موقع 24:
2024-12-25@08:42:07 GMT

إعصار "هيلين" يقطع الكهرباء عن 1.5 مليون أمريكي

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

إعصار 'هيلين' يقطع الكهرباء عن 1.5 مليون أمريكي

خلّف الإعصار هيلين دماراً شاملاً عبر 6 ولايات الأسبوع الماضي، إذ قطع هيلين الكهرباء عن أكثر من مليون شخص في جنوب شرق الولايات المتحدة.

وأظهرت البيانات المنشورة على موقع "باور أوتدج" الإلكتروني، أن نحو 1.3 مليون شخص مازالوا بدون كهرباء في المنطقة، من بينهم نحو 500 ألف شخص في ساوث كارولينا وحدها.
وتشير أحدث التقارير الصادرة عن المنافذ الإعلامية الأمريكية إلى أن 162 شخصاً، لقوا حتفهم منذ وصلت العاصفة لليابسة في شمال غربي فلوريدا، يوم الخميس.

Airbnb giving Hurricane Helene victims free temporary housing - CBS News https://t.co/sdQE2DJbSj

— Brainey’s Cobra ????☮️ (@CobraineyMedia) October 2, 2024

وتتصدى السلطات للأضرار الكارثية، فيما أوقف حاكم جورجيا بريان كيمب أمس الثلاثاء، بشكل مؤقت، تحصيل ضريبة البنزين في الولاية بأمر تنفيذي لإغاثة المجتمعات التي أصبحت معتمدة على الوقود لتزويد منازلها بالطاقة.

زيارة رئاسية 

ويتفقد الرئيس الأمريكي جو بايدن المناطق المتضررة في كل من كارولينا الجنوبية والشمالية، اليوم الأربعاء، بينما تزور نائبة الرئيس كامالا هاريس، مرشحة الحزب الديمقراطي في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني)، ولاية جورجيا الحاسمة.
وزار الخصم الجمهوري لهاريس، دونالد ترامب، أجزاء من جورجيا أمس الثلاثاء.

#FPWorld: US President @JoeBiden and Vice President @KamalaHarris, will visit areas hit by Hurricane Helene on October 2. The visit comes after Donald Trump criticised them.

Read ⬇️ to know morehttps://t.co/3D0SQFTdjf

— Firstpost (@firstpost) October 2, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أمريكا بايدن الانتخابات الأمريكية

إقرأ أيضاً:

إعصار تشيدو يكشف التوترات بين السكان المحليين والمهاجرين في مايوت

لم يتسبب الإعصار تشيدو في تدمير البنية التحتية الهشة في مايوت فحسب، بل كشف أيضًا عن التوترات عميقة الجذور بين السكان المحليين وأعداد المهاجرين الكبيرة فيها.
وتحمل آلاف الأشخاص الذين دخلوا الجزيرة بشكل غير قانوني وطأة العاصفة التي ضربت أرخبيل المحيط الهندي.
أخبار متعلقة ليس إعصار شيدو وحده.. الجفاف وسوء التغذية يضربان مايوت الفرنسيةحصيلة صادمة.. توقعات بارتفاع عدد قتلى إعصار "تشيدو" في فرنساصور| ساعات حرجة للبحث عن ناجين بعد إعصار شيدو في مايوت الفرنسيةوقالت السلطات في مايوت، أفقر أقاليم فرنسا، إن كثيرين تجنبوا الملاجئ الطارئة خوفا من الترحيل، مما جعلهم، وأحياء الصفيح التي يعيشون فيها، أكثر عرضة لدمار الإعصار. مع ذلك، فإن بعض السكان المقيمين بشكل قانوني المحبطين اتهموا الحكومة بتوجيه الموارد الشحيحة إلى المهاجرين على حسابهم.
قالت فاطمة، أمس السبت، وهي أم لخمسة أطفال تبلغ من العمر 46 عامًا وتعاني أسرتها من صعوبة العثور على مياه نظيفة منذ العاصفة: "لم أعد أحتمل الأمر، فمجرد الحصول على الماء أصبح أمرا معقدا".
وأضافت فاطمة، التي لم تذكر سوى اسمها الأول لأن عائلتها معروفة محليًا، أن "الجزيرة لا تستطيع دعم الأشخاص الذين يعيشون فيها، ناهيك عن السماح بوصول المزيد منهم".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التدمير في إقليم مايوت الفرنسي بعد إعصار شيدو- أ ف بجزيرة مايوت
يشار إلى أن جزيرة مايوت، وهي إقليم فرنسي، يقع بين مدغشقر وقارة أفريقيا، ويبلغ تعداد سكانها أكثر من 320 ألف نسمة، من بينهم ما يقدر بـ 100 ألف مهاجر، معظمهم قدموا من جزر القمر القريبة، والتي لا تبعد سوى 70 كيلومترا (43 ميلا).
وأصبحت الخدمات العامة الهشة في الجزيرة، المصممة لعدد سكان أقل بكثير، مثقلة بالأعباء.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال خلال زيارته هذا الأسبوع: "لا يمكن حل مشاكل مايوت دون معالجة الهجرة غير الشرعية"، معترفا بالصعوبات التي يفرضها النمو السكاني السريع في الجزيرة.
وأضاف أنه "رغم استثمارات الدولة إلا أن ضغوط المهاجرين جعلت كل شيء ينفجر". وزاد الإعصار من تفاقم مشاكل الجزيرة بعد أن دمر منازل ومدارس ومنشآت بنية تحتية رغم أن حصيلة الوفيات الرسمية تظل عند 35 قتيلا، فإن السلطات تقول إن أي تقديرات ربما تكون أقل بكثير من الحصيلة الحقيقية، مع وجود مخاوف من أن يكون المئات وربما الآلاف قد لقوا حتفهم. وفي الوقت ذاته، ارتفع عدد المصابين بجروح خطيرة إلى 78 مصابًا.
وتشكل أحياء الصفيح الخاصة بالمهاجرين، والمعروفة باسم "بانجاس"، مشكلة منذ فترة طويلة في مايوت.إعادة البناء
قال ماكرون: "هل يمكننا حل مشكلة أحياء الصفيح اليوم؟ الجواب هو لا. وسنتعامل معها خلال مرحلة تثبيت الاستقرار وإعادة البناء." ولدى معظم المهاجرين روابط عائلية في مايوت ويتحدثون نفس اللغة.
وهم يسعون إلى حياة أفضل في الجزيرة بدلا من السعي إلى الوصول إلى القارة الأوروبية. وبالنسبة للكثيرين، مثل نازكا أنطواني، وهي مواطنة من جزر القمر تعيش في مايوت منذ عقد من الزمان، فقد أثار الإعصار مخاوف بشأن التهجير.
هذه المخاوف ليست بلا أساس. ففي العام الماضي، أطلقت فرنسا عملية وامبوشو، وهي حملة مثيرة للجدل لهدم أحياء الصفيح وترحيل المهاجرين غير المسجلين. وألمح ماكرون إلى إمكانية استئناف سياسات مماثله، لكنه شدد على أن جهود إعادة الإعمار ستكون لها الأولوية.

مقالات مشابهة

  • اليابان تقدم مساعدات لغزة بـ100 مليون دولار أمريكي.. تدعم 7 نقاط أساسية
  • منتخب الجودو يختتم معسكر جورجيا ويغادر إلى فيينا
  • موزمبيق: ارتفاع حصيلة ضحايا إعصار تشيدو إلى 120 قتيلا
  • داخل متجر.. مقتل شرطي أمريكي في إطلاق نار بولاية نورث كارولينا
  • المحطة النووية العائمة الوحيدة بالعالم تنتج 978 مليون كيلوواط ساعة من الكهرباء
  • وزير الكهرباء: توحيد قواعد بيانات المشتركين لـ19.9 مليون
  • إعصار تشيدو يكشف التوترات بين السكان المحليين والمهاجرين في مايوت
  • رجل يقطع «رأس ابنه الرضيع» في أمريكا.. قتلى بحوادث مختلفة حول العالم
  • جريمة مروعة...أب يقطع رأس طفله الرضيع في ولاية كاليفورنيا
  • رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني: لن نسمح لروسيا بتقويض أمننا