ناقد فني: مديحة سالم "بونبوناية" السينما في فترتي الستينيات والسبعينيات
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تحدث الناقد الفني حاتم جمال، عن أبرز وأهم المحطات الفنية في حياة الفنانة مديحة سالم، قائلا إنها تعتبر «بونبوناية» الفن المصري في فترتي الستينيات والسبعينيات، ودخلت مجال التمثيل والفن بالصدفة عن طريق أحد أقارب والدتها الذي كان على علاقة قوية بالمخرج السينمائي عز الدين ذو الفقار.
الأمير أباظة يستقبل الفنانة نيللي فور وصولها للتكريم بمهرجان الإسكندرية من هو خطيب الفنانة آية عبدالله ؟ عز الدين ذو الفقاروأضاف «جمال»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنه عز الدين ذو الفقار اكتشف مديحة سالم في سن 14 عام عندما كان في زيارة لعائلتها، إذ تحدث إلى والدتها وعمل على إقناعه لجعل «سالم» تدخل مجال التمثيل.
وتابع: «البعض يشير إلى أن مديحة سالم لم تكمل تعليمها، وهذه الأقاويل خاطئة، إذ إنها التحقت بكلية الآداب قسم التاريخ لكنها لم تكمل دراستها الجامعية واكتفت بشهادة الثانوية العامة»، مشيرا إلى أنها تألقت للغاية في الستينيات والسبعينيات بينما اعتزلت في بداية الثمانيات.
الفنانة مديحة سالموأشار الناقد الفني، إلى أن مديحة سالم قدمت أكثر من 60 عملا، وعام 1965 كان الأفضل في تاريخها الفني، إذ قدمت 6 أفلام بالسينما، وكانت هذه خطوة جيدة للغاية، فكان من الصعب قيام أحد الفنانين بكل تلك الأعمال في هذه الفترة القصيرة في هذا السن الصغير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد الفن السينما مدیحة سالم
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للسرطان» تحتفي بجائزة «أفضل جمعية نفع عام»
العين (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «شموخ المغربية».. على أنغام الموشحات الأندلسية حمدان بن زايد: مهرجان ليوا الدولي نسخة استثنائية عنوانها التميز والإبداعاحتفت جمعية الإمارات للسرطان بحصولها على جائزة أفضل جمعية نفع عام للعام 2024 من دائرة تنمية المجتمع - أبوظبي، وجائزة «اتصالات» للمزيد في خدمة المجتمع على مستوى الدولة، وذلك في حفل أقيم بالمناسبة في مركز التنمية الأسرية جبل حفيت العين، بحضور الشيخ الدكتور سالم بن ركاض العامري، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للسرطان، وعدد من المسؤولين وممثلين عن الجمعيات والمؤسسات، إلى جانب حضور الأعضاء والمتطوعين من الفروع كافة.
وعبَّر الشيخ الدكتور سالم بن ركاض في كلمته عن اعتزاز جمعية الإمارات للسرطان بهذه الجوائز التي حصدتها خلال العام المنصرم، تقديراً لجهودها ومسيرتها في تحقيق الأثر الإيجابي للمجتمع، وتقديم الرعاية والدعم اللازم لمرضى السرطان وأسرهم، ودورها في نشر الوعي المجتمعي بأهمية الوقاية والكشف المبكر عن السرطان.
ومن جهته، قال عوض سالم الساعدي، المدير التنفيذي، إن الجمعية فخورة بما حققته لخدمة المجتمع من إنجازات، وفوزها بجائزتين كبيرتين، هما جائزة «اتصالات» للمزيد في خدمة المجتمع على مستوى الدولة، وجائزة أفضل جمعية ذات نفع عام في إمارة أبوظبي، لافتاً إلى أن هذه الجوائز لما قدمته الجمعية من جهد وتفان وإخلاص في تحقيق رسالتها الإنسانية النبيلة. وأضاف: «إن الجمعية تواصل رفع راية العطاء الخيري والإنساني من أجل توسيع دائرة الأمل والتفاؤل، وتحقيق أهدافها في خدمة مرضى السرطان».