دفاع الراقصة ليلي المتهمة بنشر فيديوهات خادشة: موكلتي لم تتربح من الفيديوهات التي تبثها
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
بدأت محكمة جنح الدقي، اليوم الأربعاء، أولي جلسات محاكمة الراقصة الشهيرة ليلى في اتهامها ببث فيديوهات فاضحة وتعمد إثارة الغرائز.
واستمعت هيئة المحكمة، لدفاع الراقصة ليلي، والذي أكد ببطلان التحريات لكونها تحريات مكتبية واعتمادها علي مصدر سري غير معلوم، بالإضافة إلى كيدية الاتهام وتلفيق التهمة وعدم وجود ثمة دليل يثبت صحة الوقائع.
وتابع دفاع المتهمة، أنه تم فحص الهواتف ولم يثبت أي رسائل أو محادثات مع أشخاص، كما إنه ا لا تتربح من الفيديوهات التي تبثها علي مواقع التواصل الاجتماعي، فضلًا عن عدم وجود أي صور أو فيديوهات خادشة للحياء.
أحالت النيابة العامة، الراقصة ليلي للمحاكمة، لاتهامها ببث فيديوهات خادشة للحياء العام والتحريض من خلالها على الفسق والفجور، عبر إظهار مناطق حساسة من جسدها خلال الرقص واستعراض مفاتنها لجذب المشاهدات.
القت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة القبض على الراقصة " نورهان " الشهيرة والمعروفة باسم " ليلة" لقيامها ببث فيديوهات خادشة للحياء العام وتحرض من خلالها على الفسق والفجور عبر إظهار مناطق من جسدها أثناء الرقص واستعراض مفاتنها لجذب المشاهدات وتحقيق الأرباح عبر زيادة نسب المشاهدات.
البداية عندما رصدت الأجهزة الأمنية مقاطع فيديو للراقصة "ليلة" وهي تحيي حفلات بالساحل الشمالى، حيث ظهرت فيها وهي تستعرض أجزاء حساسة من جسدها على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع للتوجيه بتشكيل فريق بحث لضبطها.
وبعد إعداد الأكمنة المناسبة، تمكن رجال مباحث الدقي من القبض على الراقصة .
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدها، وتولت النيابة العامة متابعة التحقيقات
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النيابة العامة الأجهزة الأمنية مديرية أمن الجيزة فیدیوهات خادشة
إقرأ أيضاً:
أبرزها مؤسسة «أبو العينين».. الوزراء يطلق سلسلة فيديوهات لجهود التحالف الوطني والعمل الأهلي
أطلق مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء برنامجًا جديدًا بعنوان "دايمًا عامر" على صفحاته الرسمية بمنصات التواصل الاجتماعي خلال شهر رمضان، وذلك لإبراز جهود التحالف الوطني والعمل الأهلي التنموي، تحت توجيهات القيادة السياسية ورئيس مجلس الوزراء.
مساعدات غذائيةويتضمن البرنامج لقاءات مع مسئولي ومديري جمعيات ومؤسسات العمل الأهلي من أعضاء التحالف الوطني، لإبراز جهود الخير وما يتم خلال شهر رمضان المبارك من توزيع مساعدات غذائية وعينية ووجبات إفطار في جميع أنحاء مصر ومحافظاتها.
وأكد مصطفى عزت محمود، مدير مؤسسة “أبو العينين” للنشاط الاجتماعي والثقافي والخيري، أنه في شهر رمضان تتكاتف المؤسسات الأهلية والمجتمع المدني معًا لتقديم الدعم لأهل مصر، خاصة ذوي الاحتياجات الخاصة والمرضى.
وقال إن هذا التكاتف يعكس الترابط الاجتماعي القوي في مصر، والذي تعزز بشكل كبير بعد إنشاء التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأوضح أن مؤسسة “أبو العينين” تقدم الدعم للمحتاجين منذ أكثر من 40 عامًا، وقد زادت جهودها بشكل ملحوظ تحت مظلة التحالف الوطني ومبادرة "حياة كريمة".
وأضاف مصطفى عزت محمود أن المؤسسة تقدم خلال شهر رمضان "كراتين غذائية" تحتوي على 14 مكونًا يتم اختيارها بعناية من أفضل الشركات الغذائية في مصر، حيث يتم توزيع نحو 250 ألف شنطة، مع استهداف الوصول إلى 300 ألف.
وتابع: “بالإضافة إلى ذلك، تقدم المؤسسة 7000 وجبة يوميًا، مع السعي للوصول إلى 10,000 وجبة، يتم إعدادها وفق أعلى معايير الجودة، وتُقدم للمواطنين بما يليق بحرمة الشهر الفضيل”.
وذكر أن الدعم لا يقتصر على ذلك، بل يشمل أيضًا المستشفيات والمناطق الحدودية، ويتم ذلك بفضل جهود المتطوعين وتوجيهات القيادة الرشيدة، بهدف نشر الخير والسرور في جميع أنحاء مصر.
من جانبه، قال المهندس أحمد موسى، المدير التنفيذي لمؤسسة “صناع الحياة”، إنه خلال شهر رمضان يتجلى التكافل الاجتماعي في أبهى صوره، حيث ينتشر 22 ألف متطوع في جميع محافظات مصر لنقل الخير والمحبة والبهجة إلى مليون ونصف مستفيد.
وأضاف أنه خلال هذا العام، تقدم مؤسسة صناع الخير مبادرات مبتكرة مثل "عيش وملح"، حيث يقوم المصريون بإعداد وجبات إضافية تُوزع على الأسر المحتاجة، مرفقة برسائل ودعوات مؤثرة.
وتابع: “كما يتم استخدام المدفوعات الإلكترونية والمساعدات الذكية لتوفير احتياجات الأسر من السوبر ماركت بكل حرية وكرامة”.
وأوضح أن الجهود تتضمن أيضًا إعداد وجبات في مطابخ مركزية وتوزيعها على المصريين من خلال المتطوعين، إضافةً إلى توزيع 50 ألف كرتونة غذائية تحتوي على المتطلبات الأساسية.
واستطرد: “ولا تقتصر الجهود على تقديم الوجبات والكراتين الغذائية، بل تشمل أيضًا التمكين الاقتصادي، حيث تُقدم مشاريع للأسر القادرة على العمل لضمان الاستدامة، ويجري الجمع بين توفير الدعم الغذائي للأسر المحتاجة، وتمكين الأسر القادرة على الإنتاج، لإدخالها في دائرة العمل والإنتاج”.