أردنيون يحتفون بالصواريخ الايرانية.. وتداول هاشتاغ: #لا_تسقطوها_علينا (شاهد)
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أظهرت مقاطع فيديو احتفاء مواطنين أردنيين بالصواريخ الإيرانية التي ضربت "إسرئيل"، الثلاثاء، حيث رصدوا عشرات منها تمر في سماء المملكة.
احتفالات لفسطيني الخيمات في #الأردن بعد القصف الإيراني #لا_تسقطوها_علينا pic.twitter.com/ILFbD9jUvf
— صوت الشعب (@sawt_el_shaab) October 2, 2024النائب الأردني محمد جميل الظهراوي يوزع الحلوى احتفاءً بقصف اسرائيل.
أظهرت مقاطع فيديو آثار شظايا صواريخ في مناطق مختلفة في الأردن. في حين أشار بيان لوزارة الداخلية الأردنية إلى "سقوط عدة شظايا لأجسام في محافظات مختلفة"، موضحة أنه "نتج عنها اصابتان طفيفتان".
في الوقت ذاته تداول أردنيون هاشتاغ (#لا_تسقطوها_علينا) استنكروا فيه اعتراض الصواريخ الإيرانية والذي أدى إلى سقوط شظاياها في مناطق مختلفة من الأردن وأدت إلى أضرار وإصابات في صفوف المواطنين.
خبير عسكري استضافته قناة المملكة يؤكد أنه بالقانون الدولي.. فالصواريخ الإيرانية ليست انتهاك للسيادة الأردنية.
ما كنا بحاجة نسقطها فوق روسنا، إحنا مش قبة حديدية لإسرائيل! الاتفاقيات هي اللي جابت هالضغط علينا بموضوع التصدي للهجوم.#الأردن #لا_تسقطوها_علينا #تل_أبيب pic.twitter.com/CFOCrvxT0H
لمن يبررون التصدي الذي عرض كل الأردنيين للخطر بأنه سيادة، هل تنفصل السيادة على الأرض عن السيادة في السماء؟ أليس أولى أن تطالبوا بإلغاء اتفاقيات الذل والعار مع الجيش الأميركي الصهيوني الذي يتربع ببلادنا بحقوق وحصانات لا يملكها جيشنا الأردني!#فلتسقط_على_الصهاينة#لا_تسقطوها_علينا pic.twitter.com/juvnsXg5Kk
— عدي العليمات (@OAOlimat) October 1, 2024أليس الأولى حماية المواطن الأردني
ما دمنا لسنا طرف في الحرب لماذا تسقطون الصواريخ !
هذا الصاروخ هدم أجزاء من السطح الخرساني و أحرقت جزء من المنزل .#لا_تسقطوها_علينا pic.twitter.com/Sg4Ai2CULc
كيف يتم التضحية بسلامة المواطنين الأردنيين في سبيل حماية المعتدين الصهاينة!!
لسنا قبتهم الحديدية!! pic.twitter.com/T03JHfxmS6
صد الصواريخ الإيرانية الموجهة نحو الاحتلال، يضع الأردنّ في مواجهةٍ مباشرة مع إيران، لمصلحة مَن؟#فلتسقط_على_الصهاينة#لا_تسقطوها_علينا pic.twitter.com/8hxX1vxC1h
— Dana Alkhatib ???????? (@DanaAlkhatib99) October 1, 2024#فلتسقط_على_الصهاينة #لا_تسقطوها_علينا #لسنا_قبتهم_الحديدية pic.twitter.com/UbWMPTRcQT
— محمد العبادي (@MohmdShmsan) October 1, 2024إن أي محاولة لإسقاط الصواريخ الايرانية المتجهة نحو الكيان الصهيوني فوق الأراضي الأردنية قد يشكل خطرا على المواطنين الأردنيين وممتلكاتهم!!
#لا_تسقطوها_علينا
#فلتسقط_على_الصهاينة#الاردن_الان #تل_أبيب_تحترق pic.twitter.com/lxfFYnfnkW
#فلتسقط_على_الصهاينة#لا_تسقطوها_علينا pic.twitter.com/fZYHeaS7Sy
— الاء أكتوبر (@alafil3023) October 1, 2024وتصدت المضادات الأرضية الأردنية، للصواريخ الإيرانية في أجواء المملكة، وهي في طريقها إلى الأراضي المحتلة، بحسب ما رصده أردنيون.
ونقلت شبكة "إن بي سي" عن مسؤول أمريكي ومسؤول أردني قولهما، إن “الأردن سمح للقوات الأمريكية باستخدام أجوائه لإسقاط الصواريخ الإيرانية”.
وأضاف: "سنفعل الشيء نفسه في حال عبور أي صاروخ مجالنا الجوي".
وقال مسؤول أردني لشبكة "سي أن أن" الأمريكية، إن عمان شاركت بشكل نشط في صد الصواريخ الإيرانية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية الإيرانية صواريخ الاحتلال إيران صواريخ الاردن الاحتلال المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الصواریخ الإیرانیة
إقرأ أيضاً:
سودانيون يحتفون بسيطرة الجيش على مدينة سنجة
خرج سودانيون، أمس السبت، في مسيرات احتفالا بإعلان الجيش السوداني استعادة مدينة سنجة، عاصمة ولاية سنار (جنوب شرق السودان)، من قبضة قوات الدعم السريع، التي سيطرت عليها أواخر يونيو الماضي.
فقد أعلن الجيش السوداني استعادة سنجة، قائلا، في بيان نشره على صفحته الرسمية عبر فيسبوك أمس، "تهنئ القيادة العامة للقوات المسلحة أبناء شعبنا الأبي الصامد بتحرير منطقة سنجة واستعادة قيادة الفرقة 17 مشاة، والذي عانى القتل والتشريد والقهر والنهب وكافة أنواع الفظائع من مليشيا آل دقلو (يقصد قوات الدعم السريع)".
وتداول ناشطون ووسائل إعلام محلية عبر المنصات مقاطع فيديو أظهرت المسيرات التي خرجت في مدن" أم درمان، وبورتسودان، وشندي، والقضارف"، وإقليم النيل الأزرق، احتفالا باستعادة سنجة.
???? سنجة صباح اليوم ..
ربنا يديم الأمن والأمان pic.twitter.com/8CgEZMAVbJ
— درويش ®️ (@Derwish249) November 24, 2024
وعقب الإعلان واحتفالا باستعادة المدينة، وصل رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان إلى سنجة، ووفق بيان نشره المجلس، هنأ البرهان "القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى والقوات المشتركة والمستنفرين والشعب السوداني بهذا الانتصار الكبير"، وقال إنه "سيكون له ما بعده".
القائد العام للقوات المسلحة السودانية عبدالفتاح البرهان من داخل سنجه pic.twitter.com/G1hdXLmIZG
— قوات العمل الخاص (@Sudanis0) November 23, 2024
وأظهرت مقاطع أخرى تم تداولها على منصات التواصل عودة بعض أهالي المدينة بعد سيطرة الجيش السوداني عليها.
بعد السيطرة الكاملة على سنجة وطرد المليشيا وتأمين المدينة، بدأت أولى دفعات من المواطنين بالعودة فجر اليوم، وستتوالى العودة لبقية المناطق مثل الدندر والسوكي خلال أيام. وقواتنا الآن تتقدم بثبات لتطهير محورين إضافيين، وخلال لحظات ستصلكم بشرى جديدة بإذن الله#السودان_ينتصر pic.twitter.com/vgUlOX8CMC
— Makkawi Elmalik | مكاوى الملك (@Mo_elmalik) November 24, 2024
هذه الاحتفالات انعكست على منصات التواصل الاجتماعي في البلاد، وقال مغردون تعليقا على استعادة الجيش مدينة سنجة إن هذا النصر جاء بعد تضحية كبيرة من أبناء الشعب السوداني كافة.
وتعد "سنجة" أول عاصمة ولائية يستطيع الجيش السوداني استعادتها من قبضة قوات الدعم السريع، منذ اندلاع الحرب التي يشهدها السودان منذ 15 أبريل من العام الماضي.
وفي السياق، ذكرت وسائل إعلام محلية أن قوات الدعم السريع لا تزال تتواجد في بعض مناطق من ولاية سنار، خاصة في "الدالي والمزمزم وأبو حجار وكركوج وقرى غرب الدندر".
وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، تعد سيطرة الجيش السوداني على سنجة، عاصمة ولاية سنار، إنجازا إستراتيجيا في الحرب الدائرة منذ 19 شهرا بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، لوقوعها عند محور أساسي يربط بين مناطق يسيطر عليها الجيش في شرق السودان ووسطه.
وتسيطر قوات الدعم السريع على القسم الأكبر من إقليم دارفور في غرب البلاد، وعلى مساحات شاسعة من كردفان (جنوب)، كما تسيطر على غالبية العاصمة الخرطوم وولاية الجزيرة الواقعة جنوبها.
ومنذ أبريل/نيسان 2023 أوقعت الحرب عشرات آلاف القتلى ودفعت أكثر من 11 مليون شخص إلى النزوح، ما أدى إلى أكبر أزمة نزوح في العالم وفق الأمم المتحدة.