وصلت منذ قليل، الراقصة ليلي إلى محكمة جنح الدقي، لنظر أولى جلسات محاكمتها بتهمة ببث فيديوهات خادشة للحياء العام والتحريض من خلالها على الفسق والفجور، عبر إظهار مناطق حساسة من جسدها.

ظهرت الراقصة داخل قفص الاتهام مرتدية عباية سوداء، وتاكل بعض من الفطائر منتظرة بدء جلسة المحاكمة.

 

أحالت النيابة العامة، الراقصة ليلي للمحاكمة، لاتهامها ببث فيديوهات خادشة للحياء العام والتحريض من خلالها على الفسق والفجور، عبر إظهار مناطق حساسة من جسدها خلال الرقص واستعراض مفاتنها لجذب المشاهدات.

القت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة القبض على الراقصة " نورهان " الشهيرة والمعروفة باسم " ليلة" لقيامها ببث فيديوهات خادشة للحياء العام وتحرض من خلالها على الفسق والفجور عبر إظهار مناطق من جسدها أثناء الرقص واستعراض مفاتنها لجذب المشاهدات وتحقيق الأرباح عبر زيادة نسب المشاهدات.

البداية عندما رصدت الأجهزة الأمنية مقاطع فيديو للراقصة "ليلة" وهي تحيي حفلات بالساحل الشمالى، حيث ظهرت فيها وهي تستعرض أجزاء حساسة من جسدها على مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع للتوجيه بتشكيل فريق بحث لضبطها.

 

وبعد إعداد الأكمنة المناسبة، تمكن رجال مباحث الدقي من القبض على الراقصة  .

وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضدها، وتولت النيابة العامة متابعة التحقيقات

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الراقصة ليلي بث فيديوهات خادشة للحياء النيابة العامة الأجهزة الأمنية على الفسق والفجور من جسدها

إقرأ أيضاً:

إيران توجه ضربة سيبرانية لإسرائيل.. تسريب معلومات حساسة عن حاملي الأسلحة

اعترف مسؤولون أمنيون في تل أبيب بتعرض قاعدة بيانات حساسة تضم معلومات أكثر من 100 ألف إسرائيلي يحملون أسلحة للاختراق، ما أدى إلى تسريب هذه البيانات وانتشارها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، ووصولها إلى جهات معادية.

تفاصيل الاختراق والخطر الأمني

بحسب تحقيق نشرته صحيفة "هآرتس"، فإن هذا التسريب يشكل تهديدًا مباشرًا على حياة الأفراد الذين تم الكشف عن بياناتهم، حيث يمكن لجهات إجرامية أو متطرفة استغلال هذه المعلومات لتعقب حاملي الأسلحة، أو مصادرتها، أو حتى تهديد حياتهم.

وكشف التحقيق أن قراصنة إيرانيين تمكنوا من الاستيلاء على هذه القوائم السرية، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من الوثائق الأخرى التي كانت مخزنة بشكل عشوائي في حواسيب الشرطة الإسرائيلية ووزارة الأمن الوطني وشركات الحراسة. وتشمل هذه الوثائق معلومات حساسة عن حراس مسلحين، وأماكن تخزين الأسلحة في المؤسسات العامة، وهو ما يفاقم المخاطر الأمنية على مستويات عدة.

ووفقًا لمصادر التحقيق، فقد بدأت عمليات التسريب في فبراير 2025، حيث نشرت مجموعة القراصنة جزءًا من البيانات على الإنترنت، فيما هددت بنشر 4 تيرابايت من المعلومات المخترقة لاحقًا.

تحقيقات إسرائيلية واستعانة بشركات أمريكية

على إثر هذا الكشف، باشرت وحدة "لاهف 433" المختصة بالتحقيق في الجرائم السيبرانية فحص الأمر، وأجرت اتصالات بشركة أمريكية تُدعى "داتا بريتش" لتحليل البيانات المسربة.

وأوضحت الشركة أن التسريب جعل أي شخص يمتلك سلاحًا في منزله عرضة لخطر أكبر، موضحة أن المعلومات التعريفية عن 10 آلاف إسرائيلي قد تُستخدم بطرق ضارة.

ترامب يقلل من أهمية المناورات العسكرية بين إيران وروسيا والصينإيران: برنامجنا النووي سليم ونرفض الضغوط الغربيةمناورات بحرية مشتركة بين إيران وروسيا والصين تبدأ غدا الاثنينإيران: تصرفات ترامب تكشف أن ادعاءاته بشأن التفاوض معنا خدعة لنزع سلاحناتصعيد أمريكي ضد إيران .. إلغاء إعفاءات العراق وتهديد بالخيار العسكريرئيس وزراء قطر يُحذر: أي هجوم على منشآت إيران النووية قد يؤدي لكارثة بيئية بالمنطقةالبيت الأبيض يُحذِّر إيران: التفاوض أو المواجهةالخارجية الأمريكية: ترامب ملتزم بمنع إيران من امتلاك سلاح نوويإيران: حكام سوريا الجدد مسؤولون عن أمن وسلامة جميع السوريين

ووفقًا للتحليلات الأولية، فإن الملفات المسربة محدثة للغاية، وتعود إلى العامين الأخيرين، حيث تشمل مئات الوثائق الصادرة في عام 2025. ومن بين التفاصيل التي تم تسريبها الاسم الكامل لحامل السلاح وعنوان السكن، وصور شخصية والخلفية العسكرية والصحية ونوع السلاح وعدد الذخائر المملوكة ومكان تخزين السلاح داخل المنزل.

كما كشفت التسريبات بطاقات هوية لشرطيين مسلحين، بالإضافة إلى وثائق تقييم أمني لرجال الأمن الذين تم تسريحهم مؤخرًا.

وأكد عدد من الإسرائيليين، الذين وردت أسماؤهم في التسريبات، أن البيانات المنشورة صحيحة تمامًا، مما يزيد من مخاوفهم بشأن تعرضهم لتهديدات محتملة، سواء من عصابات الجريمة أو الجهات المعادية.

من يقف وراء الاختراق؟

بحسب التحقيقات، فإن مجموعة قرصنة إيرانية تُدعى "هندلة" هي التي نفذت الهجوم، حيث تفاخرت باختراق أنظمة وزارة الأمن الوطني الإسرائيلية، وقامت بنشر لقطات شاشة لتراخيص الأسلحة، إلى جانب تهديدها بمواصلة نشر المعلومات في الأشهر المقبلة.

وفي الشهر الماضي، سربت المجموعة بالفعل 40 غيغابايت من البيانات كجزء من حربها الإلكترونية ضد إسرائيل، وهو ما يعكس استمرار المواجهة السيبرانية بين إيران وإسرائيل، التي تصاعدت منذ اندلاع الحرب في غزة.

وتعتبر "هندلة" واحدة من عدة مجموعات قرصنة مرتبطة بإيران، التي صعّدت في العام الماضي من هجماتها السيبرانية ضد مؤسسات حكومية وأمنية إسرائيلية، حيث تم اختراق وتسريب بيانات من وزارة العدل ووزارة الدفاع والأمن الوطني، ما أدى إلى كشف معلومات حساسة عن مسؤولين كبار في الحكومة الإسرائيلية.

إسرائيل تفشل في احتواء الأزمة

ورغم محاولات إسرائيل إزالة البيانات المسربة من الإنترنت، إلا أن التحقيق أشار إلى أن المعركة خاسرة، حيث يلجأ القراصنة إلى إنشاء قنوات جديدة باستمرار، فضلًا عن استخدام خوادم في دول لا تتعاون مع السلطات الإسرائيلية، مما يجعل من الصعب محو البيانات المسربة نهائيًا.

ويُبرز هذا الهجوم مدى الهشاشة الأمنية للأنظمة الإلكترونية الإسرائيلية، حيث أن تسريب معلومات عشرات الآلاف من حاملي الأسلحة، ومن بينهم عناصر أمنية، يعكس خللًا خطيرًا في حماية البيانات الحساسة، ويزيد من احتمالية تعرض إسرائيل لمزيد من الهجمات السيبرانية في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • إيران توجه ضربة سيبرانية لإسرائيل.. تسريب معلومات حساسة عن حاملي الأسلحة
  • تسريب أمني ضخم في إسرائيل.. قراصنة إيرانيون ينشرون وثائق حساسة
  • طُلب ضبطها.. إحالة البلوجر «رورو البلد» للنيابة بتهمة نشر فيديوهات مخلة
  • فرق كبير.. ليلي زاهر برفقة خطيبها هشام جمال
  • فضح مخطط لخداع فتيات وتصويرهن في فيديوهات إباحية
  • رنا رئيس تكشف علاقة تاتو على جسدها بمي عز الدين
  • اعتقال 3 جنود أمريكيين بتهمة بيع أسرار عسكرية لعملاء بالصين
  • وسيط في بيع شقتين مملوكتين لإسكوبار الصحراء يوضح للمحكمة كيف خدعه الناصري
  • رغم مقاطعة واسعة للجمهور.. أرقام نسب المشاهدات في رمضان تتشاير بين القناة الأولى ودوزيم
  • الساحل السوري يشتعل..مشاهد جنونية من معارك الساحل الدامية (فيديوهات)