطن على تحمل أعباء الميعشية في ظل الظروف الاقتصادية التي تمر بها الدولة المصرية، ومواجهة جشع التجار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة لحوم حياة كريمة لحوم مخفضة اللحوم المخفضة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
التضامن: 35 مليون مواطن استفادوا من مبادرة "حياة كريمة"
أكدت المهندسة مرجريت صاروفيم نائبة وزيرة التضامن الاجتماعى، أن مؤسسة “حياة كريمة” تعد نموذجًا حيًا يعكس هذه القيم العالمية، فمنذ انطلاقها، عملت المؤسسة على تجسيد معنى التضامن الإنسانى بأرقى صوره، حيث امتدت جهودها لتصل إلى الفئات الأكثر احتياجًا فى القرى والنجوع، حاملةً معها رسالة أمل ودعماً يعيد بناء الحياة ويزرع الأمل فى نفوس الملايين، مشيرة إلى أن العملية التنموية فى جوهرها تهدف لتحقيق التنمية البشرية وضمان الحياة الكريمة لكل مواطن ومواطنة.
وأشارت نائبة وزيرة التضامن الاجتماعى فى احتفالية ضخمة للشباب نظمتها مؤسسة "حياة كريمة" تحت مظلة التحالف الوطنى للعمل الاهلى التنموى، إلى أن الاحتفال بمرور خمس سنوات على تأسيس مؤسسة “حياة كريمة”، نجد أنفسنا أمام قصة نجاح مصرية ملهمة، عنوانها “من إنسان لإنسان”، تروى حكاية عطاءٍ يمتد من أقصى الصعيد إلى قلب الدلتا، ليصل إلى كل بيت وكل فرد، وقبل خمس سنوات، لبى المصريون النداء الأول الذى أطلقه الرئيس عبد الفتاح السيسى من خلال المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، وتحوّل هذا النداء إلى عمل مؤسسى منظم، حين تأسست مؤسسة “حياة كريمة” لتكون المظلة التى تجمع تحتها 50 ألف شاب وشابة متطوعين، يحملون رسالة تضامن ومحبة، ينطلقون من قلب الدولة المصرية بأيديهم البناءة ليزرعوا الأمل فى شرايين المجتمع.
وأكدت أن 5 سنوات كانت كفيلة بتحويل القرى والنجوع إلى مراكز نابضة بالحياة، وأصبحت المرأة المصرية أكثر قوة وتمكينًا، ووجد الشباب فرصًا جديدة تفتح لهم أبواب المستقبل، وكبر الأطفال فى بيئة آمنة تحقق أحلامهم، وان 35 مليون مستفيد من المبادرة الرئاسية تغيرت حياتهم للأفضل، وأصبحت “حياة كريمة” علامة مضيئة فى تاريخ مصر الحديث، بفضل الجهود التى بذلها أبناء المؤسسة فى خدمة مجتمعهم.
وقالت إن وزارة التضامن الاجتماعى -وهى إحدى ركائز العمل الإنسانى فى مصر- تؤمن بأن خدمة الإنسان ليست مجرد واجب وظيفى، بل هى رسالة ومسؤولية، من خلال برامجها ومبادراتها المتنوعة، تسعى الوزارة إلى تقديم الدعم والحماية للفئات الأكثر احتياجًا، وترسيخ مبادئ التكافل الاجتماعى، وتمكين الأفراد والمجتمعات لتحقيق حياة كريمة ومستدامة، وإعطاء الشباب فرص للتطوع وخدمة المجتمعات.
كما قدمت الوزارة دوراً محورياً فى دعم الجهود الإنسانية، سواء عبر المبادرات الكبرى مثل المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”، التى تعد نموذجًا عالميًا للعمل التنموى الشامل، أو من خلال مشروعات الحماية الاجتماعية التى تستهدف الأسر الأولى بالرعاية، وعلى رأسهم برنامج الدعم النقدى تكافل وكرامة، مع برامج تهتم بتمكين المرأة المعيلة، وحماية الأطفال فى خطر، وكبار السن وذوى الإعاقة.