صحيفة صدى:
2024-10-02@13:20:52 GMT

نقل رفات مارادونا إلى نصب تذكاري جديد

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

نقل رفات مارادونا إلى نصب تذكاري جديد

وكالات

أفادت تقارير صحفية، أن القضاء الأرجنتيني أصدر حكما بنقل جثمان أسطورة كرة القدم الراحل، دييغو أرماندو مارادونا، إلى ضريح جديد بالعاصمة بوينوس آيرس، بناء على طلب ابنتيه، بهدف تكريم بطل العالم الأسبق مع منتخب “التانغو”.

وكان مارادونا، الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم 1986، قد توفي متأثرا بأزمة قلبية عام 2020 أثناء تعافيه من جراحة في الدماغ، عن 60 عاماً.

وأشارت تقارير إلى أن عائلة مارادونا ستقوم ببناء ضريح جديد وافتتاح نصب تذكاري للجمهور في منطقة بويرتو ماديرو، على مسافة قريبة من ساحة بلازا دي مايو الرئيسة في وسط بوينس آيرس، وبالقرب أيضًا من حي لا بوكا، موطن نادي بوكا جونيورز، في عام 2025، وسيتم تسميته “Memorial del Diez” أو “النصب التذكاري لرقم 10”.

وشهد العام الماضي قيام أبناء الأسطورة مارادونا، دالما وجيانينا وخانا ودييجيتو بالإعلان الرسمي عن هذا الأمر ومشروع بناء الضريح.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: مارادونا نصب تذكاري

إقرأ أيضاً:

تقارير تُصنّف المغرب وجهةً سياحية غير مأمونة الخصوصية

كشفت تقارير دولية تم تسريبها تورّط جهاز المخابرات المغربي في عمليات تجسس وابتزاز.

ونقلا عن التلفزيون العمومي الجزائري، للتقارير ذاتها، فإن هذه العمليات مسّت شخصيات سياسية ورياضية وفنية مشهورة ومؤثرين وسياحاً أجانب.

وأضافت هذه التقارير أن عمليات التجسس تتم عن طريق زرع كاميرات خفية مدسوسة في زوايا غرف فنادق 5 نجوم وإقامات لتصوير الشخصيات داخلها.

وصنفت هذه التقارير المغرب وجهةً سياحية غير مأمونة الخصوصية.

مقالات مشابهة

  • نقل رفات مارادونا إلى ضريح جديد بنصب تذكاري
  • بناءً على تقارير "الأرصاد".. جامعة الطائف تعلق الدراسة الحضورية
  • عاجل | بناءً على تقارير "الأرصاد".. جامعة الطائف تعلق الدراسة الحضورية
  • نقل رفات مارادونا إلى ضريح باسم "Memorial del Diez"
  • تقارير: مقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 20 آخرين جنوب لبنان
  • تقارير تُصنّف المغرب وجهةً سياحية غير مأمونة الخصوصية
  • تقارير إسرائيلية: من المرجح أن القصف على دمشق كان "عملية اغتيال"
  • العراق يسلم إيران رفات (118) جنديا الذين قتلوا خلال حرب الثماني سنوات
  • العراق يسلم إيران رفات 118 مفقوداً إيرانيًا من حرب الثمانينيات