"قنابل أمريكية".. إغلاق مدرج بمطار ياباني بعد وقوع انفجار
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أُغلق مدرج في مطار بمدينة ميازاكي الساحلية اليابانية في أعقاب وقوع انفجار.
وذكرت وكالة كيودو اليابانية للأنباء، أن الانفجار الذي وقع في مدرج بالمطار صباح اليوم الأربعاء لم يسفر عن وقوع إصابات.
أخبار متعلقة 159 قتيلًا.. ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار "هيلين" في أمريكابقوة 4.5 درجة.. زلزال يضرب جزر فيجي جنوب المحيط الهادئوقالت السلطات إنها اكتشفت حفرة بقطر سبعة أمتار في الأسفلت بعد سماع صوت انفجار، ومن المتوقع استمرار إغلاق المدرج حتى المساء.
ويبلغ تعداد سكان مدينة ميازاكي نحو 400 ألف نسمة، وتقع جنوب غربى اليابان في جزيرة كيوشو.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 طوكيو مطار ياباني اليابان قنابل أمريكية الحرب العالمية الثانية
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: نعيش السنوات الأولى من الحرب العالمية
قال الدكتور عمرو الديب، خبير العلاقات الدولية، إن الحرب الروسية الأوكرانية، التي بدأت منذ أكثر من عام، مع انطلاق العملية العسكرية الروسية، جزء من مشهد عالمي أوسع يشمل التوترات في مناطق أخرى مثل ما يحدث بين الصين وتايوان، وغيرها من بؤر التوتر.
وأضاف، الديب خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، أن الحرب العالمية بمفهومها التقليدي ربما لم تبدأ بعد، لكننا نعيش فعليًا السنوات الأولى من هذه الحرب، مؤكدًا أن النقطة الأكثر سخونة لم تأتِ بعد، حيث لم تحدث مواجهة مباشرة بين روسيا والغرب، إلا أن هناك خوفًا متزايدًا من أن نصل إلى تلك النقطة.
وأشار عمرو الديب، إلى أنه في الفترة الأخيرة، نشهد احتمالات مواجهة مباشرة باستخدام أسلحة نووية أو ذات قوة تدميرية كبيرة، سواء من جانب روسيا ضد أوكرانيا أو من جانب الولايات المتحدة والناتو ضد روسيا، كما لايمكن أن نغفل دور كوريا الشمالية في هذا السياق، حيث أصبحت لاعبًا مؤثرًا فيما يجري حاليًا.
ولفت إلى أن أن السماح الأمريكي والبريطاني لأوكرانيا باستخدام صواريخ بعيدة المدى ضد العمق الروسي يمثل تصعيدًا خطيرًا، إضافة إلى ذلك، وإعلان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تغيير العقيدة النووية الروسية يعكس استعداده لاستخدام الأسلحة النووية.
وأوضح، أن هذا التغيير يعد تطورًا مهمًا، إذ يمنح الرئيس الروسي صلاحيات أوسع لاستخدام هذه الأسلحة ومع ذلك، هناك دائمًا من يحاول التهدئة، سواء داخل الإدارة الروسية أو الغربية، خصوصًا الأمريكية والبريطانية.