ميناء غرب بورسعيد يستقبل 2654 سائح من جنسيات مختلفة على متن سفينة هولندية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلنت المنطقة الاقتصادية لقناة السويس فى بيان صادر اليوم الأربعاء، عن استقبال الرصيف السياحى بميناء غرب بورسعيد التابع للمنطقة الإقتصادية السفينة السياحية الهولندية العملاقة NIEUW STATENDAM القادمة من قبرص وعلى متنها 2654 سائح و952 من طاقم البحارة من جنسيات مختلفة.
وذلك ضمن رحلات سياحة اليوم الواحد، من المقرر تنظيم رحلات سريعة إلى مدينة القاهرة لزيارة المعالم السياحية والأثرية ورحلات داخلية بمدينة بورسعيد لطاقم البحارة للتعرف على معالم المدينة والأماكن التاريخية، على أن تغادر السفينة الميناء مساء اليوم مستكملة رحلتها البحرية إلى ميناء الإسكندرية.
كان فى استقبال السفينة اللواء محب حبشى محافظ بورسعيد واللواء محمد أحمد محمود نائب رئيس الهيئة للمنطقة الشمالية وعدد من القيادات، حيث تم تبادل الدروع التذكارية .
تعتبر السفينة NIEUW STATENDAM المملوكة لشركة كارينفال واحدة من أجمل السفن السياحية التى تجوب العالم فى رحلات بحرية منتظمة، تم بناؤها فى عام 2018 بتكلفة مالية 520 مليون دولار ويبلغ طولها 299 متر تتكون من 13 طابق وبها 1339 غرفة، لديها أيضا" مجموعة من وسائل الراحة والترفية تضم صالات رياضية قاعات اجتماعية وحمامات سباحة ومسرح وسينما ونوادى رياضية وأسواق تجارية.
يأتى ذلك فى إطار حركة تنشيط السياحة البحرية بموانئ المنطقة الاقتصادية المطلة على البحرين المتوسط والأحمر وجاهزيتها لاستقبال جميع أنواع السفن السياحية وتقديم جميع الخدمات اللوجستية مما يؤكد ثقة التوكيلات الملاحية فى موانئ المنطقة.
وقد اتخذت إدارة الميناء جميع الإجراءات بدخول السفينة إلى الميناء وإنهاء كافة الإجراءات الخاصة بالسائحين فى سهولة ويسر وذلك بالتعاون مع الجهات المعنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد محمود اسكندرية 20 مليون دولار الأماكن التاريخية السفينة السياحية المنطقة الاقتصادية المنطقة الاقتصادية لقناة السويس
إقرأ أيضاً:
الخارجية المصرية: ندعم جميع المبادرات الجادة لتحقيق سلام عادل وشامل بالمنطقةالعربية
الخميس, 13 مارس 2025 10:21 ص
بغداد/المركز الخبري الوطني
أكدت وزارة الخارجية المصرية دعمها لجميع المبادرات الجادة الهادفة إلى تحقيق سلام عادل وشامل في المنطقة. وأوضحت الوزارة في بيان رسمي أن مصر تواصل جهودها الدبلوماسية لتقريب وجهات النظر بين الأطراف المختلفة، مشددة على أهمية التوصل إلى حلول تحقق الاستقرار والتنمية.
كما جددت الخارجية المصرية التزامها بالعمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتعزيز فرص السلام، داعية جميع الأطراف إلى تبني الحوار كوسيلة لإنهاء النزاعات وتحقيق الأمن في المنطقة.