ما سبب غياب علي جابر عن الموسم الرابع من "آرابز غوت تالينت"؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
حالة جدل واسعة رافقت غياب الإعلامي اللبناني علي جابر، عضو لجنة تحكيم برنامج "آرابز غوت تالنت" عن الموسم الجديد، وتساءل الجمهور عن سبب غيابه، خاصة مع تواجده على مدار الـ 6 مواسم الماضية.
وكشف معين جابر، نجل الإعلامي الحالة الصحية لوالده، خلال لقاء مع "ET بالعربي" قائلاً :"تعرض والدي لأزمة صحية ونزيف داخلي ودخل في غيبوبة لمدة 6 أيام"، وأضاف معين أثناء اللقاء "الحمد لله.
ومن المقرر أن يتم عرض أولى حلقات الموسم السابع من البرنامج الشهير، يوم 16 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري، مع وجود بعض التغييرات في لجنة التحكيم، وهي غياب علي جابر وأحمد حلمي وانضمام، باسم يوسف لأول مرة ضمن لجنة تحكيم البرنامج، مع استمرار الفنانة نجوى كرم والفنان ناصر القصبي. View this post on Instagram
A post shared by ET بالعربي (@etbilarabi)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوى كرم باسم يوسف لبنان
إقرأ أيضاً:
رامي جلال: حققت حلم والدي بتعييني في البرلمان عام 2020
قال الدكتور رامي جلال، صاحب كتاب «رأيت العالم من الجانبين»، إنه لا يحب أن يُثقل على القارئ أثناء الكتابة، وهو ما يمكن ملاحظته عند قراءة الكتاب، وبخصوص صورة الغلاف، أوضح جلال أن الكتاب طُبع يوم 9 يناير، ما حال دون تصميم غلاف مخصص، فتم وضع صورته الشخصية عليه.
جاءت هذه التصريحات خلال الندوة المنعقدة حاليًا بمعرض الكتاب لمناقشة كتابه «رأيت العالم من الجانبين»، موضحًا أن عنوان الكتاب مستوحى من حياته الشخصية، حيث جمع بين العمل في القطاعين الخاص والعام، وكذلك ازدواج دراسته بين العلوم السياسية وكلية الآداب، وأن الكتاب يمثل مقدمة لكتب أخرى يعتزم إصدارها لاحقًا.
الكاتب ولد في حارة اليهود بالإسكندريةوأضاف الكاتب أن أول جزء في الكتاب يتحدث عن نشأته، مشيرًا إلى أنه وُلد في حارة اليهود بالإسكندرية، وتناول الفصل الأول من الكتاب جانبين من نشأته: الجانب الأول يتحدث عن لقائه بأصدقاء السوء في الحارة الذين أصروا على تعليمه استخدام المطواة، بينما الجانب الثاني المشرق يتمثل في ذهابه مع والده إلى مكتبة البلدية في الإسكندرية لدراسة ديوان المتنبي.
وتطرق الكاتب خلال الندوة إلى فصل آخر من الكتاب تناول مشاركة والده في الانتخابات البرلمانية يوم 18 أكتوبر 2000، والتي خسرها آنذاك، موضحًا أنه حقق حلم والده بتعيينه في البرلمان في 18 أكتوبر 2020.
كما أشار جلال إلى طلبه من الدكتور كمال الجنزوري حينها تسمية الشارع الذي يقطنه باسم جلال عامر، موضحًا أن الكتاب تناول أيضًا في أحد فصوله الحديث عن ثورتي يناير ويونيو.
واستكمل الكاتب قائلاً: «تلقيت اتصالًا من مكتب الرئيس عبد الفتاح السيسي لتعييني في البرلمان عام 2015، لكن الأمر لم يكتمل حينها. ثم تلقيت اتصالًا آخر من مكتب الرئيس للاجتماع بي مع 23 شخصًا آخرين في لقاء استغرق 6 ساعات. وفي هذا الاجتماع، أُسندت إليّ مهمة رئاسة وحدة الرصد، التي تتلخص في جمع الأخبار المحلية والدولية وعمل ملخص يومي يُرسل بالبريد الإلكتروني إلى مكتب الرئيس في تمام الساعة الخامسة صباحًا ليطلع على ملخص الأخبار».