محافظ المنيا: توقيع الكشف الطبي على 1276 حالة وعقد ندوات توعوية لـ183 مواطنا
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
قال اللواء عماد كدواني محافظ المنيا، اليوم، إن مديرية الصحة تواصل تنفيذ القوافل الطبية المتنوعة، ضمن جهود الدولة لوصول الخدمات الطبية والعلاجية المجانية لكل المناطق والقرى الأكثر احتياجًا، وضمن أعمال المبادرة الرئاسية «بداية جديدة» لبناء الإنسان، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين.
توقيع الكشف الطبي على 1276 حالة في المنياوأوضح الدكتور محمد عبدالحكيم وكيل وزارة الصحة بالمنيا، في بيان له، أن المديرية نفذت قافلة طبية مجانية بقرية السلام بمركز بنى مزار، خلال يومي 30 سبتمبر و1 أكتوبر الجاري، أسفرت عن توقيع الكشف الطبي على 1276 حالة في تخصصات مختلفة بواسطة نخبة من الأطباء المتخصصين مع تقديم الخدمات الطبية من إجراء الفحوصات والأشعة اللازمة وصرف العلاج للمواطنين بالمجان.
وأشار إلى أنه تم تقديم الخدمات الطبية وإجراء 222 عملية جراحية، واستقبال 374 حالة أطفال، 351 حالة باطنة، و106 حالات نساء، 45 حالة أسنان، 152 حالة جلدية، 26 تنظيم اسرة، وإجراء 153 تحليلا متنوعا، و4 حالات أشعة عادية وحالة موجات صوتية، 103 كشفوفات للضغط والسكر، وحالة خلع أسنان، وتحويل 11 حالات للمستشفى لاستكمال العلاج وعقد ندوات توعوية لـ183 من أهالي القرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا محافظ المنيا مبادرة بداية قافلة طبية مركز بني مزار
إقرأ أيضاً:
الكشف عن نتائج الفحص الطبي لـ السنوار
أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية بأنه تم إجراء عملية التشريح لجثمان يحيى السنوار في معهد أبو كبير للطب الشرعي التابع لكلية الطب في جامعة تل أبيب، حيث أظهرت النتائج أن السنوار أصيب برصاصة في رأسه أطلقت من مسافة بعيدة، إلى جانب تعرضه لإصابات أخرى ناجمة عن سقوط قذيفة، حيث تم العثور على شظايا داخل جسده.
وقالت الصحيفة العبرية إنه استنادا إلى الفحوصات السمية التي أجريت على دماء السنوار، فقد أظهرت النتائج عدم وجود أي أثر للمخدرات، بما في ذلك الكبتاجون، وهي مادة سبق أن وردت تقارير بشأن استخدامها في النزاعات المسلحة.
وأشار التقرير الي ارتفاع نسبة الكافيين في دم السنوار ، مما يشير إلى استهلاك مكثف للمنبهات، دون وجود أي مؤثرات عقلية أخرى ، بالإضافة الي عدم إزالة الرصاصات التي استقرت في رأس السنوار، وهو ما قد يمنع تحديد هوية الجندي الذي أطلق النار عليه بدقة.
وفي سياق ذي صلة، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الجنود المتواجدين في موقع المواجهة قاموا بقطع أحد أصابع السنوار فور مقتله، وذلك بهدف إجراء فحص البصمات والتأكد من هويته.
كما ذكرت مصادر إسرائيلية أن السلطات قررت الاحتفاظ بالجثمان في موقع سري، وسط تكهنات بإمكانية استخدامه كجزء من مفاوضات مستقبلية مع حركة "حماس".
وكان الجيش الإسرائيلي أعلن مساء يوم الخميس 17 أكتوبر 2024، اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار، بعد عام كامل من مطاردته.